نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 126
وزاد في ديوان الأدب: الأثْكول: الشمراخ.
والأسروع: واحد أساريع القوس وهي خطوط فيها.
ذكر ما جاء على أُفْعُولة
قال في الجمهرة: يقال: هذه أُحْدوثة حسنة للحديث الحسن.
وأُعْجوبة يتعجب منها.
وأُضْحوكة يُضحك منها.
وأُلْعوبة يلعب بها.
ولفلان أُسْجوعة يَسْجَع بها.
والأُرْجوحة مَعروفة.
وأُدْعيَّة وأُدْعوَّة، ولبنى فلان أدعية يتداعون بها أي شعار لهم.
وأُلْهيَّة وأُلهوة يتلهون بها.
وأُحجِيّة وأحجوَّة يتحاجوْن بها.
وهي الأُلْقِيَّة أيضا.
وأُضْحية.
وأُعِييّة: كلمة يتعايون بها.
وأمنية.
وأثفية: واحدة الأثافي.
وأُهوية الهواء.
وأُغويّة: داهية.
وأُرْوية: وهي الأنثى من الأوعال.
والأُربيَّة: أصل الفخذ الذي يرم إذا ثلب الإنسان، ويقال: جاء فلان في إرْبِيّة إذا جاء في جماعة من قومه.
وأنشوطة: عقدة يسهل انحلالها.
وأُغْلوطة: إذا سأله عن شيء فغالطه.
وأُحْلوفة.
وأُطْروحة: مسألة يطرحها الرجل على الرجل، وأُثْبية: وهي الجماعة من الناس.
وأُدْحية: موضع بيض النعام: وهي الأُدحيّ.
وأحمُوقه: من الحمق.
انتهى.
وزاد أبو عبيد في الغريب المصنف: تغنيت أُغْنيَّة.
وأتيته أُصْبوحيّة كل يوم.
وأُمْسية كل يوم.
وبينهم أُعْتوبة يتعاتبون.
وأُرْجوزة.
وأُسْطورة: واحدة الأساطير.
وأُكْرُومة.
وأُكْذوبة.
وأُزْمُولة: المصوِّت من الوعول وغيرها.
وبينهم أهجوة وأهجية يتهاجون بها.
وبينهم أسبوية يتسابون فيها.
وزاد في ديوان الأدب: والأُمْصوخة: خوص الثمام.
والأُنقوعة: وَقْبَة الثَّريد.
والأنسوعة: الإسْتِيج، وهو يُلَفُّ عليه الغزل بالأصابع للنسج.
ذكر ما جاء على فَعُول
قال ابن السكيت في إصْلاح المنطق، والتبريزي في تهذيبه: تقول: توضأت وَضوءاً حسنا.
وما أجود هذا الوَقود: للحطب.
وما أشد وَلوعك بهذا الأمر: وَالوزوع مثل الوَلوع.
والغَرور: الشيطان.
وهو الطَّهُور.
والبَخور.
والذَّرور.
والسَّفوف: ما
نام کتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 126