نام کتاب : إيجاز التعريف في علم التصريف نویسنده : ابن مالك جلد : 1 صفحه : 75
وقِتَالاً، وقيْتَالاً [1].
ومِمَّا أوله همزة وصل بكسر ثالثه وزيادة ألف قبل آخره نحو: اقْتَدَرَ اقْتِدَاراً، واسْتَخْرَجَ اسْتِخْرَاجاً [2].
ومِمَّا أوَّل ماضيه تاء مزيدة بضم رابعه نحو: تَدَحْرَج تَدَحْرُجاً، وتدَارَكَ تَدَارُكاً [3].
[فيما خرج عن أوزان المجرَّد المشهورة]
ما خرج عن الأوزان المذكورة للمجرَّد من الأسماء والأفعال
فهو وزن شاذ، أو مزيد فيه، أو محذوف منه، أو شبه الحرف،
أو أعجمي، أو فعل صيغ للمفعول، أو الأمر ك " الدُّئِل 4 "، [1] ينظر في " مصادر " ما زادَ على الثلاثة: شرح التسهيل لابن مالك 4/472، والمساعد 2/625، وما بعدها، ومناهل الرجال ص 206، وحاشية الرفاعي على بحرق ص 79. [2] قال في الخلاصة:
وما يلي الآخر مُدَّ وافتحا ... مع كسر تلو الثاني مِمَّا افتتحا
بهمز وصل كاصطفى ... ...
وقال في اللامية:
بكسر ثالث همز الوصل مَصْدَر فعْل ... حازه مع مَدِّ ما الأخير تلا [3] قال في الخلاصة:
... ... ... وضُمَّ ما ... يَرْبَعُ في أمثال قد تلملما
وقال في اللامية:
واضممه من فعل التا زيد أوله ... واكسره سابق حرف يقبل العللا
وينظر في هذه المصادر: أوضح المسالك 2/262، والأشموني 2/312، ومناهل الرجال بلبان معاني لامية الأفعال ص 201 - 203
(4) تقدَّم الكلام عليها في ص 59 في المتن والحاشية.
نام کتاب : إيجاز التعريف في علم التصريف نویسنده : ابن مالك جلد : 1 صفحه : 75