responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعليقات والنوادر نویسنده : الهجري، أبو علي    جلد : 1  صفحه : 34
2 - وإن أمرَعَتْ قُربَانَ نَجْدٍ ونوَّرَتْ ... منَ البَقْلِ لم أنظرْ بعينّي في نجد
3) - وإنَ أسألِ الأوغاد ما كانَ شأنَهُم ولا اشهَ الشُورى لغَيِّ ولا رُشدِ
4) - وَقد كنْتُ أُعْطي السّيفَ في الروع حَقّهُ حَياءً إذا جرَّدْتُ سَيْفي من الغمدِ 401* جَعفر بن الربيع من عَبَيدة قُشيرٍ يقولها للمُنْتَفقي: " البسيط "
1) - انْهُوا بني شَافعٍ عَنْ ضَرْبِ ضَيْفهم ... إنَّ القَرى فيهم أحدى الرزّيات
2) - وَكَلبهُمُ عَنْفسٌ يَعْدو بُمنْصلُه ... يُطَرِّدُ الضيف عنهُم بالعَشياتِ
3) - إنَّ البِغالَ إذا أمجدتَها عَلَفَا شابَهنَ حَتّى تقول الأعْوَجياتِ
4) - لا يسْتَوي سَابقٌ في بيتَ مَكْرُمةٍ ... وأَبْغُنّ في رِباطٍ نَخْوريات
5) - هُرْدانُ أَكرَمُ من عون إذا نَزَلت ... أضيافُ ليلٍ وأَندى بالتحياتِ
402* - وأنشَد في البطال بن معاوية، أحد بني مالك بن سلمة، وتشوق إلى الريب " الطويل "
1) - أيا أجْزَعَ الرَيب الذي لسْتُ ذَاكراً ... ظلالك إلا اعتَادَ عَينّي مائحُ
2) - فإني وإن لم أُعْن شَيئاً لَقائل ... سَقَتْكَ مُلثّاتُ الغَمام الروائحُ
3) - منازلُ كانَتْ في الزَّمان الذّي مَضَى 158 نَحُلُّ بها والدَهْرُ إذْ ذاك صالحُ
403* - حبيب بن يزيد المُعَاي قُشيرِيّ: " الطويل "
1) - أَرى الريْبَ أمسى من جُبَيْلٍ وبُيهسٍ ... وأَحمدَ مُغْبَرَّ الجوانبِ خَاليا
2) - لَقدْ كانَ عَميَّ بَيهسٌ وابن عمّه ... شفاءً لمنْ يَبغي منَ الذُلّ شافيا
3) - فَتًى لا يرى خِذْلان جاريه رفْعَةً ... إذا بَلَغَتْ نَفْسُ الجبان التَراقيا
4) - ولا يُمكنُ الحُجّازَ منْهُ لعزّةٍ ... إذا القومُ هَزوا للطّعَانِ العَوالِيا
5) - وكُنْتُ كذي نَيْلٍ جَيادٍ رَمَى بها ... فلم يَبْقَ إلاَّ في الجفير التوالِيا
6) - كفى حزْناً أنيّ إذا جشئتُ لا أرَىَ ... على تلكم الأطواءِ إلا المُواليا
7) - قُعُوداً عليها ينْفُضُون لحاهُم ... كما نَفَضَت خَيْلٌ جِيادٌ مُخالِيا
404* - أحد بني لُبَيني في ضَيْبر ناقته: " الطويل "
1) - فكلُ بعيرٍ أحسنَ الناسُ نَعْتَهُ ... وآخَرَ لم يُنْعتْ فداءً لِضَيبرا
2) - جُمالّيةٌ لو يُجعَلُ السّيفُ غَرضَها 159 على حَدِّهِ لأستكبرَته تَضوَّرا
3) - فراحَتْ رَواحاً من زَرودَ فَنازَعَتْ ... عُبَابَةَ جِلبَابٍ من الليل أَخْضَرا
4) - فَكَمْ نَخَشَتْ بالليلِ منْ وحش تلعهٍُ ... وسَافتْ عَدِيداً بالمشَافر أكدرا
5) - كأنَّ حصى المَعْزاءِ تَحتَ أظلِّهَا ... إذا الحقنة رِجْلُها حَذفُ أَعْسَرا
6) - فما إبلٌ تَنْوِيهُا بقريبةٍ ... تِروُدُ بَمسْحَي أو تَروُدُ مُخَمَّرا
7) - أو العمْقَ أو أكناف من عُريْقةٍ ... أو الحزم أو ترْعىً جِناحاً فصُمْعُرا
405* - آخر: " الطويل "
1) - فإن الذي يَمْسي البياضُ مضحلَّةُ ... بَحْيثُ إلتقَتْ معْزاءُهُ والسوابقُ
البياض: بين هرير، واليمامة، بسايف الرمل والسايفة لوى الرمل.
2) - لمؤتَنِفٌ للهَجْرِ نايَ صديقهِ ... إذا لم يُقَرِّبْهُ القِلاَصُ الذفائفُ
3) - ذَفايفُ من سرّ المهارَى نجائبٌ ... طوال الهوادي أو عَتاقٌ طرائِفُ
4) - كأنَّ الحصى من وَعْلِهنَّ عشيّةً ... يُغَّلى به بين المناسِم خاذِفُ
5) - مَقَتُّ البياضَ العامَ إذ يذْكرونُه160 وانّي لجولاتِ النوى اليوم عارِفُ
406* - وَقالت اختُ وهب بن العَملّس الكابية. تستصرخُ على بني نمير حينَ قتلوا أخاها: " البسيط "
1) - بني كلابٍ أبادَ اللهُ غابِركُم ... إن لم يَكُن لنُميرٍ منكُمُ يوم [ي]
2) - يَوْمٌ ترى الشمسَ فيه وهي طَالِعةٌ ... كأنها من عجاج الخيلِ في غَيْم
ٍ407* الأعنق بن الباهلية الحُبيبيَ، أحد بني لُبينَي:

نام کتاب : التعليقات والنوادر نویسنده : الهجري، أبو علي    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست