مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
73
فبُدِّلَ مَشْرَباً من ذاك مِلْحَاً ... وظِمْئاً بعْد قصْرَيْهِ طَوِيلاَ
يَحِنّ إِذَا الجَنائبُ هيَّجَتْهُ ... ضُحَيَّاً أَو هَبَبْنَ له أَصِيلاَ
بأَكثَرَ غُلَّةً مِنّي ووجْداً ... على إِضْمارِيَ الهَجْرَ الطَّوِيلاَ
وله أيضاً:
وما ذُو مِشْفرٍ نِقْضٌ يَمانٍ ... بنَجْدٍ كان مُغْترِباً نَزِيعَا
يُمارِسُ رَاعِياً لا لِينَ فيه ... وقَيْداً قد أَضرَّ به وَجِيعَا
إِذا ما البَرقُ لاح له سَناهُ ... حِجَازيِّاً سَمعتَ له سَجِيعَا
بأَكْثَرَ غُلَّةً منّي ووَجْداً ... لَوَ أَنَّ الشَّمْلَ كانَ بنَا جَمِيعَا
ولآخر:
لعَمْركَ ما خُوصُ العُيونِ شَوَارِفٌ ... رَوائِمُ أَظْآرٍ عَطَفْن على سَقْبِ
يُفَدِّينَهُ لوْ يَسْتَطِعْن ارْتَشَفْنَهُإِذا اسْتَفْنَهُ يَزْدَدْن نَكْباً على نَكْبِ
بأَوجدَ منّي يوم وَلّتْ حُمُولُهمْ ... وقد طَلَعتْ أُولَى الرِّكَابِ من النَّقبِ
وكُلُّ مُصيبَاتِ الزَّمانِ رأَيتُها ... سِوَى فُرْقَةِ الأَحبابِ هَيِّنةَ الخَطْبِ
وقد قيل في بيت عنترة:
بَرَكَتْ علَى ماءِ الرِّداع كأَنّما ... بَرَكَتْ على قَصَبٍ أَجَشَّ مُهَضَّمِ
إِنّه يَصف حَينَها، وإِنّه شَبَّهَ شَجْوَ صَوْتِهَا بالمزاميرِ، وأَراد القَصب الذي يُزْمَرُ به.
وقال الراعي يصف الحادِيَ:
زَجِل الحُدَاءِ كأَنّ في خَيْشُومِه ... قَصباً ومُقْنِعةَ الحَنِينِ عَجُولاَ
المُقْنعُ: الرّافعُ رَأْسَه، في هذا المَوْضِع، وفي غيره: الذِي يَحطّ رأْسَهُ استِخْذاءَ ونَدَماً، قال الله عز وجل " مُقْنِعِي رُؤوسِهم " هو الرّافِع رأْسَه.
؟ في حنين الإبل في سرعتها
أَنْشَدَنا أحمدُ بن جعْفَر بن محمَّد قال: أَنشدَنَا جَدّي أَبو العيناء محمّد بن القَاسم قال: أَنشَدَنا الأَصْمَعيّ:
إِذا عُقِلَتْ وإِن هي خُلِّيَتْ ... لِتَرْتَعَ لمْ تَرْتَعْ بأَدْنَى المَرَاتِعِ
كأَنَّ لَدَيْها سائقاً يَسْتَحِثُّها ... كَفى سائقاً بالشَّوْق بينَ الأَضالَعِ
ولإِدريسَ بن أَبي حَفصة نَحْوُ هذا، من قصيدة له في إٍِسحاق بن إبراهيمَ المُصْعَبيّ:
لَمَّا أَتَتْكَ وقد كانَتْ مُنَازِعَةً ... دَانَى الرِّضا بينَ أَيدِيها بأَقْيادِ
لهَا أَمَامَك نُورٌ تسْتَضِيءُ بهِ ... ومِنْ رَجائِك في أَعْقَابِهَا حَادِي
لها أَحادِيثُ مِن ذِكْراكَ يَشْغَلُها ... عَنْ الرُّبوع ويُلْهيها عن الزَّادِ
قال لي الصُّوليّ: أَنْشَدتُ هذه الأبياتَ عبد الله بن المعتزِّ فقال أَخذَها من قوْلِ أَخيه مَروانَ الأَكبرِ للمَهْدِيّ:
إلى المُصْطَفَى المَهْدِيّ خاضَتْ رِكابُنَادُجَى اللَّيْلِ يَخْبطْن السَّرِيحَ المُخدَّمَا
يَكُون لهَا نُورُ الإِمَامِ محمَّدِ ... دَلِيلاً به تَسْرِي إِذا اللَّيْلُ أَظْلَما
وأَنشدَ إِسْحَاقُ بنُ إبراهيم لأَعْرَابية:
قُلْ لحادِي المَطِيِّ رَفِّعْ قَلِيلا ... تَجْعَلِ العِيسُ سَيْرَهنّ ذَمِيلاَ
لا تَقِفْها على السَّبِيلِ ودَعْهَا ... يَهْدِهَا شَوْقُ مَنْ عَلَيْهَا السَّبيلاَ
والمشهور من هذا قَوْلُ محمّد بن أَبي محمّد اليزيديّ:
يا فرحتِي إِذ صَرَفْنَا أَوْجُهَ الإِبل ... نَحْوَ الأَحِبّةِ بالإِدلاج والعَمَل
نَحثُّهُنَّ وما يُؤتَيْن من دَأَبٍ ... لكنَّ للشَّوقِ حثّاً ليسَ للإِبلِ
وأَوَّلُ مَن نطق بهَذَا المعنَى عمْرُو بن شَأْسٍ الأَسدِيُّ قال:
إِذَا نَحْنُ أَدلجْنا وأَنتَ أَمَامَنا ... كفَى بالمطَايَا ضَوءُ وَجْهِك حادِيَا
أَليسَ يَزِيدُ العِيسَ خِفّةَ أَذْرُعٍ ... وإِنْ كُنَّ حسْرَى أَنْ تَكُون أَمامِيَا
في النَّواعير وحنينها
أنشدت لبعض الأعراب:
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
73
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir