responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 154
طحرة وطحرة، وقزعة وطخمريرة وطخرورة وطهْلِئة، أي شيء من غيم، وما عنده قُذَعْمِلة ولا قِرْطَعْبة، وما في الوعاء خَرْبَصِيصة وقُذَعمِلة وزُبالة وكذلك ما في السقاء وفي البئر والنهر، وما عصيته زَأْمة ولا وشْمة أي طرفة عين، ولا زَجْمة أي كلمة، وما في الأرض عَلاق لَمَاق أي مَرتع، ويقال للرجل إذا برأ من مرضه: ما به قَلَبة، ولا به وَذْية، وما في رحله حُذافة أي شيء من طعام، وأكل الطعام فما ترك منه حُذَافة واحتمل رَحْله فما ترك منه حُذَافة وما لفلان مني مَضْرِب عَسَلة يعني من النسب، وما أعرف له مَضْرِب عَسَلة يعني إعراقه وما تَرْتَقِع مني بَرَقاع أي لا تطيعني ولا تقبل مني ما أنصحك به، وهذا ماء لا يُنْكَش، إذا كان كثيرا.
ومرتع لا يُنْكَش.
وماء وما لا يفثج.
ولا يوبىء ولا يُؤْبى.
ولا يفضفض ولا يتفضفض ولا يفرض ولا يفرص.
وماأعطاه تفروقا.
وما بقي من ذلك الشي تفروق، وأصل التفروق قِمْع البُسرة والتمرة.
وماله ثُمّ ولا رُمّ، ولا يملك ثَماً ولا رَمّاً فالثُّمّ قماش الناس، والرُّمُّ: مرمة البيت. ومافي كنانته أهْزع، أي سهم إلا أن النَّمِر بن تَوْلَب أتى به من غير جَحْد فقال: [// من المتقارب //]
(فأرْسَل سهْماً له أهْزَعَا)
وما ارمَأَزَّ من مكانه، أي تحرك.
وماباز من مكانه، أي ما برح.
وما يَسْتَنْضِجُ الكراع.
ومايرد الراوية.
ومايرم من الناقة ومن الشاة مَضْرَب إذا كانت عجْفاء ليس بها طِرق.
ويقال: ليست منه بحزماء أي أنه كذاب.
وما أفاصَ بكلمة أي ما تخلصها ولا أبانها.
وما رام من مكانه ولا باز.
وما وجدنا العام مصْدة أي بَرْداً وأصبحت السماء وليس بها وَحْصة وليس بها وَذْية أي بَرْد وغضب من غير صَيْح ولا
نفْر، أي من غير قليل ولا كثير.
وفر من غير صيْح نفْر أي من غير قليل ولا كثير.
وجاؤوا بطعام لا ينَُادَى وَليده، وفي الأرض عشب لا ينادي وَليدُه أي إذا كان الوليد في ماشيته لم يضره أين صرفها لأنها في عشب فلا يقال له: أصرفها إلى موضع كذا لأن الأرض كلها مخصبة، وإن كان معه طعام أو لبن فمعناه أنه لا يبالي كيف أَفْسَد فيه، ولا متى أكل ولا متى شرب.

نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 154
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست