responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 11  صفحه : 310
أبو الحسن أنبأنا أحمد بن نزيل أنبأنا أبو معاوية نبأنا إسماعيل بن مسلم عن الحسن عن جندب الخير قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حد الساحر ضربة بالسيف انتهى ح أخبرنا أبو منصور بن خيرون أنبأنا أبو الحسين بن سعيد حدثنا أبو بكر الخطيب [1] أخبرنا ولادبن علي الكوفي أنبأنا محمد بن علي بن دحيم الشيباني أنبأنا أحمد بن حازم نبأنا أحمد بن عبد الرحمن يعني ابن أبي ليلى نبأنا سعيد بن خثيم [2] عن القعقاع بن عمارة عن أبي الخليل عن أبي السابغة عن جندب الأزدي قال لما عدلنا إلى الخوارج ونحن مع علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه قال فانتهينا إلى معسكر هم فإذا لهم دوي كدوي النحل في قراءة القرآن وفيهم ذوو [3] الثفنات وأصحاب البرانس وساق الحديث إلى أن قال ثم قام فأمسكت له بالركاب ثم عدلت إلى درعي فلبستها وإلى فرسي فركبته وأخذت رمحي وسرت معه حتى إذا نظر إلى رابية قال يا جندب ترى تلك الرابية قلت نعم يا أمير المؤمنين قال فإن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أخبرني أنهم يقتلون عندها وذكر بقية الحديث انتهى أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأنا أبو محمد الجوهري أنبأنا أبو عمر بن حيوية أنبأنا أحمد بن معروف أنبأنا الحارث بن أبي أسامة نبأنا محمد بن سعد [4] عن [5] هشام بن محمد بن السائب الكلبي نبأنا لوط بن يحيى الأزدي قال كتب النبي (صلى الله عليه وسلم إلى أبي ظبيان الأزدي من غامد يدعوه ويدعوه قومه إلى الإسلام فأجابه في نفر مقومه بمكة منهم مخنف وعبد الله زهير بنو سليم وعبد شمس بن عفيف بن زهير هؤلاء بمكة وقدم علينا بالمدينة الجحن بن المرقع وجندب بن زهير وجندب بن زهير وجندب بن كعب ثم قدم بعد مع الأربعين الحكم بن مغفل

[1] تاريخ بغداد 7 / 249 (ترجمة جندب)
[2] عن تاريخ بغداد وبالاصل " خيثم "
(3؟ بالاصل " ذو " والصواب ما أثبت والثفنان جمع ثفنة وهي غلظ يحصل في الركبة من أثر البروك
(النهاية
[4] طبقات ابن سعد 1 / 279 - 280
[5] بالاصل " بن " والمثبت عن ابن سعد
(6) بالاصل " المرتفع " والمثبت عن ابن سعد
نام کتاب : تاريخ دمشق نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 11  صفحه : 310
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست