responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 404
ويقال: بقيت من الشيء روية، أي: بقية.
والروَّيةُ: الحاجة.
والراوية: الجمل (الذي) يستقي الماء، وبه سميت المزادة راوية.
ويجعل الشاعر القطا روايا لفراخها.
وارتوى الحبل، إذا غلظت قواه.
والروي: حرف قافية الشعر اللازم، يقال: قصيدتان على روي [واحد] .
والتريَّةُ: ما تراه المرأة من الحيض صفرة أو غيرها.
وارتوت مفاصلهُ: اعتدلت وغلظت.
وقوم رواء من [الماء و] من المنظر الرواء.
والرواءُ: حبل يمد للدواب، يقال منه: رويت.
والزواءُ: الماء يكون فيه للواردة ريُّ.
روب: راب اللبن يروب، وهو رائب.
وقوم روبى: خثراءُ الأنفس، وقد رابت نفسه [تروب] .
والرؤبُة: بالهمز خشبة يرأب بها القعب، أي: يشدُّ.
والروبَةُ غير مهموز.
خميرة تلقى في اللبن ليروب.
والروبة من الليل: طائفة منه.
قال أبو زيد: روبة الفرس: ماؤه في جمامه، يقال: أعرني روبة فرسك.
وفلان لا يقوم بروبة أهله، أي: بما أسندوا إليه من حوائجهم.
ويقال: الروبة الفقرُ.
قال ابن الأعرابي: روبة الرجل: عقله.
قال بعضهم: وهو يحدثني وأنا إذ ذاك غلام ليست لي روبة.
ويقال: إن الروبة من الأرض: ما كثر نباتها.
روث: الروثة: طرف أرنبة الأنف.
والروث: معروف.
روح: الروح للإنسان وغيره.
والروح: نسيم الريح.
وأراح الإنسان: تنفس، وهو في شعر امرئ القيس.
وأروح الماءُ: تغيرت ريحه.
والروح: جبريل عليه السلام.
والرواحُ: رواح العشيًّ، وراحوا في ذلك الوقت، وهو [من] زوال الشمس إلى الليل.
وأرحنا إبلنا: رددناها ذلك الوقت.
وقول الأعشى:
ما تعيفُ اليوم في الطير الروحْ
قالوا: هي المتفرقة، وقالوا: الرائحة إلى مواضعها.
والمراوحة في العملين، أن تعمل هذا مرة وهذا مرةً.
والأروحُ: الذي في صدور قدميهِ انبساط، يقال: روح روحاً.
وقصعة روحاُ: قريبة القعر.
ويقال: الأزوحُ من الرجال: الذي يتدانى عقباهُ ويتباعد صدور قدميه، وهو بين الروح، وهو يراح للمعروف، إذا أخذته هزة ونشاط.
وريح الغدير، إذا أصابتهُ الريحُ.
وأراح القوم: دخلوا في الريح.
ويقال للميت إذا قضى: قد أراح.
وأراح الرجل، إذا رجعت إليه نفسه بعد الإعياء.
وأروح الصيد، إذا وجد ريح الإنسان.
ويقال: أتانا وما في وجههِ

نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 404
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست