responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 152
القارِظ العَنَزى.
وحتى يؤوب المُنَخَّل، وحتى يحِنُّ الضب في أثَر الإبل الصادرة.
وما دعا الله داع.
وما حج لله راكب.
ولا أفعله ما أن السماء سماء.
وما دام للزيت عاصر.
وما اختلفت الدِّرة والجرَّة
واختلافهما أن الدِّرَّة تسفل والجرَّة تعلو.
وما اختلف الملَوان والفتيان والعصران والجديدان والأجدان يعني الليل والنهار.
ولا أفعله ما سَمر ابنا سمير.
ولا أفعله سَجيس عُجيس، وسجيس الأوْجَس وكله أي آخر الدهر.
ولا أفعله ما غَبا غُبيس أي ما أظلم الليل.
ولا أفعله ما حنَّت النِّيب، وما أطت الإبل
وما غرد راكب.
وما غرَّد الحمام.
وما بلَّ بحر صُوفة.
ولا أفعله أُخْرى الليالي.
وأُخْرى المنون، أي آخر الدهر.
ولا أفعله يد الدهر، وقفا الدهر، وحَيْرِيّ دَهْرٍ.
ولا أفعله سميَر الليالي.
ولا أفعله ما لألأت الفُور أي الظباء.
ولا أفعله حتى تبيض جَوْنة القار.
ولا أفعله حتى يَرِد الضب، والضب لا يشرب ماء أبداً.
ومن هذا النوع في أمالي القالي: لا أفعل ذلك ما أبَسَّ عبد بناقته، أي حرَّك شفتيه حين يريد أن تقوم له.
ولا أفعله الشمسَ والقمر.
ولا أفعله القَرَّتين.
ولا أفعله ما خوى الليل والنهار ويد المُسند وهو الدهر وما سجَع الحمام وما حَنَّت الدهماء وهي ناقة، وما هدهد الحمام.
وسَجيس الليالي.
وأبد الأَبد، وأبَد الآبدين، وأبد الأبدية، وأبد الآباد.
وسنَّ الحِسْل أي حتى يسقط فوه وهو لا يسقط أبدا.

نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 152
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست