نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 351
نسأت الماشية - نسئا - ومنسأة: سمنت، أو بدا سمنها.
- الشئ، أو الامر: أخره.
- الابل نسئا: ساقها.
نسئت المرأة - نسئا: تأخر حيضها عن وقته.
وظن
حملها.
فهي نسء (بتثليث النون) ونسوء.
(ج) نساء.
أنسا عنه: تأخر.
وتباعد.
- الشئ: نسأه.
ويقال: أنسأ فيه، وفي الحديث الشريف: " من سره أن يبسط له في رزقه، أو ينسأ له في أثره.
فليصل رحمه ".
والاثر: بقية العمر.
قال العلماء: معنى البسط في الرزق: البركة فيه، وفي العمر: حصول الجميل بعده.
فكأنه لم يمت المنسأة: العصا.
المنساة: المنسأة.
النساء: التأخير.
النسأة: التأخير.
يقال: باعه بنسأة.
النسئ: التأخير.
-: تأخير حرمة المحرم إلى صفر أيام الجاهلية، وفي القرآن الكريم: (إنما النسئ زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله زين لهم سوء أعمالهم والله لا يهدي القوم الكافرين) (التوبة: 37)
النسيئة: التأخير.
يقال: باعة بنسيئة.
-: الدين المؤخر.
ربا النسيئة: (اظنر ر ب و) نسب فلانا - نسبا، ونسبة: وصفه، وذكر نسبه.
-: سأله أن ينتسب.
- الشئ إلى فلان: عزاه.
انتسب فلان: ذكر نسبه.
تنسب إليك: ادعى أنه نسيبك.
النسب: القرابة.
يقال: بينهما نسب: أي قرابة، سواء جار بينهما التناكح، أم لا.
(ج) أنساب.
وفي القرآن الكريم: (وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا) (الفرقان: 54) قال الفراء: النسب: من لا يحل نكاحه، والصهر: من يحل نكاحه.
-: القرابة في الاباء خاصة.
عمود النسب عند الفقهاء: هو الآباء، والامهات، وإن علوا، والاولاد وإن سفلوا (البعلي)
مجهول النسب عند المحققين من الحنفية: هو الذي لا يعرف نسبه في مولده، ومسقط رأسه.
النسبة: النسبة.
النسبة: النسب.
النساب: العالم بالانساب.
النسابة: النساب.
والهاء للمبالغة في المدح
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 351