responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي    جلد : 1  صفحه : 277
وقوله أيضاً:
قد زَهِدْنا عِشْقاً لدِينارِ خَدٍّ ... سَبَكَتْهُ حُسْناً يمينُ البَارِي
وتركْتُ النَّوالَ والمالَ علَّى ... أن أرَى فيه مَالِكَ الدَّينارِ
وقوله أيضاً:
كان عهْدِي بالرُّوم فيها يَضُوعُ ال ... عِلْمُ والآن ضاع فيها العُلومُ
شَّيبتْ فَوْدَ سيَّدِ الرُّسْلِ هُودٌ ... ولقد شَّيَبتْ فؤادِي الرُّوم
وقوله:
كأني وآمالي إذا ما تقَهْقَرتْ ... وبَرْقُ أمانِيّ سَرابٌ وخُلَّبُ
عَروسٌ تُجِيد الرَّقْصَ حيناً إلى وَرَا ... وحيناً إماماً وهْيَ بالبَيْنِ تَلْعَبُ
وقوله مُضمناً:
السَّيفُ لَّما حكاه لْحَظُ ناظِرِه ... ناديْتُه بِلسان في الهوِى لَهِجِ
لكِ البِشارةُ فاخْلَعْ ما عليك فقد ... ذُكِرت ثمَّ على ما فيك من عِوَجِ
وقوله:
أيُّها الرَّيمُ هل تَرِيمُ بنَظْرَةْ ... عَلَّ يصحُو الفؤادُ مِن بَعْدِ سَكْرَهْ
بأبي أنْتَ غُصنُ باَنٍ تثَنَّي ... وغدَا يمزُجُ الدَّلالَ بخَطْرَهْ

نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي    جلد : 1  صفحه : 277
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست