responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 26
أَمر عَلَيْهِم أمرا وإمارة وإمرة صَار أَمِيرا عَلَيْهِم وَفُلَانًا أمرا وإمارة وآمرة كلفه شَيْئا وَالْأَمر مِنْهُ مر وَيُقَال أمره بِهِ وَأمره إِيَّاه وأمرته أَمْرِي بِمَا يَنْبَغِي لي أَن آمره بِهِ وأمرته أمره مَا يَنْبَغِي لَهُ من الْخَيْر وَفُلَانًا أَشَارَ عَلَيْهِ بِأَمْر وَالله الْقَوْم كثر نسلهم وماشيتهم وَيُقَال مهرَة مأمورة كَثِيرَة النِّتَاج
(أَمر) عَلَيْهِم أمرا وإمارة صَار أَمِيرا وَالشَّيْء أمرا وأمرة وأمارة كثر ونما فَهُوَ أَمر يُقَال قل بَنو فلَان بَعْدَمَا أمروا وَيُقَال من قل ذل وَمن أَمر فل وَفُلَان كثر مَاله وَالْأَمر اشْتَدَّ
(أَمر) عَلَيْهِم أَمارَة صَار أَمِيرا
(آمُر) الله الْقَوْم إيمارا كثر نسلهم وماشيتهم
(آمُر) فلَانا فِي الْأَمر مُؤَامَرَة شاوره
(أَمر) فلَان أَمارَة نصب عَلامَة وَفُلَان صيره أَمِيرا وَالشَّيْء جعل لَهُ حدودا بالعلامات والسنان حدده والقناة ركب فِيهَا سِنَانًا
(ائتمر) مُطَاوع أمره يُقَال أَمرته فأتمر وَالْقَوْم تشاوروا وَأمر بَعضهم بَعْضًا وبالشيء هموا بِهِ وبفلان تشاوروا فِي إيذائه وَفُلَان بِرَأْيهِ استبد وَيُقَال فلَان لَا يأتمر رشدا لَا يَأْتِي برشد من ذَات نَفسه وَلفُلَان امتثل أمره وَفُلَان رَأْيه شاور نَفسه فِيمَا يَأْتِي وَمَا يذر
(تَآمَرُوا) تشاوروا وَعَلِيهِ تشاوروا فِي إيذائه
(استأمره) طلب أمره واستشاره
(الاستئمارة) الْمرة من الاستئمار وَهُوَ طلب الْأَمر و (فِي اصْطِلَاح الدَّوَاوِين) مِثَال مطبوع يتطلب بيانات خَاصَّة لإجازة أَمر من الْأُمُور (مج)
(الأمارة) الْعَلامَة والموعد وَالْوَقْت
(الْإِمَارَة) منصب الْأَمِير وجزء من الأَرْض يحكمه أَمِير
(الْأَمر) الْحَال والشأن وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لَيْسَ لَك من الْأَمر شَيْء} والحادثة (ج) أُمُور والطلب أَو الْمَأْمُور بِهِ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَقضي الْأَمر} (ج) أوَامِر وأولو الْأَمر الرؤساء وَالْعُلَمَاء وَأمر الْوَفَاء (أَمر الْأَدَاء) أَمر يصدره القَاضِي تعويلا على مُسْتَند بوفاء دين من الدُّيُون الصَّغِيرَة (مج)
(الإمر) يُقَال أَمر إمر عَجِيب مُنكر
(الْأَمر) يُقَال مَا فِي الدَّار أَمر أحد
(الإمرة) الْإِمَارَة يُقَال تَأمر فلَان علينا فحسنت إمرته
(الأمرة) الزِّيَادَة والنماء يُقَال ألْقى الله فِي مَالك الأمرة والعلامة (ج) أَمر
(الإمر الْأَمر) الَّذِي يُوَافق كل أحد على مَا يُرِيد من أمره كُله لضعف رَأْيه
(الإمرة) مؤنث الإمر والإمر وَالتَّاء فِيهِ للْمُبَالَغَة
(الْأَمِير) من يتَوَلَّى الْإِمَارَة وَمن ولد فِي بَيت الْإِمَارَة (ج) أُمَرَاء والمشاور وأمير الْمُؤمنِينَ لقب لخليفة الْمُسلمين
(التأمور والتامور) الصومعة والوعاء وعرين الْأسد ووزير الْملك وَالنَّفس وَالْقلب يُقَال اجْعَل هَذَا الْأَمر فِي تأمورك وَالدَّم وَالْخمر وَيُقَال مَا فِي الْبِئْر تأمور مَاء وَمَا فِي الدَّار تأمور أحد (ج) تآمير
(التأمورة والتامورة) الصومعة وعرين الْأسد وَالْخمر (ج) تآمير
(التؤمري) الْإِنْسَان يُقَال مَا رَأَيْت تؤمريا أحسن من هَذَا
(التؤمور) مَا ينصب للهداية (ج) تآمير وَيُقَال مَا بِالدَّار تؤمور أحد
(المؤتمر) مُجْتَمع للتشاور والبحث فِي أَمر مَا (مج)
(المئمر) المشورة يُقَال فلَان بعيد من المئمر
(الْمَأْمُور) أحد رجال الإدارة المصرية (مج)
(أمريكة)
الجنوبية إِحْدَى قارات الدُّنْيَا السَّبع اكتشفت كأمريكة الشمالية فِي نِهَايَة الْقرن الْخَامِس عشر وَهِي بَين المحيطين الأطلسي وَالْهَادِي وَفِي جنوبي أمريكة الشمالية وَبَين خطي الْعرض 8 الشمالي و 55 الجنوبي وَهِي على شكل مثلث كَبِير تَقْرِيبًا رَأسه إِلَى الْجنُوب وجزؤها الشمالي فِي المنطقة الحارة وَالنِّسْبَة إِلَيْهَا أمريكي جنوبي
(أمريكة الشمالية) إِحْدَى قارات الدُّنْيَا السَّبع اكتشفت كأمريكة الجنوبية فِي نِهَايَة الْقرن الْخَامِس عشر وَهِي بَين المحيطين الأطلسي وَالْهَادِي وَفِي شماليها الْمُحِيط الجامد الشمالي وَهِي كَذَلِك على شكل مثلث كَبِير تَقْرِيبًا رَأسه إِلَى الْجنُوب وَتَقَع بَين خطي الْعرض 10 و 83 الشماليين وتمتد من المنطقة الحارة إِلَى المنطقة الجامدة الشمالية وَالنِّسْبَة إِلَيْهَا أمريكي شمَالي
(أمس)
الْيَوْم الَّذِي قبل الْيَوْم الْحَاضِر وَقد يدل على الْمَاضِي مُطلقًا وَهُوَ مَبْنِيّ على الْكسر قَالُوا أَمن الدابر لَا يعود وَإِذا نكر أَو أضيف أَو دخلت عَلَيْهِ ال أعرب تَقول كل غَد صائر أمسا وَكَانَ أمسنا طيبا وَكَانَ الأمس طيبا (ج) أموس وآمس وآماس
(أمشير)
الشَّهْر السَّادِس من الشُّهُور الْقبْطِيَّة
(أمض)
أمضا عزم على الشَّيْء وَلم يبال المعاتبة وَأدّى لِسَانه غير مَا يُرِيد فَهُوَ أمض
(تأمع)
صَار إمعا
(الإمع) الَّذِي يَقُول لكل أحد (أَنا مَعَك) وَلَا يثبت على شَيْء لضعف رَأْيه والمقلد فِي الدّين والمتردد الَّذِي لَا يثبت

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 26
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست