نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 334
رباطين أنفق عليهما أموالا جمّة وحمل اليهما عددا وآلات كثيرة وحبس لهما اوقافا جليلة وانبط فيهما آبارا حلوة وأنشأ ثمّ ضياعا عدّة وقبره ثمّ [1] ، وبين نيسابور وقهستان رباط سهيل يفضّل وثمّ عين حارّة [2] ذكروا ان أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم اشتدّ بهم البرد فدعوا الله تعالى حتّى خرجت لهم هذه العين للوضوء [3] وثمّ عدّة قبور من الصحابة، وفي بيكند جامع يفضّلونه ورباط النور خلف بخارا له موسم كلّ سنة ودست قطوان [4] وألسنتهم [5] مختلفة اما لسان نيسابور ففصيح [6] مفهوم غير انهم يكسرون أوائل الكلم ويزيدون الياء [7] مثل بيكو [8] وبيشو ويزيدون السين بلا فائدة [9] مثل بخردستى وبكفتستى وبخفتستى [10] وما يجرى مجراها وفيه رخاوة ولجاج [11] ، وأهل طوس ونسا أحسن لسانا، وفي كلام [12] سجستان تحامل وخصومة يخرجونه [13] من صدورهم ويجهرون فيه، ولسان بست أحسن [14] ، ولا بأس بلسان المروين [15] غير ان فيه تحاملا وطولا ومدّا في أواخر الكلم [16] ألا ترى ان أهل نيسابور يقولون براى اين وهم يقولون بترون اين يعنى من أجل هذا فقد زادوا حرفا فتأمّل هذا الضرب تجده كثيرا، ولسان بلخ أحسن الألسن الّا ان لهم فيه كلمات تستقبح [17] ، ولسان هراة وحش [18] تراهم يفقمون [19] ويتكلّفون ويتحاملون ثم يخرجون الكلام آخر ذلك ملوّثا بالكوه، وسمعت بعض أصحاب المعدانيّ يقول امر [20] بعض ملوك خراسان وزيره ان يجمع رجالا من خمس كور
.Chaecom. (Cf.suprap.32.s) [1] ثمAddidi [2] سهمل يفضل.Binhis برستاق نيسابور رباط سهيل ثم عين جاريةC [3] فتوضوا منها واغتسلواC [4] رباط النور بهيطل يفضلونه ويروون فيه اخبارا ورباط قطوان وبيكند لهما.C مواسم وفضائل [5] ولسانهمC [6] اما omisso فصيحC [7] الباءC
.B [8] وبده.Caddit بيشوا.DeindeB بيكواetC [9] معنىC [10] خردستى.B ونيكست sedaddit بكفتستى.Com.وبكفسى و؟ حفتستى؟ [11] ولحاح.Com.B لسانا omissodeinde ولسان طوسDeindeC [12] لسانC [13] يخرجونهمB؟ [14] ولرساتيقهم ولرساتيق نيسابور لسان آخر وحشCaddit: [15] مروC
.C [16] ولسان بلخ seqq.omissisad آخر الكلام
. (Bsinepunctis) . [17] كلمات قبيحةC [18] وليس بجميع الإقليم أوحش من لسان هراةC [19] ويلوكون ألسنتهمCadd. [20] ويخرجونه ملوث بالكوه قال وامر C
نام کتاب : أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم نویسنده : المقدسي البشاري جلد : 1 صفحه : 334