مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
868
وبكسرها: مَا لَا يكون فِيهِ نفي وَلَا نهي وَلَا اسْتِفْهَام سمي بِهِ لِأَن عُرْيَانَهُ عَن ذَلِك سَبَب وَمُوجب لنصبه أَو لاشْتِمَاله على الْإِيجَاب
[الْمَوْضُوع: هُوَ عبارَة عَن المبحوث بِالْعلمِ عَن أعراضه الذاتية
المنيف: المشرف العالي من أناف على كَذَا: أشرف عَلَيْهِ
المسكة: مِقْدَار مَا يتَمَسَّك بِهِ من عقل أَو علم أَو قُوَّة
المظنة: مَظَنَّة الشَّيْء: مألفه الَّذِي يظنّ كَونه فِيهِ]
الْمعرفَة: تقال للإدراك الْمَسْبُوق بِالْعدمِ، ولثاني الادراكين إِذا تخللهما عدم، ولإدراك الجزئي، ولإدراك الْبَسِيط
وَالْعلم يُقَال لحُصُول صُورَة الشَّيْء عِنْد الْعقل، وللاعتقاد الْجَازِم المطابق الثَّابِت، ولإدراك الْكُلِّي، ولإدراك الْمركب
والمعرفة قد تقال فِيمَا تدْرك آثاره، وَإِن لم تدْرك ذَاته
وَالْعلم لَا يُقَال إِلَّا فِيمَا أدْرك ذَاته
والمعرفة تقال فِيمَا لَا يعرف إِلَّا كَونه مَوْجُودا فَقَط
وَالْعلم أَصله أَن يُقَال فِيمَا يعرف وجوده وجنسه وكيفيته وعلته
والمعرفة تقال فِيمَا يتَوَصَّل إِلَيْهِ بتفكر وتدبر
وَالْعلم قد يُقَال فِي ذَلِك وَفِي غَيره
المزاوجة: هِيَ تَرْتِيب معنى على معيين فِي الشَّرْط وَالْجَزَاء أَو مَا جرى مجراهما، وَمِنْه فِي الْقُرْآن: {آتيناه آيَاتنَا فانسلخ مِنْهَا فَأتبعهُ الشَّيْطَان فَكَانَ من الغاوين}
الْمَذْهَب: المعتقد الَّذِي يذهب إِلَيْهِ، والطريقة وَالْأَصْل والمتوضأ
وَالْمذهب الكلامي: هُوَ ذكر الْحجَّة على صُورَة الْقيَاس نَحْو: {لَو كَانَ فيهمَا آلِهَة إِلَّا الله لفسدتا} ، {وَهُوَ الَّذِي يبْدَأ الْخلق ثمَّ يُعِيدهُ وَهُوَ أَهْون عَلَيْهِ} وَالْفرق بَينه وَبَين حسن التَّعْلِيل اشْتِرَاط الْبُرْهَان فِي الأول دون الثَّانِي
(ومذهبنا مَذْهَب الْعشْرَة المبشرة وَابْن مَسْعُود وَأحمد رضوَان الله عَلَيْهِم وَهُوَ اسْم الْجُمْهُور من الصَّحَابَة
ومذهبنا صَوَاب يحْتَمل الْخَطَأ وَمذهب مخالفنا خطأ يحْتَمل الصَّوَاب)
وَالْحق مَا نَحن عَلَيْهِ فِي الِاعْتِقَاد، وَالْبَاطِل مَا هُوَ عَلَيْهِ خصومنا (هَذَا نقل عَن الْمَشَايِخ) كَمَا فِي " الْمُصَفّى "
[وَفِي " التَّقْوِيم " فِي مسَائِل الِاجْتِمَاع فِي التَّمَسُّك بقوله تَعَالَى: {كُنْتُم خير أمة} أَن كلمة (خير) تدل على نِهَايَة الْخَيْرِيَّة، وَنَفس الْخَيْرِيَّة فِي كينونة العَبْد مَعَ الْحق ضد الْبَاطِل وَالنِّهَايَة فِي كينونة الْحق على الْحَقِيقَة فدلت صفة الْخَيْرِيَّة وَهِي
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أبو البقاء
جلد :
1
صفحه :
868
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir