responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 310
فهو مقيم.
- الشئ: أدامه.
-: أنشأه موفى حقه.
وفي القرآن الكريم: (فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير) (الحج: 78) بمعنى القيام بحقوقها، وحدودها.
ولم يأمر الله تعالى بالصلاة حيثما أمر، ولا مدح بها حيث مدح، إلا بلفظ الاقامة تنبيها إلى أن المقصود منها
توفية شرائطها، لا الاتيان بهيئاتها.
- الشرع: أظهره، وعمل به.
- الجدار: سواه وعمره.
- للصلاة: نادى لها.
- الصفوف في الصلاة: سواها، وأتم الاول فالاول منها، مع التراص فيها.
تقوم الشئ: تبينت قيمته.
قوم السلعة تقويما: سعرها، وثمنها.
وفي الحديث الشريف: " قالوا: يا رسول الله: لو قومت لنا.
فقال: الله هو المقوم ".
أي: لو سعرت لنا، وهو من قيمة الشئ.
أي: لو حددت القيمة.
- الشئ: ثقفه.
الاستقامة: الاعتدال.
-: المداومة.
-: السداد.
- في الدين: كلمة جامعة، آخذة بمجامع الدين، وهو القيام بين يدي الله تعالى على حقيقة الصدق، والوفاء بالعهد.
وهي تتعلق بالاقوال، والافعال، والاحوال، والنيات.
(الفيروزآبادي) .
الاقامة: مصدر.
- الصلاة في الشرع: الاعلام بالقيام إليها بذكر مخصوص.
(البعلي) .
قائم السيف: مقبضه.
قائم الظهيرة: نصف النهار، وهو حال استواء الشمس، سمي قائما لان الظل لا يظهر، فكأنه واقف قائم.
القائمة: واحدة قوائم الدواب.
- السيف: قائمه.
- من العيون: هي الباقية في موضعها صحيحة، وإنما ذهب نظرها، وإبصارها.
القوام: العدل.
وفي التنزيل العزيز: (والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما) (الفرقان: 67) - الرجل: قامته، وحسن طوله.
قوام الامر: نظامه، وعماده.
يقال: فلان قوام أهل بيته، وهو الذي يقيم شأنهم.
-: ملائكة الذي يقوم به.
-: ما يقيم الانسان من القوت.
القوم: الجماعة من الناس، وهم الرجال دون النساء.
لا واحد له من لفظه.
وفي القرآن العزيز (يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء
عسى أن يكن خيرا منهن) (الحجرات: 11) وربما دخل النساء فيه على سبيل التبع، وهو يذكر، ويؤنث.
(ج) أقوام.

نام کتاب : القاموس الفقهي نویسنده : سعدي أبو حبيب    جلد : 1  صفحه : 310
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست