responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 65
وسعى بِالْفَسَادِ خَارِجا على القانون وهم الْبُغَاة وَالْجرْح ورم وأمد وَالْمَرْأَة بغاء فجرت فَهِيَ بغي بِغَيْر تَاء وَالشَّيْء بغية طلبه وَيُقَال بغيت لَك الْأَمر وبغيتك الْأَمر طلبته لَك وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لَو خَرجُوا فِيكُم مَا زادوكم إِلَّا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الْفِتْنَة} وَأكْثر مَا يسْتَعْمل فِي معنى الطّلب ابْتغى لَا بغى
(أبغاه) الشَّيْء أَعَانَهُ على طلبه وَقَالُوا أبغني ضالتي أَعنِي على طلبَهَا وَفِي حَدِيث نقض الصَّحِيفَة أَن زُهَيْر بن أُميَّة قَالَ لهاشم بن عَمْرو بن ربيعَة حِين دَعَاهُ إِلَى نقض الصَّحِيفَة (أبغنا ثَالِثا)
(باغت) الْمَرْأَة مباغاة وبغاء بَغت
(ابْتغى) الشَّيْء أَرَادَهُ وَطَلَبه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَبْتَغُونَ فضلا من رَبهم ورضوانا} و {لقد ابْتَغوا الْفِتْنَة من قبل وقلبوا لَك الْأُمُور حَتَّى جَاءَ الْحق وَظهر أَمر الله}
(انبغى) يُقَال يَنْبَغِي لفُلَان أَن يعْمل كَذَا يحسن بِهِ وَيسْتَحب لَهُ وَمَا يَنْبَغِي لفُلَان أَن يفعل كَذَا لَا يَلِيق بِهِ وَلَا يحسن مِنْهُ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {مَا كَانَ يَنْبَغِي لنا أَن نتَّخذ من دُونك من أَوْلِيَاء}
وندر اسْتِعْمَال غير الْمُضَارع من هَذِه الْمَادَّة وَإِذا أُرِيد الْمَاضِي قيل كَانَ يَنْبَغِي وَمَا كَانَ يَنْبَغِي
(تباغى) الْقَوْم بغى بَعضهم على بعض
(تبغى) الشَّيْء تعسف طلبه قَالَ سَاعِدَة بن جؤية الْهُذلِيّ
(ولكنما أَهلِي بواد أنيسه ... سِبَاع تبغى النَّاس مثنى وموحدا)
(الباغة)
مَادَّة صناعية من نترات السليلوز فِي الكافور تسْتَعْمل فِي صناعَة الأفلام الفوتوغرافية شَدِيدَة القابلية للاحتراق (مج)
(الْبَاغِي) الظَّالِم المستعلي وَالْخَارِج على القانون (ج) بغاة والفئة باغية وَفِي الحَدِيث (ويل عمار تقتله الفئة الباغية)
(الْبَغي) الظُّلم وَالْخُرُوج على القانون وَالْكبر والاستطالة ومجاوزة الْحَد وَفَسَاد الْجرْح يُقَال برِئ الْجرْح على بغي إِذا التأم على فَسَاد
(الْبَغي) الْفَاجِرَة تتكسب بفجورها
(البغية والبغية) مَا يبتغى يُقَال ليكن بغيتك ثَوَاب الْآخِرَة وَليكن الْحق بغيتك وَيُقَال هُوَ ابْن بغية أَي حرَام
(بقبقت)
الْقدر بقبقة سمع صَوت غليانها وَالْمَاء عِنْد نُزُوله فِي الْقلَّة وَنَحْوهَا صَوت وَالرجل كثر كَلَامه وعلينا الْكَلَام أَلْقَاهُ جزَافا
(البقباق) الْفَم
(بقر)
الْبَطن وَنَحْوه بقرًا شقَّه والفتنة الْقَوْم فرقتهم وصدعت ألفتهم وَفِي الحَدِيث (ستأتي على النَّاس فتْنَة باقرة تدع الْحَلِيم حيران) والْحَدِيث أوضحه وكشف عَنهُ وَفِي حَدِيث الْإِفْك أَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا لم تعرف شَيْئا حَتَّى بقرت أم مسطح لَهَا الحَدِيث وَالْأَرْض خَبَرهَا وَعرف مَوضِع المَاء فِيهَا وَالْمَسْأَلَة وعنها أنعم بحثها وَيُقَال بقر فِي بني فلَان فتش أَمرهم وَعرف أَحْوَالهم
(بقر) الْبَطن بقرًا انْشَقَّ وَقَالُوا بقر الرجل رأى بقر الْوَحْش كثيرا فَجْأَة فدهش وَذهب عقله
(انبقر) انْشَقَّ
(تبقر) تشقق وَفِي الْكَلَام توسع فِيهِ وأفاض وَفِي الْعلم وَالْمَال توسع وَأكْثر
(الأبيقر) الرجل لَا خير فِيهِ وَلَا شَرّ
(الباقر) المتوسع فِي الْعلم وَبِه سمي أَبُو جَعْفَر مُحَمَّد بن عَليّ زين العابدين بن الْحُسَيْن الباقر وعرق فِي موق الْعين وَجَمَاعَة الْبَقر مَعَ رعاتها
(الْبَقر) جنس من فصيلة البقريات يَشْمَل الثور والجاموس وَيُطلق على الذّكر وَالْأُنْثَى وَمِنْه المستأنس الَّذِي يتَّخذ للبن والحرث وَمِنْه الوحشي وبقر المَاء حوت بحري يشبه الْبَقَرَة
(البقار) الْقيم على الْبَقر والحفار
(البقير) الْحَامِل يشق بَطنهَا عَن وَلَدهَا والجنين يخرج بسلاه وثوب يشق فيلبس بِلَا كمين
(البقس)
شجر يشبه الآس خشبه صلب يعْمل مِنْهُ بعض الأدوات
(بقسماط)
اسْم لنَوْع من الْخبز يخبز ويجفف وَيُسمى فِي الْمغرب (بشماط) (مَعَ)
(بقط)
مَتَاعه بقطا جمعه وحزمه وَالرجل أعطَاهُ بستانا على الثُّلُث أَو الرّبع أَو غَيرهمَا
(بقط) أسْرع وَفِي الْجَبَل صعد
(تبقط) الْخَبَر أَخذه شَيْئا بعد شَيْء
(البقط) مَتَاع الْبَيْت والفرقة من النَّاس (ج) بقوط
(البقط) مَا سقط من الثَّمر عِنْد قطعه وَمن الْبَيْت سقط مَتَاعه والفرقة من النَّاس
(بقع)
الْجلد بقعا خالط لَونه لون آخر فَهُوَ أبقع والبشرة بقعاء والمستقي انتضح المَاء على بدنه فابتلت مَوَاضِع مِنْهُ
(بقعه) جعله ذَا بقع وَيُقَال بقع الْمَطَر

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست