نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 127
يستف.
والسَّعوط.
والسَّنون.
ما يستاك به.
والسَّحور.
والفَطور.
والسَّجور: ما يسجر به التَّنُّور.
والغَسول الماء يغتسل به.
واللَّبوس: ما يلبس.
والقَرور: الماء البارد يغسل به.
والْبَرود.
والسَّدوس: الطَّيلسان.
واللَّدود: ما كان من السقي في أحد شقي الفم.
والوَجُور في أي الفم كان.
والنَّضوح.
والشروب.
الماء بين الملح والعذب.
والنَّشوق: سَعوط يُجعل في المُنخُرين.
والنَّشوح: الشرب دون الري.
والوضوح: الماء يكون بالدلو شبيها بالنصف.
والنَّضُوح.
والعَلُوق.
ما يعلق بالإنسان، والمنية عَلُوق.
والسَّموم.
والحَرور.
قال أبو عبيدة: والسَّموم يكون بالنهار وقد يكون بالليل، والحَرور بالليل وقد يكون بالنهار،
والذَّنُوب: أسفل المتن، والذَّنُوب: الدلو فيها ماء.
والقَيُوء: الدواء الذي يشرب للقيء.
والعَقول: الدواء الذي يمسك.
والمَشوش: المنديل الذي تمسح به اليد.
والنَّجُوع: المديد الذي يعلف به البعير.
والنَّشوع.
والوَشُوع: الوَجُور بوجَره المريض والصبي.
والنَّشوغ: السَّعوطُ.
والحَلوء: حجر يدلك عليه دواء ثم تكحل به العين.
والرَّقوء: الدواء الذي يرقىء الدم.
ويقال: هذا شبُوب لكذا وكذا أي يزيد فيه ويقويه.
والصَّعُود: مكان فيه ارتفاع.
وكَئود: العقبة الشاقة المصعد، ويقال: وقعنا في هَبُوط وحَدور وحَطُوط. والجَبُوب الأرض الغليظة
والرَّكوب: ما يركبون.
ومما جاء على فَعول في آخره واوان فيصيران واوا مشددة للإدغام: هذا عَدوّ، وعَفوّ عن الذنب.
وأمور بالمعروف نَهوّ عن المنكر.
وناقة رغُوّ.
وشربت حَسُوّاً ومَشوا وهو الدواء المسهل.
وهذا فَلوّ.
وجاء يلتمس لجراحه أَسُوّا يعني دواء يأسو جرحه.
وقال أبو ذبيان بن الرعبل: أبغض الشيوخ إليَّ الحَسوُّ الفَسوُّ حسَوٌّ: شروب.
ومضيت على الأمر مَضوّاً. انتهى.
زاد في الغريب المصنف: العَتُود.
من ولد المعز.
والعَروب: المرأة المحبة لزوجها.
قال: وذكر اليزيدي عن أبي عمرو بن العلاء: القَبول مصدر.
قال: ولم أسمع غيره بالفتح في المصدر.
وفي ديوان الأدب: الفَتُوت: لغة في الفَتِيت.
والخَجوج: الريح الشديدة المر.
وشاة جَدُود: قليلة الدَّر.
والثَّرور: الناقة الواسعة الإحليل.
والبَعُور.
الشاة التي تبول على حالبها.
وناقة ولوف: غزيرة.
وفرس وَدوق: تشتهي الفحل.
وهو لَهُوّ عن الخير.
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 127