مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
كتاب بغداد
نویسنده :
ابن طيفور
جلد :
1
صفحه :
189
ذكر خلافة عبد الله بن هارون الرشيد المأمون
9
يوم دخل المدينة وكنا حين تذكر منك نعمي يجل الوصف عن وصف المقال بحمد الله حين حللت فينا بنورك نجتلي ظلم الضلال وكنت كرامة نزلت علينا بأسعد طائر وبخير حال
13
وأذكروا الفرائض والشرائع في الأسلام وتناظروا بعد ذلك فأعاد محمد لعلى بمثل المقالة الأولى فقال على والله لولا جلالة مجلسة وما وهب الله من خلافته
22
ذكر خروج عبد الله بن طاهر إلى مضر لمحاربة نصر بن شبث واستخلافه إسحاق بن إبراهيم على مدينة السلام
25
والمثابرة على فرائضه خلائقه واقتفاء آثار السلف الصالح من بعده وإذا ورد عليك أمر فاستعن عليه باستخارة الله وتقواه ولزوم ما أنزل الله في كتابه من أمره ونهيه وحلاله وحرامه وائتمام ما جاءت به الآثار عن النبي
26
سيرة المأمون ببغداد وطرائف من أخباره وأخبار أصحابه وقواده وكتابه وحجابه
36
مع إجماعنا على أصل التنزيل واتفاقنا على عين الخبر فإن كان الذي أوحشك هذا حتى أنكرت كتابنا فقد ينبغي أن يكون اللفظ بجميع ما في التوارة والإنجيل متفقا على تأويله كالاتفاق على تنزيله ولا يكون بين الملتين من اليهود والنصارى اختلاف في شيء
38
الطاهرة وصانوا أحسابهم
44
أو قد وضع يده عليه أو شرب فيه أو مسه وما هو عندي بثقة ولا دليل على صدق الرجل إلا أني بفرط النية والمحبة أقبل ذلك فاشتريه بألف دينار وأقل وأكثركم أضعه على وجهي وعيني وأتبرك بالنظر إليه وبمسه فأستشفي به عند المرض يصيبني أو يصيب من أهتم به
45
وشك الآخر واحتج في كسره وإبطاله من الأحكام في الفروج والدماء والأموال التي النظر فيها أوجب من النظر في التفضيل فيغلظ في مثل هذا أحد يعرف شيئا أو له رؤية أو حسن نظر أو يدفعه من له عقل أو معاند يريد الإلطاط أو متبع لهواه ذاب عن رئاسة
46
فتكلموا في الكفر والإيمان قال قلت وفقك الله يا أمير المؤمنين أما إن مطهرا البابي أخبرني قال أخبرني أبو الزبير عن جابر ابن عبد الله قال قال رسول الله
47
بخلاف كتاب الله وبكتاب الله هدى الله نبيه
47
كل قوم أولى رتبة من أمرهم ومصلحة من أنفسهم يردون على من سواهم ويتبين الحق من ذلك بالملابسة بالعدل عند ذوي الألباب قال والهاشمي علي بن أبي طالب رحمة الله عليه قال المكي فقلت هل تذكر شيئا تعرف به صحيح القياس من متناقضة قال
47
قال كلفهم أن يعلموا أنه
48
سيبعث هو مؤمن قال فلست إذا من المرجئة إن لم أقل هو مؤمن قلت فإن سمع بعد ذلك بمحمد ولقي محمدا عليه السلام هل أصاب الإقرار به إيمانا لم يكن أصابه قبل ذلك فعلم أنه ليس له حيلة فقال يا أمير المؤمنين على في الوضوء شدة فأذن له قال
49
فقال مصعب ابن عبد الله الزبيري أنا يا أمير المؤمنين قال فأنشدنا فأنشد منع الرقاد بلابل وهموم والليل معتلج الرواق بهيم مما أتاني أن أحمد لامني فيه فبت كأنني محموم يا خير من حملت على أوصالها عيرانة
53
ذكر حلم المأمون ومحاسن أفعاله ومكارم أخلاقه
55
اللهم وصاحب البرذون الأشهب فالعنة فقال المأمون أنا صاحب البرذون الأشهب وسكت عليها فلما دخل عليه بشر قال له بعد أن ساء له يا أبا عبد الرحمن متى عهدك بلعن صاحب الأشهب فطأطأ بشر رأسه ثم لم يعد بعد ذلك إلى ذكره ولا التعرض به
57
ومن أخبار طاهر بن الحسين
62
ومن كلام طاهر بن الحسين وتوقيعاته
70
ذكر وفاة طاهر بن الحسين وولاية طلحة ابنه
73
بما أصلحت به أولياءك وأكفها مؤونة من بغى فيها وحسد عليها من لم الشعث وحقن الدماء وأصلاح ذات البين قال فقلت في نفسي أنا أول مقتول لأني لا أكتم الخبر فأنصرفت وأغتسلت بغسل الموتى وائتزرت بازار ولبست قميصا وارتديت رداء وطرحت السواد
74
ومن أخبار ابن طاهر بن الحسين
77
وضمانه لك في دينه وذمته الصفح عن سوالف جرائمك ومتقدمات جرائرك وإنزالك ما تستأهل من منازل العز والرفعة إن أتيت وراجعت إن شاء الله والسلام أبو إسحاق أحمد ابن إسحاق قال حدثني بشر السلماني قال سمعت أحمد بن أبي خالد يقول كان
78
ذكر توجيه توجيه عبد الله بن طاهر إلى عبيد الله بن السري
81
ومن أخبار طلحة بن طاهر بن الحسين
93
ذكر وفاة طلحة بن طاهر
95
ذكر أخبار من أخبار المأمون عن عبد الله بن طاهر
96
ذكر أخبار ابن عائشة ومقتله في أيام المأمون
97
ذكر أمر إبراهيم بن المهدي وظفر المأمون به بعد دخوله بغداد وعفوه عنه
101
أسوة سنة فإنه عزى عن ابنته رقية فقال موت النبات من المكرمات فأمر له المأمون بمائة ألف درهم وأمر أن لا يكتب شيء بعد تعزيته وقال إسحاق الموصلى دخل إبراهيم بن المهدي على المأمون بعد صفحة عنه وعنده أبو إسحاق المعتصم والعباس بن
106
ذكر بناء المأمون ببوران بنت الحسن بن سهل
113
ذكر اتصال أحمد بن أبي خالد بالمأمون واستوزاره اياه بعد الفضل بن سهل
118
ذكر وفاة أحمد بن أبي خالد
125
ذكر اتصال أحمد بن يوسف بالمأمون
128
قال فقال المأمون سريتها عني يا أحمد وأمر له بخمسمائة ألف درهم وحدثني عن أحمد بن يوسف بن القاسم الكاتب قال أمرني المأمون أن أكتب إلى جميع العمال في اخذ الناس بالاستكثار من المصابيح في شهر رمضان وتعريفهم ما في ذلك من الفضل فما دريت ما
129
أخبار أبي دلف القاسم بن عيسى بن أدريس
132
ذكر اتصال يحيى بن أكثم بالمأمون والسبب الذي له استوزره
139
أخبار عبد الرحمن بن إسحاق القاضي وبدئ امره وذكر اتصاله بالسلطان
141
ذكر شخوص المأمون إلى الشام لغزو الروم
142
أخبار المأمون بالشام
144
من مضر ولم يخرج اثنان إلا خرج أحدهما شاريا أعزب فعل الله بك فلما كان سنة سبع عشرة ومائتين رحل أمير المؤمنين من مصر ووافي دمشق يوم الخميس لعشر بقين من شهر ربيع الأول
145
قال أحمد بن أبي طاهر دخل عجيف بن عنبسة بعلى بن هشام بغداد لثلاث بقين من شهر ربيع الأول وخرج به إلى عسكر المأمون لست خلون من شهر ربيع الآخر وقرئ فتح البيضاء من مصر لليلة بقيت من شهر ربيع الآخر وقتل على بن هشام وأخاه الحسين بن هشام في
145
أخبار المأمون بدمشق
147
لكم قال فأريته قال فقال إني لأشتهى أن أدري أي شيء هذا الغشاء الذي على هذا الخاتم قال فقال له أبو إسحاق المعتصم حل العقد حتى تدري ما هو قال فقال ما أشك أن النبي
147
ثم قال للواثق خذه فضعه على عينك لعل الله أن يشفيك قال وجعل المأمون يضعه على عينه ويبكي قال أبو طالب الجعفري قال أخبرني العيشى صاحب إسحاق بن إبراهيم قال كنت مع المأمون بدمشق قال وكان قد قل المال عنده حتى ضاق وشكا
147
أختتن قال لا أدري وما سمعت في هذا شيئا قال فأخبرني عنه أكان يشهد إذا تزوج أو زوج قال لا أدري قال أخرج قبح الله من قلدك دينه قال حدثني مخارق قال كنا عند المأمون أنا والمغنون بدمشق وعريب معنا فقال غنى يا
150
أخبار الشعراء في أيام المأمون ومن وفد عليه منهم وذكر ما امتدح به من الشعر
154
أخبار المغنين أيام المأمون
172
وصفيه محمد
184
لا تحرك به لسانك لتعجل به وقال
184
ذكر من مات في أيام المأمون ببغداد وغيرها من سنة أربع ومائتين وما بعدها من السنين إلى آخر أيامه وولايته من الفقهاء
187
نام کتاب :
كتاب بغداد
نویسنده :
ابن طيفور
جلد :
1
صفحه :
189
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir