وأَوَّقْته تأويقاً [أي: حملته المشقة والمكدوة] ، قال: «1»
عز على قومك أن تُؤَوَّقي ... أو أن تبيتي ليلة لم تغبقي
أيق: الأَيْقُ: الوظيف، قال الطرماح: «2»
[وقام المها يُقْفِلْنَ كل مكبل] ... كما رص أيقا مذهب اللون صافن
(1) الرجز (لجندل بن المثنى الطهوي) ، كما في اللسان (أوق) .
(2) ديوانه ص 479.