نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 342
وبنت الاخ، أو العمة.
وبنت العم.
دون الام، والجدة، والخالة.
وتعتبر القربى، فالقربى.
فإن تعذر معرفة ما يرغب به في مثلها من نساء العصبات، فيعبر قرابات الام، كجدة، أو خالة، وتقدم القربى منهن على غيرها.
- عند الجعفرية: يعتبر نساء أهلها من أمها، وأختها.
وعمتها، وخالتها، وغير ذلك.
ولا يجاوز بذلك خمسمئة درهم.
فإن زاد مهل المثل على ذلك اقتصر على خمسمئة.
مات الرجل - موتا: ضد حيي.
- الريح: سكنت.
- الارض موتانا، ومواتا: خلت من العمارة، والسكان.
أمات الله فلانا: موته.
- نفسه: قهرها.
- غضبه: سكنه.
موت الله فلانا: جعله يموت.
الممات: الموت.
وفي التنزيل العزيز: (أم حسب الذين
اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون) (الجاثية: 21) أي: أحسبوا أن نجعلهم في الآخرة في خير كالمؤمنين.
؟.
بئس حكمهم هذا.
فتنة الممات: فتنة القبر.
وقيل: عند الاحتضار.
الموات: مالا حياة فيه.
- الارض التي لم تحي بعد.
- عند المالكية: الارض التي لا مالك لها، ولا انتفاع بها.
- عند الحنفية: مثل قول المالكية.
و: أرض لا ينتفع بها.
أو مملوكة في الاسلام ليس لها مالك معين مسلم، أو ذمي، وهي بعيدة من القرية، إذا صالح من بطرف الدور لا يسمع بها صوته، وليس عليها ارتفاق لاهل القرية.
- عند الشافعية: أرض لم تعمر في الاسلام.
ولم تكن حريم عامر.
و: هي الارض التي ليس لها مالك.
ولا بها ماء، ولا عمارة، ولا ينتفع بها إلا أن يجري إليها ماء، وتستنبط فيها عين، أو تحفر فيها بئر.
- عند الحنابلة: هي الارض الخراب الدراسة.
وهي قسمان:
الاول: ما لم يجر عليه ملك لاحد، ولم يوجد فيه أثر عمارة.
الثاني: ما وجد فيه آثار ملك قديم، - عند الجعفرية: هو مالا ينتفع به لعطلته مما لم يجر عليه ملك.
أو ملك وباد أهله.
- عند الاباضية: الارض التي لم يملكها أحد.
- في المجلة (م 1270) : هي الاراضي التي ليست ملكا لاحد، ولا هي مرعى، ولا محتطبا لقصبة، أو قرية، وهي بعيدة عن أقصى العمران، يعني أن جهير الصوت لو صاح من أقصى الدور التي في طرف تلك القصبة، أو القرية لا يسمع منها صوته.
إحياء الموت: (انظر ح ي ى) الموات: الموت.
الموت: ضد الحياة، وفي القرآن الكريم: (كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور) (آل عمران: 185)
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب جلد : 1 صفحه : 342