responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أنساب الأشراف نویسنده : البلاذري    جلد : 5  صفحه : 238
624- حدثنا خلف بن هشام حدثنا هشيم عن داود بْن أَبِي هِنْد عَنْ الشعبي أن زيادًا أرسل إلى مسروق: أنه شغلتنا أمور وأشغال فكيف التكبير فِي العيدين؟ قَالَ:
تسع، خمس فِي الأولى، وأربع فِي الآخرة، ووال بين القراءتين.
625- الْمَدَائِنِيّ قَالَ، قَالَ زياد: احفظوا عني (797) اثنتين: لا يستحيين من لا يعلم من أن يتعلم، ولا يستحيين من يعلم إذا سئل عما لا يعلم أن يَقُول اللَّه اعلم.
626- حَدَّثَنِي إبراهيم بْن الحسن العلاف حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ: أول من جلس يوم الجمعة وأذن له فِي الجبانة زياد بْن سمية.
627- الْمَدَائِنِيّ قَالَ: رأى زياد وهو على المنبر امرأة على سرج فَقَالَ: أفعلتموها؟ وكتب إلى عماله على الأمصار فِي منع النساء من السروج، وأن لا توجد امرأة على سرج إلا اشتد عليها.
628- الْمَدَائِنِيّ قَالَ: بينا زياد يسير بظهر الكوفة إذ رأى امرأة تهدج على عير لها فَقَالَ لها: من أنت؟ قالت: حرقة بنت النعمان بْن المنذر، قَالَ: ما كان أغلب الأشياء على أبيك؟ قالت: محادثة الرجال والإفضال عليهم، وأنشدته:
وكنا ملوك الناس [1] والأمر أمرنا ... نحكم فيهم ثم لا نتنصف «2»
فما برح العصران إلّا وحالنا [3] ... تقلّب فيهم تارة [4] وتصرّف

625- قارن بعيون الاخبار [2]: 119 والبيان [2]: 77 والعقد [3]: 147 والمستطرف [2]: 62 وألف باء [1]: 22 (وكلها ينسب القول إلى علي) .
626- انظر ما تقدم ف: 550 628- قارن بياقوت [2]: 707 والمروج [3]: 209 (وفيه البيتان) والمحاسن والمساوئ: 387 والمحاسن والأضداد:
175. والأول والثاني في الحماسة: 534 والموازنة [1]: 103 ومجموعة المعاني: 7 وشرح المضنون: 31 واللسان 11: 246 وشرح شواهد المغني: 246 وشرح العسكري: 382 وجامع الشواهد [2]: 159 والأول في اللسان 12: 36 ودرة الغواص:
198 وتقويم اللسان: 141 وقارن بالديارات: 245

[1] المصادر: فبينا نسوس الناس.
[2] المصادر: إذا نحن فيهم سوقة نتنصف.
[3] المصادر: فأف لدينا لا يدوم نعيمها.
[4] المصادر: تقلب تارات بنا.
نام کتاب : أنساب الأشراف نویسنده : البلاذري    جلد : 5  صفحه : 238
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست