نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 205
ووُضِعت في البيع.
ووُكِسْت.
وشُدِهت عند المصيبة.
وبُهتّ، وسُقِط في يدي.
وأُهْرِع الرجل فهو مُهْرَع إذا كان يُرْعَد من غضب أو غيره.
وأُهِلّ الهلال واسْتُهل.
وأُغمِيَ على المريض وغُمِي عليه.
وغُمّ الهلال على الناس.
هذا ما ذكره ابن قتيبةَ.
وفي فصيح ثعلب باب لذلك ذكر فيه:
شُغِلت عنك.
وشُهِر في الناس.
وطُلَّ دمه.
وأُهْدِر.
ووُقص الرَّجل: سقط على دابته فاندقت عنقه.
وغُبِن في البيع.
وهُزِل الرجل والدابة.
ونُكِب الرجل: أصابته نكبة.
وحُلِبت ناقتك وشاتك لبنا كثيرا.
ورُهِصت الدابة.
وعُقِمت المرأة.
وفُلِج الرجل من الفالج.
لُقِي من اللقوة ودير بي.
وأُدير بي.
وغُشِي على المريض.
ورُكِضت الدابة.
وبُرّ حجك وثُلِجَ فؤاد الرجل.
وامْتُقع لونه وانْقُطع بالرجل.
ونُفِست المرأة.
وزُكِم الرجل.
وأُرِضَ وضُنِك.
ووُقرت أذن الرجل.
وشُغِفت بالشيء وسُرِرت.
وفي الصِّحاح، نُسئت المرأة تَنْسَأ نسأ (على ما لم يسم فاعله) إذا كان عند أول حبلها وذلك حين يتأخر حَيْضها عن وقته فيرجى أنها حبلى.
قال الأصمعي: يقال للمرأة أول ما تحمل قد نُسئت.
وأُسْهب الرجل (على مالم يسم فاعله) إذا ذهب عقله من لَدْغ الحية.
أُشِبَّ لي كذا وشُبَّ أي أُتِيح.
وأُعْرِب الفرس: فَشَتْ غرته حتى تأخذ العينين فتبيض الأشْفار، وكذلك إذا ابيضت من الزَّرَق.
وأُغْرب الرجل أيضا إذا اشتد وجعه.
وبُهت.
ودُهِش.
وتحير فهو َبْهوت ولا يقال: باهت ولا بهيت.
وسُوِّس الرجل أمورَ الناس إذا ملك أمرهم.
قال الفراء: وسُوِّسْتُ خطأ.
وقال الأصمعي: يقال عُنِّست الجارية وَعَنسها أهلها.
ولا يقال عَنَسَتْ.
وَوُكِسَ فلان في تجارته وأُُوكس، أي خسر، ونُفِش العذق: إذا ظهر به نكت من الإرطاب.
وسُقط في يده أي ندم.
وثُطع الرجل أي زُكم.
ودُفِق الماء ولا يقال دَفق الماء.
وطُلِّق السليم: إذا رجعت إليه نفسه وسكن وجعه.
وافْتُلِت فلان: مات فجأة، وافْتُلِتَتْ
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 205