responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشعور بالعور نویسنده : الصفدي    جلد : 1  صفحه : 132
وَله أَيْضا
(كتم الْهوى فوشت دُمُوعه ... من حر جمر تحتويه ضلوعه)
(صب تشاغل بِالربيعِ وزهره ... زَمنا وَفِي وَجه الحبيب رَبِيعه)
(يَا لائمي فِيمَن تمنع وَصله ... من بغيتي أحلى الْهوى ممنوعه)
(كَيفَ التَّخَلُّص إِن تجنى أَو جنى ... وَالْحسن شَيْء لَا يرد شفيعه)
(شمس وَلَكِن فُؤَادِي حرهَا ... بدر وَلَكِن فِي القباء طلوعه)
(قَالَ العواذل مَا الَّذِي استحسنت فِيهِ ... وَمَا يسبيك قلت جَمِيعه)
وَله فِي الخريف
(خرف الخريف وَأَنت فِي شغل ... عَن بهجة الْأَيَّام والحقب)
(أوراقه صفر وقهوتنا ... صفراء مثل الشَّمْس فِي لَهب)
(يَأْتِي بهَا غَيْرِي وأشربها ... ذَهَبا على ذهب بِلَا ذهب)
وَله فِي أبي الْوَحْش ابْن غيلَان وَكَانَ امتدحه فوعده وَكَانَ إِذا اقْتَضَاهُ حرك رَأسه
(يَا من إِذا جِئْته سؤولا ... وَلست بالسائل اللجوج)
(حرك لي موعدا بمطل ... حادي عشر من البروج)
وَله فِي نَاصِر الدّين وَفتح الدّين وَلَدي أَسد الدّين شيركوه
(لله شبلا أسدا خادر ... مَا فيهمَا جبن وَلَا شح)
(مَا أَقبلَا إِلَّا وَمَال الورى ... قد جَاءَ نصر الله وَالْفَتْح)

نام کتاب : الشعور بالعور نویسنده : الصفدي    جلد : 1  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست