responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 3  صفحه : 455
جعفر بن محمد بن سوار أخبرنا أحمد [1] بن يعقوب الأنطاكي عن عبد الله بن محمد البلوي أنبأنا البراء بن سعيد بن سماعة بن محمد بن عبد الله بن البراء بن مالك الأنصاري عن أبيه أن قدامة بن عقيل الغطفاني أخبره عن جمعة أو [2] قال جميعة بنت زائل بن طفيل بن عمرو بن عمرو عن أبيها نائل بن طفيل بن عمرو الدوسي أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قعد في مسجده منصرفه من الأباطل فقدم عليه خفاف بن نضلة بن عمر بن بهدلة الثقفي فأنشد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) * كم قد تحطمت القلوص في الدجى * في [3] مهمة قفر من الفلوات قل من التوديس [4] ليس بقاعه * نبت من الإسنات والأزمات إني أتاني في المنام مساعد * من جن وجرة [5] كان لي وموات يدعو إليكم لياليا ولياليا * ثم [6] احزأل وقال لست بآت فركبت ناجية أضر بنيها [7] * جمر [8] تحث به على الأكمات حتى وردت إلى المدينة جاهدا * كيما ليال فتفرج اللذات (10) قال فاستحسنها رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وقال إن من البيان لسحرا وإن من الشعر كالحكم

[772] أنبأنا أبو القاسم بن بيان الرزاز حدثنا أبو الفضل بن خيرون [11] قالا أنبأنا

[1] بالاصل " أبو أحمد " والصواب عن خع
[2] بالاصل وخع: " وقال " ولعل الصواب ما أثبت
[3] الزيادة عن المطبوعة لاستقامة الوزن
[4] تودست الارض تغطت بالنبات وكثر نباتها والوادس من النبات: ما قد غطي وجه الارض (اللسان: ودس)
[5] بالاصل: " من جز وجزه " والصواب عن خع
[6] بالاصل وخع: " ثم قال أحزأل " والمثبت يوافق عبارة المطبوعة السيرة 1 / 378
[7] الني: الشحم يقال: نوت الناقة إذا سمنت (اللسان: نوي)
[8] عن الاصابة ترجمة خفاف / وبالاصل وخع: جمرة
(9) عجزه في مطبوعة ابن عساكر السيرة 1 / 368 والاصابة 1 / 453: كيما أراك فتفرج الكربات (10) بياض بالاصل وخع واستدركت اللفظة عن الاصابة 1 / 453
[11] بالاصل وخع: " أبو البركات الفضل بن جيرون " والصواب ما أثبت عن سند مماثل وقد مر كثيرا
وبعده بالاصل وخع: أنبأنا أبو القاسم السمرقندي والعبارة مقحمة حذفناها قياسا لاسانيد مماثلة أيضا
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 3  صفحه : 455
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست