responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 507
ثَابت فِي النَّوْع من كل كَائِن حَيّ وَهُوَ (الكروموسوم) (مج)
(صبن)
عَنهُ الْهَدِيَّة وَنَحْوهَا صبنا صرفهَا عَنهُ قَالَ عَمْرو بن كُلْثُوم
(صبنت الكأس عَنَّا أم عَمْرو ... وَكَانَ الكأس مجْراهَا اليمينا)
والمقامر الْكَعْبَيْنِ سواهُمَا فِي كَفه ثمَّ ضرب بهما ليخدع صَاحبه فَيَقُول لَهُ صَاحبه حِينَئِذٍ أجل وَلَا تصبن فِيهِ
(الصابون) مركب من أحماض دهنية وَبَعض القلويات وتستعمل رغوته فِي التَّنْظِيف وَالْغسْل والقطعة مِنْهُ صابونة (د)
(الصبان) صانع الصابون وبائعه
(الصبانة) أَدَاة يحفظ فِيهَا الصابون حَتَّى لَا يذوب فِي المَاء (مج)
(المصبنة) معمل الصابون (ج) مصابن
(صبا)
فلَان صبوا وصبوة مَال إِلَى اللَّهْو وَإِلَيْهِ حن وَتَشَوُّقِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَإِلَّا تصرف عني كيدهن أصب إلَيْهِنَّ} وَالرِّيح هبت صبا
(الصِّبَا) الصغر والحداثة والشوق
(الصَّبِي) الصَّغِير دون الْغُلَام أَو من لم يفطم بعد وَمن السَّيْف وَنَحْوه حَده وَمن الْعين ناظرها وطرف اللحى (ج) صبية وصبيان وصبيان الْمَطَر صغَار قطره وصبيان الجليد مَا تحبب مِنْهُ كَأَنَّهُ اللُّؤْلُؤ الصغار والناشئ الَّذِي يدرب على المهنة بِالْعَمَلِ والاحتذاء (مج)
(الصبية) مؤنث الصَّبِي (ج) صبايا
(صبي)
صبا وصباء فعل فعل الصَّبِي وإليها حن وَمَال
(أصبت) الْمَرْأَة كَانَ لَهَا ولد ذكر أَو أُنْثَى وَكثر صبيانها فَهِيَ مصب ومصببة كَذَلِك والفتاة فلَانا استمالته وَيُقَال أصباها هُوَ
(صابى) الشَّيْء أماله يُقَال صابى بناءه وصابى رمحه أماله لِلطَّعْنِ بِهِ وَالشَّيْء كَذَلِك جعله على غير وَجهه الْمُسْتَقيم يُقَال صابى سَيْفه وَضعه فِي غمده مقلوبا وصابى السكين قلبه تَقول صاب السكين اجْعَل مقبضه إِلَيّ وصابى الْكَلَام لم يجره على وَجهه الصَّحِيح
(صبى) رَأسه خفضه وأماله إِلَى الأَرْض
(تصابى) تكلّف الصِّبَا وَالْمَرْأَة أصباها
(تصبى) تصابى
(الصِّبَا) ريح مهبها من مشرق الشَّمْس إِذْ اسْتَوَى اللَّيْل وَالنَّهَار (مؤنث)
(صَحبه)
صحابة وصحبة رافقه وَيُقَال فِي الدُّعَاء صحبك الله حفظك ورافقتك عنايته
(أصحب) فلَان اتخذ أصحابا وَكبر وَلَده ورافقه واعتراه شَيْء من الْمس فَجعل يحدث نَفسه وَله انْقَادَ لَهُ وَاتبعهُ وَفُلَانًا اتَّخذهُ صاحبا وَفُلَانًا الشَّيْء جعله صاحبا لَهُ
(صَاحبه) مصاحبة وصحابا رافقه
(اصطحب) فلَانا اتَّخذهُ صاحبا وَيُقَال اصطحب الْقَوْم صحب بَعضهم بَعْضًا
(تصاحبا) اصْطَحَبَا
(استصحب) الشَّيْء لَازمه وَيُقَال استصحبه الشَّيْء سَأَلَهُ ن يَجعله فِي صحبته وَفُلَانًا دَعَاهُ إِلَى الصُّحْبَة
(الصاحب) الْمرَافِق وَمَالك الشَّيْء والقائم على الشَّيْء وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَمَا جعلنَا أَصْحَاب النَّار إِلَّا مَلَائِكَة} وَيُطلق على من اعتنق مذهبا أَو رَأيا فَيُقَال أَصْحَاب أبي حنيفَة وَأَصْحَاب الشَّافِعِي (ج) صحب وَأَصْحَاب وصحاب
وَيَقُولُونَ يَا صَاح يَا صَاحِبي
(الصاحبة) الزَّوْجَة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَأَنه تَعَالَى جد رَبنَا مَا اتخذ صَاحِبَة وَلَا ولدا}
(الصَّحَابِيّ) من لَقِي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مُؤمنا بِهِ وَمَات على الْإِسْلَام (ج) صحابة
(المصحاب) يُقَال هُوَ مصحاب لنا بِمَا نحب منقاد
(المصحب) الْعود لم يقشر لحاؤه والأديم لم ينْزع شعره وَالتَّمْرَة لم تنْزع نواتها
(صَحَّ)
الشَّيْء صَحا وَصِحَّة وصحاحا برِئ من كل عيب أَو ريب يُقَال صَحَّ الْمَرِيض وَصَحَّ الْخَبَر وَصحت الصَّلَاة وَصحت الشَّهَادَة وَصَحَّ العقد فَهُوَ صَحِيح (ج) صِحَاح للعاقل وَغَيره وأصحاء للعاقل وَهِي صَحِيحَة (ج) صِحَاح وصحائح وَله على فلَان كَذَا ثَبت
(أصح) الرجل زَالَ مَا كَانَ بِهِ أَو بِمَا يتَّصل بِهِ من عاهة أَو عيب وَالله فلَانا أَزَال مَا كَانَ بِهِ من مرض وَنَحْوه
(صَححهُ) أَزَال خطأه أَو عَيبه يُقَال صحّح الْخَبَر وَصحح الْكتاب والحساب وَصحح الله الْمَرِيض
(تصحح) يُقَال تصحح بالدواء وَنَحْوه تداوى
(استصح) من علته صَحَّ وَالشَّيْء وجده صَحِيحا
(الصِّحَاح) الصَّحِيح
(الصِّحَّة) فِي الْبدن حَالَة طبيعية تجْرِي أَفعاله مَعهَا على المجرى الطبيعي و (فِي الْفِقْه) كَون الْفِعْل مسْقطًا للْقَضَاء فِي الْعِبَادَات أَو سَببا لترتب ثَمَرَته الْمَطْلُوبَة مِنْهُ عَلَيْهِ شرعا فِي الْمُعَامَلَات ويقابلها الْبطلَان
(الصَّحِيح) السَّلِيم من الْعُيُوب والأمراض وَمن الْأَقْوَال مَا يعْتَمد عَلَيْهِ وَالصَّحِيح من أَحَادِيث الرَّسُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الحَدِيث الْمَرْفُوع الْمُتَّصِل بِنَقْل عدل ضَابِط فِي التَّحَرِّي وَالْأَدَاء سالما من شذوذ وَعلة
(المصحة) مَا بِسَبَب الصِّحَّة يُقَال

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 507
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست