نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 141
يَجْفل من كل شيء، وإفْجيج: الفجُّ من الجبل، والإحْليل: مخرج البول واللبن، والإكْلِيل: ما كُلِّل به الرأس من ذهب وغيره، وفرس إخلِيج: جواد سريع، وثوب: إضريج: مشبع الصِّبْغ وقالوا: هو من الصفرة خاصة وإدزيز صوت وإزْميم: ليلة من ليالي المحاق: وإخمِيم موضع، والإقْليم ليس بعربي محض، وذهب إبْريز: خالص ولا أحسبه عربيا محضا، وإبْليس، وإسْبيل: موضع وإلْبيس: أحمق وإنْجيل: أحد كتب الله، وإبزيمُ السَّرْج، فارسي معرب تكلمت به العرب، وإسْطير: واحد الأساطير، وحمار إزْعِيل: نشيط، وإزْمِيم: موضع، وإجْلِيح: نَبْت أُكِلَتْ أعاليه وجُلِحت، وإزْفير: من الزفير وهو النَّفَس.
وزاد في ديوان الأدب الإبْرِيج: المِمْخَضة، والإسْتِيج: الذي يلف عليه العزل بالأصابع للنسج، والإضريج: الفرس الجواد الكثير العرق، والإفْنيك طَرف اللَّحْيين.
ذكر فَعْلَلِيل وَفَنْعَلِيلِ
قال في الجمهرة: ناقة جَلْفزِيز: صُلْبة عظيمة، وحب حَنْبريت: خالص، ورجل خَنْشَليل: الماضي في أموره، وزَنْجبيل: معرب، وقال قوم: هو الخمر، وناقة عَلْطَميس: تامة الخلق، وعَنْقَفيز: الداهية، وناقة عنْتَريس: صلبة، وعَنْدليب: طائر، وجَعْفَليقِ وشَفْشلِيق وشَمْشليق وعَفْشليل كله يكون في صفة العجوز المسترخية اللحم.
وقالوا: كساءٌ عَفْشليل إذا كان ثقيلا، ويقال للضبع: عفشليل لكثر شَعْرِها، وامرأة صَهْصَلِيق: صخابة، وسلسبيل: ماءٌ صاف سهل المدخل في الحلق، وسَرْمَطيط: طويل، وقَرْمَطيط: متقارب الخطو، وخَنْفَقِيق: ناقص الخلق، والخنفقيق: الداهية، وخَنْدَرِيس: الداهية، وماءٌ خمجرير: أي مرٌّ، وهَلْبسيس: الشيء القليل، وسَنْبريت: سيء الخلق، وخَرْبسيس بالحاءِ والخاءِ، وخَرْبصيص: يقال ما يملك خَرْبصيصاً، أي ما يملك شيئا، وناقة عَنْفَجيج: بعيدة ما بين الفروج، وبَرْبَعيص، موضع، وبَرْقعيد: موضع، ويوم قَمْطرير: شديد يوصف به الشر، وماءٌ قَمْطرير: كثير، وكَمرة فَنْجليس وفَنْطليس: عظيمة، وطمحرير (بالحاءِ والخاءِ) : عظيم البطن، وسَنْطَليل: فاحش الطول وزَنْدَبيل: الفيل الأنثى، وجَرْعَبيب: غليظ.
وناقة حَنْدليس بالحاءِ والخاء: المسترخية اللحم، وخَرْعبيل: صُلْبة، وزَمْهرير: معروف، وهَنْدليق: كثير الكلام، وبحر غَطمَطِيط، وقرقر الحمام قرقريرا.
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 141