نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس جلد : 1 صفحه : 672
الرجال: نحو العشرة.
والعصابة: الجماعة من الناس والخيل والطير.
واعصوصب القوم: صاروا عصائب.
ويوم عصيب: شديد، وقد آعصوصب.
وعصب القوم بفلان: أحاطوا به، وبه سميت العصبة، وهم قرابة الرجل لأبيه.
وعصبت الإبل بالماء، إذاً دارت به.
والعصب من السحائب كاللطخ.
عصد: العصيدة معروفة، وسميت بذلك، لأنها تعصد، أي: تلفت وتلوى، ومنه قيل للذي يلوي رأسه من النوم: عاصد.
والعصواد: الأمر العظيم، يقال: وقعوا في عصواد، والجمع العصاويد.
وجاءت الإبل عصاويد: إذا ركب بعضها بعضاً.
ويقال: إن العصد: الجماع.
عصر: العصر: الدهر، وقد يثقل ويضم، فيقال: عصر، والجمع العصور.
والعصران: الليل والنهار.
والعصران: الغداة والعشي.
ويقال: عصرت العصير عصراً، وهو العصير والعصارة.
وفلان كريم المعصر، أي: كريم عند المسألة.
والاعتصار: أن يغض الإنسان بالطعام فيعتصر بالماء إذا شربه قليلاً قليلاً.
والمعصر: المرأة التي (قد) حاضت، وذلك عصر شبابها.
والمعصرات: السحائب تعتصر بالمطر.
وقال قوم: عصر القوم، إذا مطروا.
والإعصار: الريح تسطع وتثير السحاب.
والعصر: الملجأ.
والعصرة: فوحة الطيب.
وفي الحديث: امرأة متطيبة لذيلها عصرة قال: هو الغبار.
والعصرة: الدنية، تقول: هؤلاء موالينا عصرة، أي: دنية.
واعتصرت مال فلان، إذا استخرجته منه.
وفي الحديث: يعتصر الوالد على ولده في ماله، أي: يمنعه إياه ويحبسه عنه.
والمعتصر: الذي يأخذ من الشيء ويصيب منه.
قال ابن أحمر:
وإنما العيش بربانه
وأنت من أفنائه معتصر
والعصر: العطية في قول طرفة:
لو كان في أملاكنا ملك
يعصر فينا كالذي تعصر
باب العين والضاد وما يثلثهما
عضل: العضلة للساق: موضع اللحم منها.
وكل لحمة صلبة في عصبة فهي عضلة.
ورجل عضل، إذا اكتنز لحمه.
والداء العضال: الذي قد أعيا الأطباء.
وأعضل الأمر: أشتد.
والمعضلات: الشدائد.
وعضلت عليه: ضيقت.
وعضلت المرأة عضلاً: منعتها من التزويج وعضلت الحامل: نشب ولدها في بطنها فلم يسهل خروجه.
وعضلت الأرض بأهلها: غصت.
والعضل: الجرذ في
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس جلد : 1 صفحه : 672