نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس جلد : 1 صفحه : 194
جلب: جقلبت الشء جلباً [وجلبا] ، ويقولون: لكل قضاء جالب ولكل در حالب.
قال:
أتيح لها من أرضه وسمائه
وقد تجلب الشيء البعيد الجوالبُ
والجلب الذي جاء النهي عنه: ألا يأتي المصدق القوم في مياههم لأخذ الصدقات ولكن يأمرهم
بجلب نعمهم إليه.
ويقال: بل الجلب أن يجيء المتسابقان أو أحدهما برجل آخر يجلب عن فرسه، أي: يزجره ويصيحُ به ليكون هو السابق.
والجلبة: العوذة.
والجلبةُ: جلدةٌ تجعل على
القتب، يقال: أجلبتُ القتب.
والجلبة: القشرة تعلو الجرح إذا برأ، ويقال: جلب الجرحُ وأجلبَ.
وجلب الرجل: عيدانه ضماً وكسراً.
والجلب أيضاً: سحاب رقيق يعترض وليس فيه ماء.
قال أبو عمرو: الجلبة: السحاب الذي كأنه جبل.
قال [تأبط شراً] في الجلب:
ولستُ بجلب جلب ريح وقرةٍ
ولا بصفا صلدٍ عن الخير معزلِ
[والجلباب: ما تغطي به من ثوب وغيره]
جلج: الجلجةُ: الرأس، يقال: على كل جلجةٍ، كذا قال ابن دريد.
الجلجُ: القلقُ.
جلح: الجلحُ: ذهاب شعر مقدم الرأس، وقد جلج، و [هو] أجلحُ.
والسنون المجاليحُ: اللواتي تذهب بالمال.
والسيل الجلاح: الشديد.
و (الجلحُ) : جلحُ المال الشجر.
وهو أن يأكل أعلاهُ، فهو مجلوحٌ.
والمجاليحُ: النوق اللواتي تدرُّ شتاء.
والجلواحُ: الأرض الواسعة ويقال: بالخاء.
والتجليحُ: السير السديد.
ونخلة مجلاحُ: جلدة لا تبالي القحوط.
والأجلحُ من الهوادج: التي لا
قبة لها.
والتجليح: التصميم على الأمر، مثل تجليح الذئب.
والجالحةُ: ما تطاير من رؤوس النبات شبه القطن.
جلخ: قال ابن دريد: جلخ السيل الوادي جلخاً، إذا قلع أخرافهُ، وبه سمي الرجل جلاخاً.
جلد: الجلد معروف.
والجلد: صلابة الجلد.
والأجلاد: الجسم، يقال لجسم الرجل: أجلاده.
والمجلدُ: جلد يكون مع النادبة تضرب به وجهها إذا ندبتْ.
قال [الفرزدق] :
خرجن حريراتٍ وابديْن مجلداً
وجالتْ عليهن المكتبة الصفرُ
الجلادُ: النوق تكون أقل لبناً من الخورِ، الواحدة جلدة.
قال الفراء: إذا مات ولد الناقة فهي
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس جلد : 1 صفحه : 194