responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 316
(ذمه)
الْيَوْم ذمها اشْتَدَّ حره وَالْحر اشْتَدَّ وَالرجل بِالْحرِّ اشْتَدَّ عَلَيْهِ وألم دماغه مِنْهُ
(أذمهته) الشَّمْس آلمت دماغه
(ذمى)
الْمَذْبُوح ذِمِّيا وذماء وذميانا بقيت فِيهِ حَرَكَة وَالْمَرِيض أَخذه النزع فطال احتضاره وَالرجل وَغَيره أسْرع وَالشَّيْء خرجت مِنْهُ ريح كريهة والرائحة الكريهة فلَانا آذته وَلفُلَان من كَذَا شَيْء تهَيَّأ يُقَال خُذ مِنْهُ مَا ذمِّي لَك
(أذماه) أَصَابَهُ فَترك فِيهِ ذماء
(استذمى) الشَّيْء طلبه وَمَا عِنْد فلَان تتبعه وَأَخذه
(الذمى) الرَّائِحَة الْمَكْرُوهَة
(الذماء) بَقِيَّة الرّوح فِي الْمَذْبُوح وَغَيره وَفِي الْمثل (أطول ذماء من الضَّب) وَقُوَّة الْقلب
(المذماة) الرَّمية تصاب وَيبقى ذماؤها
(ذَنبه)
ذَنبا أصَاب ذَنبه وَتَبعهُ فَلم يُغَادر أَثَره يُقَال السَّحَاب يُذنب بعضه بَعْضًا وَالْأَرْض جعل لَهَا مذانب ومجاري
(أذْنب) ارْتكب ذَنبا
(ذَنْب) مد ذَنبه والضب أخرج ذَنبه من أدنى الْجُحر عِنْد الحرش والبسر أرطب من قبل ذَنبه وَالْجَرَاد غرز ذَنبه ليبيض والحارش الضَّب قبض على ذَنبه وَالدَّابَّة أَخذ بذنبها وَالشَّيْء جعل لَهُ ذَنبا وَيُقَال ذَنْب عمَامَته أرْخى فِيهَا شَيْئا كالذنب وَالْكتاب ألحق بِهِ تَتِمَّة
(تذانب) السَّحَاب وَغَيره تبع بعضه بَعْضًا
(تذنب) المعتم ذَنْب عمَامَته وَعَلِيهِ تجنى وتجرم وَالطَّرِيق وَنَحْوه جَاءَهُ من نَحْو ذَنبه
(استذنب) الْأَمر تمّ واستتب وَالدَّابَّة كَانَ عِنْد ذنبها فِي مسيرها وَفُلَانًا وَغَيره تبعه فَلم يُفَارق أَثَره وَفُلَانًا وجده مذنبا أَو نسب إِلَيْهِ ذَنبا
(الأذنب) الطَّوِيل الذَّنب
(الذناب) من كل شَيْء عقبه ومؤخره وَيُقَال نظر إِلَيْهِ بذناب عينه وخيط يشد بِهِ ذَنْب الْبَعِير إِلَى حقبه لِئَلَّا يخْطر بِذَنبِهِ فيلطخ رَاكِبه ومسيل المَاء إِلَى الأَرْض
(الذنابى) الذَّنب وَيُقَال هم ذنابى فلَان أَتْبَاعه
(الذنابة) التَّابِع وَمن كل شَيْء ذنابه وَمن الْوَادي الْموضع الَّذِي يَنْتَهِي إِلَيْهِ مسيله (ج) ذنائب
(الذَّنب) ارْتِكَاب أَمر غير مَشْرُوع
(الذَّنب) ذيل الْحَيَوَان وَمن كل شَيْء آخِره وَيُقَال نظر إِلَيْهِ بذنب عينه أَي بمؤخرها وَمن السَّوْط طرفه وَيُقَال ضرب فلَان بِذَنبِهِ أَقَامَ وَثَبت وَركب ذَنْب الرّيح سبق فَلم يدْرك وَركب ذَنْب الْبَعِير رَضِي بحظ نَاقص وَاتبع ذَنْب أَمر فَائت تلهف على أَمر قد مضى وَبَينهمَا ذَنْب الضَّب عداء وَحَدِيثه طَوِيل الذَّنب لَا يكَاد يَنْقَضِي وَيُقَال ولته الْخَمْسُونَ ذنبها وَولى الْخمسين ذَنبا جاوزها وَهُوَ ذَنْب لفُلَان تَابع (ج) أَذْنَاب وذناب وَيُقَال هُوَ من أَذْنَاب النَّاس أراذلهم وسفلتهم
وذنب الْخَيل جنس نَبَات عشبي من اللازهريات الوعائية والفصيلة الكنباثية وَهِي تنمو فِي الْأَرَاضِي الرّطبَة (مج)
(الذنبة) من الْوَادي ذنباته
(الذُّنُوب) الوافر الذَّنب والطويله وَيُقَال يَوْم ذنُوب طَوِيل الشَّرّ والدلو الْعَظِيمَة وَيُقَال لَهُ ذنُوب من كَذَا نصيب مِنْهُ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَإِن للَّذين ظلمُوا ذنوبا مثل ذنُوب أَصْحَابهم} (ج) أذنبة وذنائب
(الذنيباء) عشبة تزرع للكلأ وَقد تنْبت مَعَ الْأرز فيختلط حبها بِهِ فينقى مِنْهَا وتعرف فِي مصر بالدنيبة
(الذنبية) جنس زهر من الفصيلة الزنبقية
(المذنب) الذَّنب الطَّوِيل والمغرفة ومسيل المَاء إِلَى الأَرْض (ج) مذانب
(المذنب) جرم سماوي لَهُ ذَنْب غَازِي مضيء يَدُور حول الشَّمْس فِي فلك بيضي وَيظْهر من حِين إِلَى حِين (مج)
(ذن)
لشَيْء ذنينا سَالَ ذنينه يُقَال ذنت الْعين وذن الْأنف وَالْبرد اشْتَدَّ وَفِي مشيته مَشى بِضعْف وَيُقَال مَا زَالَ يذن فِي حَاجته يتَرَدَّد فِيهَا بتؤدة ورفق
(ذن) ذننا سَالَ ذنينه فَهُوَ أذن وَهِي ذناء (ج) ذن وَيُقَال امْرَأَة ذناء لَا يَنْقَطِع حَيْضهَا وقرحة ذناء لَا ترقأ
(ذان) فلَانا على حَاجته سَأَلَهُ إِيَّاهَا
(ذنن) سَالَ ذنينه
(الذنان) المخاط يسيل من الْأنف
(الذنانة) الْحَاجة وَبَقِيَّة الشَّيْء وَيُقَال عَلَيْهِ من دينه ذنانة بَقِيَّة
(الذنن) القذر والثفل
(الذنين) الذنان
(ذه)
اسْم إِشَارَة للمفردة المؤنثة
(ذهب)
ذَهَابًا وذهوبا ومذهبا مر وَمضى وَمَات وَيُقَال ذهب الْأَثر زَالَ وامحى وَبِه صَاحبه فِي الذّهاب وَبِه أزاله وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {ذهب الله بنورهم وتركهم فِي ظلمات لَا يبصرون} وَيُقَال ذهبت بِهِ الْخُيَلَاء أزالته عَن وقاره وَعنهُ تَركه وَعَلِيهِ كَذَا نَسيَه وَإِلَيْهِ توجه وَيُقَال ذهب إِلَى قَول فلَان أَخذ بِهِ وَذهب مَذْهَب فلَان قصد قَصده

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 316
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست