مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
أنساب الأشراف
نویسنده :
البلاذري
جلد :
4
صفحه :
163
فضع السَيْف فِي ذوي الغدر حَتَّى
[1]
... لا ترى فَوْقَ ظهرها أمويا
وأنشد
[2]
:
علامَ وفيمَ تتُرك عَبْد شمسٍ ... لَهَا فِي كُل ناحية
[3]
ثُغاء
فَمَا بالرمس من حران فِيهَا
[4]
... وان قُتلت بأجمعها، وفاءُ
وَكَانَ أَبُو مُسْلِم يكتب إِلَى أَبِي الْعَبَّاس فِي أمر سُلَيْمَان: إِذَا كَانَ عدوك ووليك عندك سواء، فَمَتَى يرجوك المطيع لَك المائل إليك ومتى يخافك عدوك المتجانف
[5]
عَنْك! فَلَمَّا خرج سُلَيْمَان من عِنْدَ أَبِي الْعَبَّاس قَالَ لسديف: قتلتني قتلك اللَّه.
(607) قَالَ: ثُمَّ
[6]
دعا أَبُو الْعَبَّاس أبا الجهم بْن عطية فَقَالَ لَهُ: قَدْ بلغني عَنْ سُلَيْمَان بْن هِشَام أمر أكرهه فاقتله، فأخرجه إِلَى الغريين فقتله وابنًا لَهُ وصلبهما، وحضر غلام لَهُ أسود فجعل يبكي عَلَى مولاه وَيَقُول: هكذا الدنيا تصبح
[7]
عليك مقبلة وتمسي
[8]
عَنْك مدبرة. وَقَالَ غَيْر الهيثم: دُفع سُلَيْمَان إِلَى عَبْد الجبار صاحب شرط أَبِي الْعَبَّاس فأمر الْمُسَيِّب بْن زهير فقتله. ويقال، إِن سديفًا لما أنشد الشعر قام سُلَيْمَان فَقَالَ:
إِن هَذَا يشحذك عَلِي، فَقَدْ بلغني أنك تريد اعتيالي، فَقَالَ: يَا جاهل، ومن يمنعني منك حَتَّى أقتلك اغتيالًا، خذوه، فأخذ فقتل. حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْن مَالِك الكاتب وغيره، قَالُوا: ضم سالم بْن عَبْدِ الرَّحْمَن كاتب هِشَام بْن عَبْدِ الْمَلِك عَبْد الحميد بْن يَحْيَى إِلَى مَرْوَان حِينَ شخص إِلَى أرمينية، وَكَانَ عَبْد الحميد من حَدِيثه النورة من الأنبار، وأتى
[9]
الشام فتخرج هناك. وقوم يقولون إنه مَوْلَى لبني أمية، وقوم يقولون إنه
[10]
مَوْلَى لغيرهم من قريش، فلم يزل عَبْد الحميد مَعَ مروان
[1]
في الاغاني ج 4 ص 351: جرد السيف وارفع العفو حتى، وفي الكامل وطبقات ابن المعتز:
فضع السيف وارفع السوط حتى.
[2]
يرد البيتان في اشعار اولاد الخلفاء للصولي ص 298- 299.
[3]
ن. م.: راعية.
[4]
ن. م.: فما في القبر في حران منها.
[5]
ط: المتحايف.
[6]
«ثم» ليست في ط.
[7]
ط: فتصبح.
[8]
ط: قبى.
[9]
م: فأتى.
[10]
ط: انهم.
نام کتاب :
أنساب الأشراف
نویسنده :
البلاذري
جلد :
4
صفحه :
163
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir