مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
95
ثَنَّى لَهَا يَهْتِكُ أَسْحَارَها ... بِمْتمَئِرٍّ فيه تَحْزِيبُ
تنر: التَّنُّورُ: نَوْعٌ مِنَ الْكَوَانِينِ. الْجَوْهَرِيُّ: التِّنُّورُ الَّذِي يُخْبَزُ فِيهِ. وَفِي الْحَدِيثِ:
قَالَ لِرَجُلٍ عَلَيْهِ ثَوْبٌ مُعَصْفَرٌ: لَوْ أَن ثَوْبَك فِي تَنُّورِ أَهْلِكَ أَو تَحْتَ قدْرِهم كَانَ خَيْرًا؛ فَذَهَبَ فأَحرقه
؛ قَالَ ابْنُ الأَثير: وإِنما أَراد أَنك لَوْ صَرَفْتَ ثَمَنَهُ إِلى دَقِيقٍ تَخْبِزُهُ أَو حَطَبٍ تَطْبُخُ بِهِ كَانَ خَيْرًا لَكَ، كأَنه كَرِهَ الثَّوْبَ الْمُعَصْفَرَ. والتَّنُّور: الَّذِي يُخْبَزُ فِيهِ؛ يُقَالُ: هُوَ فِي جَمِيعِ اللُّغَاتِ كَذَلِكَ. وَقَالَ أَحمد بْنُ يَحْيَى: التَّنُّور تَفْعُول مِنَ النَّارُ؛ قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: وَهَذَا مِنَ الْفَسَادِ بِحَيْثُ تَرَاهُ وإِنما هُوَ أَصل لَمْ يُسْتَعْمَلْ إِلَّا فِي هَذَا الْحَرْفِ وَبِالزِّيَادَةِ، وَصَاحِبُهُ تَنَّارٌ. والتَّنُّور: وَجْهُ الأَرض، فَارِسِيٌّ معرَّب، وَقِيلَ: هُوَ بِكُلِّ لُغَةٍ. وَفِي التَّنْزِيلِ الْعَزِيزِ: حَتَّى إِذا جاءَ أَمْرُنا وَفارَ التَّنُّورُ
؛
قَالَ عَلِيٍّ، كَرَّمَ اللَّهُ وَجْهَهُ: هُوَ وَجْهُ الأَرض
، وَكُلُّ مَفْجَرِ ماءٍ تَنُّورٌ. قَالَ أَبو إِسحاق: أَعلم اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَن وَقْتَ هَلَاكِهِمْ فَوْرُ التَّنُّورِ، وَقِيلَ فِي التَّنُّورِ أَقوال: قِيلَ التَّنُّورُ وَجْهُ الأَرض، وَيُقَالُ: أَراد أَن الْمَاءَ إِذا فَارَ مِنْ نَاحِيَةِ مَسْجِدِ الْكُوفَةِ، وَقِيلَ: إِن الْمَاءَ فَارَ مِنْ تَنُّورِ الْخَابِزَةِ، وَقِيلَ أَيضاً: إِن التَّنُّور تَنْوِيرُ الصُّبْح. وَرُوِيَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: التَّنُّورُ الَّذِي بِالْجَزِيرَةِ وَهِيَ عَيْنُ الوَرْدِ، وَاللَّهُ أَعلم بِمَا أَراد. قَالَ اللَّيْثُ: التَّنُّورُ عَمَّتْ بِكُلِّ لِسَانٍ. قَالَ أَبو مَنْصُورٍ: وَقَوْلُ مَنْ قَالَ إِن التَّنُّورَ عَمَّتْ بِكُلِّ لِسَانٍ يَدُلُّ عَلَى أَن الِاسْمَ فِي الأَصل أَعجمي فَعَرَّبَتْهَا الْعَرَبُ فَصَارَ عربيّاً على بنار فَعُّول، وَالدَّلِيلُ عَلَى ذَلِكَ أَن أَصل بِنَائِهِ تَنَرَ، قَالَ: وَلَا نَعْرِفُهُ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ لأَنه مُهْمَلٌ، وَهُوَ نَظِيرُ مَا دَخَلَ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ مِنْ كَلَامِ الْعَجَمِ مِثْلُ الدِّيبَاجِ وَالدِّينَارِ وَالسُّنْدُسِ وَالْإِسْتَبْرَقِ وَمَا أَشبهها وَلَمَّا تَكَلَّمَتْ بِهَا الْعَرَبُ صَارَتْ عَرَبِيَّةً. وَتَنَانِيرُ الْوَادِي: مَحَافِلُهُ؛ قَالَ الرَّاعِي:
فَلَمَّا عَلَا ذَاتَ التِّنَانِيرِ صَوْتُهُ، ... تَكَشَّفَ عَنْ بَرْقٍ قَليلٍ صَواعِقُهْ
وَقِيلَ: ذَاتَ التَّنَانِيرِ هُنَا مَوْضِعٌ بِعَيْنِهِ؛ قَالَ الأَزهري: وَذَاتُ التَّنَانِيرِ عَقَبَةٌ بِحْذاء زُبَالة مِمَّا يلي المغرب منها.
تهر: التَّيْهُورُ: مَوْجُ الْبَحْرِ إِذا ارْتَفَعَ؛ قَالَ الشَّاعِرُ:
كالبَحْرِ يَقْذِفُ بالتَّيْهُورِ تَيهورا
وَالتَّيْهُورَ: مَا بَيْنَ قُلَّةِ الْجَبَلِ وأَسفله؛ قَالَ بَعْضُ الْهُذَلِيِّينَ:
وطَلَعْتُ مِنْ شِمْراخِهِ تَيْهُورَةً، ... شَمَّاءَ مُشْرِفَةً كرأْس الأَصْلَعِ
والتَّيْهُورُ: مَا اطمأَنَّ مِنَ الأَرض، وَقِيلَ: هُوَ مَا بَيْنَ أَعلى شَفِيرِ الْوَادِي وأَسفله الْعَمِيقِ، نَجْدِيَّةٌ، وَقِيلَ: هُوَ مَا بَيْنَ أَعلى الْجَبَلِ وأَسفله، هَذَلِيَّةٌ؛ وَهِيَ التَّيْهُورةُ، وُضِعَتْ هَذِهِ الْكَلِمَةُ عَلَى مَا وَضَعَهَا عَلَيْهِ أَهل التَّجْنِيسِ. التَّهْذِيبُ فِي الرُّبَاعِيِّ: التَّيْهُورُ مَا اطمأَن مِنَ الرَّمْل. الْجَوْهَرِيُّ: التَّيْهُورُ مِنَ الرَّمْلِ مَا لَهُ جُرُفٌ، وَالْجَمْعُ تَيَاهِيرُ وتَياهِرُ؛ قَالَ الشَّاعِرُ:
كَيْفَ اهْتَدَتْ ودُونَها الجَزائِرُ، ... وعَقِصٌ مِنْ عالِجٍ تَياهِرُ؟
وَقِيلَ: التَّيْهورُ مِنَ الرَّمْلِ المُشْرفُ، وأَنشد الرَّجِزُ أَيضاً. والتَّوْهَرِيُّ: السِّنام الطَّوِيلُ؛ قَالَ عَمْرُو بْنُ قَميئَة:
فَأَرْسَلْتُ الغُلامَ، وَلَمْ أُلبِّثْ، ... إِلى خَيْرِ البوارِك تَوْهَرِيّا
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
95
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir