responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 317
وَطَرِيقه وَذهب فِي الدّين مذهبا رأى فِيهِ رَأيا أَو أحدث فِيهِ بِدعَة وَالشَّيْء فِي الشَّيْء اخْتَلَط فَهُوَ ذَاهِب وذهوب
(أذهبه) أزاله وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {الْحَمد لله الَّذِي أذهب عَنَّا الْحزن} وَجعله ذَاهِبًا وموهه بِالذَّهَب
(أذهب) فلَان تمّ حسنه وجماله
(ذهبه) موهه بِالذَّهَب
(الذَّهَب) عنصر فلزي أصفر اللَّوْن وَزنه الذري 197. 2 وعدده الذري 79 وكثافته 1. 94 (مج) (ج) أذهاب وذهوب
(الذهبة) الْقطعَة من الذَّهَب
(الذهبية) سفينة تثبت مراسيها للإقامة بهَا (محدثة)
(الذهيب) المموه بِالذَّهَب
(الْمَذْهَب) الطَّرِيقَة والمعتقد الَّذِي يذهب إِلَيْهِ يُقَال ذهب مذهبا حسنا وَيُقَال مَا يدرى لَهُ مَذْهَب أصل و (عِنْد الْعلمَاء) مَجْمُوعَة من الآراء والنظريات العلمية والفلسفية ارْتبط بَعْضهَا بِبَعْض ارتباطا يَجْعَلهَا وحدة منسقة (مج) (ج) مَذَاهِب
(الْمَذْهَب) الذهيب وَيُقَال فرس مَذْهَب تعلو حمرته صفرَة (ج) مَذَاهِب
(ذهله)
وَعنهُ ذهلا وذهولا نَسيَه وغفل عَنهُ
(ذهل) ذهولا تدله وَغَابَ عَن رشده وَالشَّيْء وَعنهُ ذهله
(أذهله) عَنهُ جعله يذهل عَنهُ
(الذهل) من اللَّيْل الطَّائِفَة مِنْهُ
(المذهل) مَا يشغل (ج) مذاهل يُقَال لي مشاغل ومذاهل
(ذهن)
قرنه ذهنا غَلبه وفاقه جودة ذهن
(ذهن) ذهنا فطن وَالشَّيْء فهمه وعقله فَهُوَ ذهن وَهِي ذهنة
(ذهن) فلَان ذهب بذهنه فَلَا يعي فَهُوَ مذهون
(ذهن) ذهانة وعى ذهنه مَا أودعهُ
(ذاهنه) فاطنه وباراه فِي جودة الذِّهْن
(استذهنه) حب الدُّنْيَا ذهب بذهنه
(الذِّهْن) الْفَهم وَالْعقل (ج) أذهان ويوصف بِهِ فَيُقَال فلَان ذهن ذكي فطن وَالْقُوَّة يُقَال مَا برجلي ذهن قُوَّة على المشيء و (فِي الِاصْطِلَاح العلمي) مَا بِهِ الشُّعُور بالظواهر النفسية الْمُخْتَلفَة وَيُطلق أَيْضا على التفكير وقوانينه أَو مُجَرّد الاستعداد للإدراك (مج)
(ذُو)
كلمة يتَوَصَّل بهَا إِلَى الْوَصْف بالأجناس مُلَازمَة للإضافة إِلَى الِاسْم الظَّاهِر وَمَعْنَاهَا صَاحب يُقَال فلَان ذُو مَال وَذُو فضل وَيُقَال أَتَيْته ذَا صباح وَذَا مسَاء وَقت الصُّبْح وَوقت الْمسَاء وَيُقَال جَاءَ من ذِي نَفسه طيعا وطعنه فَخرج ذُو بَطْنه أمعاؤه وَسمعت ذَا فِيهِ كَلَامه ومثناه ذَوا (ج) ذوون وَتَأْتِي أَحْيَانًا بِمَعْنى الْمَوْصُول وَذَلِكَ فِي لُغَة طَيء كَقَوْلِه
(وبئري ذُو حفرت وَذُو طويت ... )
وَتدْخل فِي ألقاب مُلُوك الْيمن القدامى فَيُقَال ذُو يزن وَذُو الكلاع وَنَحْو ذَلِك (ج) أذواء وذوون
(ذاب)
الشَّحْم والثلج وَنَحْوهمَا ذوبا وذوبانا سَالَ عَن جمود والجسم هزل وَفُلَان حمق بعد عقل وَالشَّمْس اشْتَدَّ حرهَا ولي عَلَيْهِ حق ثَبت وَوَجَب
(أذاب) عَلَيْهِم الْعَدو أغار وَالْمَال أنهبه وَالشَّيْء جعله يذوب وَيُقَال أذابه الْهم وَالْغَم أضناه وَحَاجته أتمهَا وَأمره أصلحه وَيُقَال فلَان مَا يدرى أيخثر أم يذيب إِذا ارتبك لشدَّة الْأَمر
(ذوبه) جعله يذوب
(استذاب) الشَّيْء طلب إذابته واستخلصه واستبقاه وَحَاجته أتمهَا
(الإذواب) الزّبد يذاب ليطبخ سمنا فَلَا يزَال ذَلِك اسْمه حَتَّى يحفظ فِي وعائه
(الإذوابة) الإذواب
(الذائب) يُقَال هُوَ ذائب النَّفس ثقيل
(الذوب) مَا ذوب من الشَّيْء
(الذوبة) الْمرة من الذوب وَيُقَال بِهِ ذوبة حمقة وَبَقِيَّة المَال يستخلصها الرجل ويستبقيها وَفِي الحَدِيث (من أسلم على ذوبة أَو مأثرة فَهِيَ لَهُ)
(المذوب) مَا يذوب فِيهِ (ج) مذاوب
(المذوبة) المذوب والمغرفة (ج) مذاوب
(ذاح)
ذوحا سَار سيرا سَرِيعا أَو عنيفا وَالْإِبِل وَنَحْوهَا سَاقهَا سوقا عنيفا وَالشَّيْء فرقه وبدده
(ذوح) الشَّيْء ذاحه
(المذوح) المعنف
(ذاده)
ذودا وذيادا دَفعه وطرده وَيُقَال ذاد عَن حرمه وَعَن وَطنه وَذَادَ عَنهُ الْهم وَذَادَ الدَّوَابّ عَن الْمَوَارِد وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَوجد من دونهم امْرَأتَيْنِ تذودان} وَالدَّابَّة سَاقهَا فَهُوَ ذائد (ج) ذود وذواد وذادة وَفِي الحَدِيث (وَأما أخواننا بَنو أُميَّة فقادة ذادة)
(أذاده) أَعَانَهُ على الذياد
(ذود) الدَّابَّة بَالغ فِي ذودها
(الذود) القطيع من الْإِبِل بَين الثَّلَاث إِلَى الْعشْر (مؤنث) يُقَال خمس ذود أَي خمس من الذود وَفِي الحَدِيث (لَيْسَ فِيمَا دون خمس ذود من الْإِبِل صَدَقَة) وَفِي الْمثل (الذود إِلَى الذود إبل) يضْرب فِي اجْتِمَاع الْقَلِيل إِلَى الْقَلِيل حَتَّى يُؤَدِّي إِلَى الْكثير (ج) أذواد
(المذاد) المرتع
(المذود) آلَة الذود وَاللِّسَان وَمن الثور قرنه وَيُقَال رجل مذود دفاع عَن الذمار ومعلف الدَّابَّة (ج) مذاود ومذاويد

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 317
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست