نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 445
والسماء: هنا المطر يريد أن المطر جَادَ بِها، فطال النَّبت فصار المطر كأنه قد جمع أكنافه.
وأمْرَعَت أعشبت وطال نبتها.
والأَصْبار: نواحي الوادي.
ودُيِّثَتْ: لُيِّنَتْ.
والأوْعار: جمع وَعْر، وهو الغِلَظ والخشونة.
والبُطْنان: جمع بطن وهو ما غَمُض من الأرض.
وغَمِقة: ندِيّة.
والظُّهران: جمع ظهر وهو ما ارتفع يسيرا.
وغَدِقة: كثيرة البَلل والماء.
ومُستَوْسِقَة: منتظمة.
والرَّقاق: الأرض اللينة من غير رمل.
ورائخ: مفرط اللين، وسائخ: تسوخ رجلاه في الأرض من لينها.
والمَاشِي: صاحب الماشية.
والمُصْرم: المقل المقارب المال.
ومَدَاحي: مَفاعل من دَحَوْته، أي بسطته.
وقوله: زُهاء ليل: شبه به النبات لشدة خضرته.
والغَيْل: الماء الجاري على وجه الأرض.
ويُوَاصي: يواصل.
والأجْرَاز: جمع جُرُز، وهي التي لم يصبها المطر.
ودُمّث: لُيّن.
والعَزَاز: الصلب.
والأقْواز: جمع قَوْز وهو نَقًى يستدير كالهلال.
وأنِق: مُعْجَب بالمرعى.
وسَنِق: بَشِم. . والقَضَض: الحصى الصغار يريد أن النبات قد غطى الأرض فلا ترى هناك قَضَضَا.
والرَّمَض: أن يحمي الحصى من شدة الحر يقول: ليس هناك رَمَض لأن النبات قد غطى الأرض.
والعازِب: الذي يعرب بإبله أي يبعد بها في المرعى.
ويُنْكَعُ: يمنع.
أحوال الهلال
وقال الفراء في كتاب الأيام والليالي: يقال للهلال: ما أنتَ ابنَ ليلَة [فقال] : رضاعُ سُخيلَة، حلَّ أهلُها بِرُمَيْلَة.
[قيل] : ما أنت ابن لَيْلتيْن [قال] : حديث أمَتَيْن، بكذب دمين [قيل] : ما أنت ابنَ ثلاث [قيل] : حديث فتيات، غير [جدِّ] مؤتلفات [قيل] : ما أنت ابنَ أربع [قال] : عَتمة [أمِّ] رُبَع، لا جائع ولا مرضع. [قيل] : ما أنت ابنَ خمس [قال] : عشاءُ خَلِفات قُعس. [قيل] : ما أنت ابنَ ست [قال] : سرْ وبتْ [قيل] : ما أنت
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 445