والإقرار بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم وبما جاء من عند الله، والمعرفة الأولى عندهم اضطرارية فلذلك لم يجعلوها من الإيمان. [1]
[1] قال ابن الأثير: فاته (الغيلانى) نسبة إلى غيلان بن دعمي بن إياد بن نزار ابن معد، منهم هارون بن عمران بن راشد- وهو قرضاب- بن شهاب بن عمرو الأيادي ثم الغيلانى، من بنى غيلان، وفد على النبي صلى الله عليه وسلم، وكان يسمى أيضا حنيفا.