responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنهاج الواضح للبلاغة نویسنده : حامد عونى    جلد : 1  صفحه : 127
تزجي أغن كأن إبرة روقه ... قلم أصاب من الدواة مدادها
وإذا أشار محدثًا فكأنه ... قرد يقهقه أو عجوز تلطم
الجواب على السؤال 15:
1- الجامع بين الطرفين: أن كلا موصل إلى المطلوب, والتشبيه فيهما أن يقال: أهدنا دينًا قويمًا كالصراط المستقيم.
2- الجامع بين الطرفين في الأول عدم الاهتداء, والتشبيه فيهما أن يقال: ليخرج الناس من الضلال الذي كالظلمات, والجامع بينهما في الثاني الهداية, والتشبيه فيهما أن يقال: إلى الإيمان الذي كالنور.
3- الجامع بين الطرفين التألق والحسن, والتشبيه فيهما أن يقال: ما أروع الزهر منثورًا على الأغصان كالنجم.
4- الجامع بين الطرفين الحمرة, والتشبيه فيهما أن يقال: ما أجمل الوردة تتوهج كخدود الملاح.
5- الجامع بين الطرفين الرفعة والهداية، والتشبيه فيهما أن يقال: يابن الأئمة الذين هم كالكواكب.
6- الجامع بينهما الإمداد والاتساع, والتشبيه فيهما أن يقال: أخذت العلم عن عالم أو كريم كالبحر, لا ساحل له.
7- الجامع بينهما التألق والصفاء، والتشبيه فيهما أن يقال: بكت دمعًا كاللؤلؤ.
تمرين يجاب عليه قياسًا على ما سبق:
وصاعقة من نصله تنكفي بها ... على أرؤس الأقران خمس سحائب
فأمطرت لؤلؤًا من نرجس وسقت ... وردًا وعضت على العناب بالبرد
رأيت شمسًا "تريد إنسانًا مشرق الوجه" ونزلت على حاتم "تريد سمحًا جوادًا" رمتني بسهم ريشه الكحل. لدى أسد شاكي السلاح.

نام کتاب : المنهاج الواضح للبلاغة نویسنده : حامد عونى    جلد : 1  صفحه : 127
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست