responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 160
قال أبو عبيدة: الأبْهمان عند أهل البادية: السيل والجمل الهائج يتعوذ منهما، وهما الأعميان، وعند أهل الأمصار السيل والحريق.
والفرْجان: سِجستَان وخراسان - قاله الأصمعي.
وقال أبو عبيدة: السِّند وخُراسان.
والأَزهران: الشمس والقمر.
والأقْهبان: الفيل والجاموس.
والمسجدان: مسجد مكة ومسجد المدينة والحَرمان مكة والمدينة والخافقان المشرق والمغرب لأن الليل والنهار يخفقان فيهما.
والمِصْران: الكوفة والبصرة وهما العِراقان، وقوله تعالى: {لولا نُزِّلَ هَذاَ القُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ القَرْيَتَيْن عظيم} يعني مكة والطائف، والرفدان: دِجْلة والفرات وقال هشام بن عبد الملك لأهل العراق: رائدان لا يكذبان: دِجلة والفُرات.
والنَّسران: النَّسر الطائر والنَّسر الواقع.
والسِّماكان: السِّماك الرامح والسِّماك الأعزل.
والخَرَاتان: نجمان.
والشِّعريان الشِّعري العَبور والشِّعري الغُمَيْصَاء والذِّراعان: نجمان.
والهِجْرتان هجرة إلى الحبشة وهجرة إلى المدينة.
ويقال: إنهم لفي الأهْيَنين من الخِصب وحسن الحال.
والمُحِلّتان: القِدْر والرَّحى، فإذا قيل المُحِلاَّت.
فهي القِدْر والرحى والدلو والشفرة والقداحة والفأس، أي من كان عنده هذا حل حيث شاء وإلا فلا بد له من مجاورة الناس.
والأبْتران: العبد والعير لقلة خيرهما.
ويقال: اشْوِ لنا من بَرِيميْها أي من الكبد والسنام.
والحاشيتان: ابنُ المخاض وابنُ اللبون ويقال: أرسل بنو فلان رائدا فانتهى إلى أرض قد شبعت حاشيتاها.
والصُّرَدان: عِرْقان مكتنفا اللسان.
والصَّدْمتان: جانبا الجبين.
والناظران: عرقان في مجرى الدمع على الأنف من جانبيه.
والشأنانِ: عِرْقان ينحدران من الرأس الحاجبين ثم العينين.
والقَيْدان: موضع القيد من وَظيفَى يدي البعير.
ويقال: ((جاء ينفض مذرويه)) إذا جاء يتوعد، و ((جاء يضرب أزْدريه)) إذا جاء فارغا، وكذلك أصدريه والمِذْرَوان: طرفا الإلْيَتَيْن.
والنَّاهقان: عظمان يَبْدُوان من ذي الحافر من مجرى الدمع.
والجبلان جبلا طييء: سلمى وأَجأ.
ويقال للمرأة

نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 160
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست