مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
72
تذَكَّرَ نَجْداً مَوْهِناً بعدَ ما انْطَوتْ ... ثَمِيلَتُهُ وازدادَ عنْ إِلْفِهِ بُعْدَا
تَذكَّرَ نَجْداً حادِثاً بعد قادمٍ ... ولا يَلبَثُ الشَّوْقانِ أَن يَصْدَعَا الكِبْدَا
فقلتُ له هيَّجْتَ لي شَاعِفَ الهَوَى ... أَصابَ حِمَامُ المَوتِ أَضْعفَنا وَجْدَا
ولتميم بن جميل الأَسديّ:
يَحِنّ قَعُودٍي بعدَما كَمُلَ السُّرَى ... بنَخْلَةَ والضُّمْرُ الحَرَاجِيجُ ضُمَّرُ
يحِنّ إِلى وِرْدِ الخَشَاشَة بعدَما ... تَرَامَى به خَرْقٌ من البِيد أَغْبَرُ
وبات يَجُوبُ البِيدَ واللَّيْل ما ثَنَى ... يَدَيْهِ لتَعْرِيسٍ يَحِنُّ وأَزْفِرُ
وبِي مثلُ ما يَلْقَى من الشَّوْق والهَوَى ... على أَنَّني أُخْفِي الذي بي ويُظْهِرُ
فقلتُ له لَمّا رأَيْتُ الَّذِي به ... كِلاَنَا ِإلى وِرْدِ الخَشاشَةِ أَصْوَرُ
فلَيْتَ الّذِي يَنْسى تَذكُّرَ إِلْفِهِ ... وشِرْباً بأَحْواضِ الخَشَاشَةِ يُنْحَرُ
ولغيره:
بَاتَتْ تُشَوِّقُني برَجْعِ حَنِينها ... وأَزِيدُهَا شَوْقاً برَجْعِ حَنِينِي
نِضْوَيْنِ مُقْتَرِنَيْن بينَ تِهامَةٍ ... طَوَيَا الضُّلُوعَ على جَوًى مَكْنُونِ
لو خُبِّرَتْ عنّي القَلَوصُ لخُبِّرتْ ... عن مُستَقَرٍّ صَبَابةِ المَحزونِ
ولعُروةَ بن حزام:
فلَو تَرَكَتْني ناقتِي من حَنِينها ... وما بيّ مِنْ وَجْدٍ إِذاً لَكَفَاني
فإِنْ تَحْمِلي شَوقِي وشَوقَكِ تُثْقَلِي ... ومَالَكِ بالحِمْلِ الثَّقِيلِ يَدَانِ
ولآخر:
حنَّتْ وما عَقلَتْ فكيفَ إِذا بَكَى ... شَوْقاً يُلامُ على البُكَا مَن يَعْقِلُ
ذَكَرَتْ قُرَى نَجْدٍ فأَقْلَقَها الهَوىَ ... وقُرى العِراقِ ولَيْلُهُنّ الأَطْولُ
وكأَنّمَا يُجْنَى لها ولِرَكْبها ... بنِطَافِ دِجْلَةَ والفُرَاتِ الحَنْظَلُ
وتَمُرُّ من لُجَج السّرابِ مَوَارِقاً ... والخَرْقُ أَغْبَرُ بالقَتَام مُجَلَّلُ
فغَدَتْ وأَيْدِي الصُّبْحِ تَلْمَعُ في الدُّجَى ... كالبِيض تُغْمَدُ تَارَةً وتُسَلَّلُ
ولجرير:
أَرَى نَاقتي حَنَّتْ طُرُوقاً وشَاقَها ... وَمِيضٌ إلى ذاتِ السَّلاسِلِ لاَمعُ
فقلْت لها حِنِّي رُوَيداً فإِنَّني ... إلى أَهْلِ نَجْدٍ من تِهَامَةَ نَازِعُ
فلمّا رَأَتْ ألاَّ قُفُولَ وإِنّمَا ... لَهَا مِن هَواهَا ما تُجِنُّ الأَضَالِعُ
تَمطَّتْ بمَجْدُولٍ طَوِيلٍ فطالَعَتْ ... وماذَا مِن البَرْق اليَمَانِي تُطَالِعُ
ولأعرابي:
أَرَاكِ اللهُ نِقْيَكِ في السُّلامَى ... علَى مَنْ بالحَنِين تُعَوِّلِينَا
فلَسْتِ وإِن حَنَنْتِ أَشدَّ وَجْداً ... ولكنّي أُسِرُّ وتُعْلِنِينَا
وبي مِثلُ الذِي بكِ غير أَنّي ... أَجِلُّ عن العِقَال وتُعْقَلِينَا
وممّا يُسْتَحْسَن في مثل هذا ويُسْتَغْرَب معناه، ويُحمَد اختصارُه قول أعرابيِّ من بني كلابٍ:
فَمن يَكُ لمْ يَغْرَضْ فإِنّي ونَاقتي ... بحَجْرٍ إِلى أَهْلِ الحِمَى غَرِضَانِ
تَحِنّ فتُبْدِي ما بها من صَبَابة ... وأُخفِي الذِي لولا الأُسَى لَقَضَانِي
يُرِيد: لقَضَى عليَّ، فأَخْرجَه لفصاحته وعِلْمِه بجواهرِ الكلامِ أَحسنَ مُخْرَج، قال الله عز وجل " وإِذَا كَالُوهم أو وَزَنوهم " أَي كالًوا لَهُم.
وقد قالت الشعراءُ في تَفضيل ما بَيْنَ حَنِينَهم وحَنين الإِبل: قال ثعلبةُ بنُ أَوس الكِلابيّ:
وما عَوْدٌ يَحِنُّ ببَطْنِ نجْدٍ ... مُعَالِي الشَّوْقِ مُضطَمِرٌ قلِيلاَ
إِلى وَأدٍ تذكَّرَ عُدْوَتَيه ... أَسَنَّ به وكانَ به فَصِيلاَ
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
72
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir