بغية الوعاة - السيوطي، جلال الدين - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : بغية الوعاة نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 430

الجزء 2	3
حرف الشين	3
حرف الصاد	7
حرف الضاد	12
إن الله صانع كل صانع وصنعته هذا حديث صحيح أخرجه الحاكم عن أبي النضر محمد بن محمد بن يوسف الفقيه عن عثمان بن سعيد الدارمي عن علي بن المديني به وقال على شرط الشيخين ولم ينتقده الذهبي في تلخيصه ولا العراقي في مستخرجه	15
حرف الطاء	16
حرف الظاء	22
حرف العين	24
أخذه الناس عنه ومات في شوال سنة سبع وثمانين وأربعمائة	49
ذكره الزبيدي في الطبقة الثانية من نحاة الأندلس وقال كان عالما باللغة والعربية وأخذ عن جودى النحوي	64
وأصحابه العشرة نكت المجالس في الوعظ أصول الفصول في التصوف التفريد في كلمة التوحيد نقد الوقت بغية الوارد نسمة العبير في التعبير	87
وقال الصفدي كان إمام اللغة وقور المجلس لا يجسر أحد على الكلام به مهابة له روى عن جماعة ومات يوم عرفة سنة تسع وثمانين وأربعمائة قال في المغرب ورثاه أبو عبد الله محمد بن محمد بن الناصر الناصري بقوله وكم من حديث	110
وراوية للشعر ولد سنة عشر ومائتين ومات سنة سبع عشرة وثلاثمائة	138
وأقام بها وصار كاتبا لأميرها ثم قدم الشام ومدح السلطان صلاح الدين	199
وكان من قرية تسمى أنقوريا فهجاه بعضهم بقوله أنقوريا قرية مباركة تقلب فخارها إلى الذهب	212
في النوم فقلت يا رسول الله قد اختلفت علي القراءات فبقراءة من تأمرني فقال بقراءة أبي عمرو بن العلاء مات سنة أربع وقيل تسع وخمسين ومائة أسندنا حديثه في الطبقات الكبرى وله ذكر في جمع الجوامع	232
حرف الغين	240
حرف الفاء	242
حرف القاف	250
حرف الكاف	266
حرف اللام	269
حرف الميم	271
حرف النون	310
حرف الواو	318
حرف الهاء	319
هارون بن زياد النحوي مؤدب الواثق بالله روى عنه ولده جعفر	319
حرف الياء	330
والزهد وأمور الآخرة وكان أخذ عن أبيه وأبي الوليد بن رشد وأبي عبد الله بن عروس وغيرهم ولد يوم الثلاثاء الخامس والعشرين من محرم سنة تسع وخمسين وخمسمائة ومات بغرناطة سنة تسع وعشرين وستمائة ومن شعره إليك بسطت الكف في فحمة	336
باب الكنى والألقاب والنسب والإضافات وهو باب مهم تشتد إليه الحاجة يذكر فيه من اشتهر بشيء من ذلك لينظر اسمه ويسهل الكشف عليه من بابه	367
باب الألف	367
باب الباء	369
باب التاء	371
باب الثاء	371
باب الجيم	371
باب الحاء	373
باب الخاء	374
باب الدال	374
باب الذال	375
باب الراء	375
باب الزاي	376
باب السين	376
باب الشين	378
باب الصاد	378
باب الضاد	379
باب الطاء	379
باب الظاء	380
باب العين	380
باب الغين	381
باب الفاء	381
باب القاف	382
باب الكاف	383
باب اللام	383
باب الميم	384
باب النون	385
باب الهاء	386
باب الواو	386
باب الياء	386
فصل فيمن شهرته باسمين مضموما كل منهما إلى الآخر	387
باب المتفق والمفترق وهو أن تتفق الأسماء وتختلف المسميات ولم أذكر منه ما تعلق بالأنساب لكثرتها جدا	389
باب المؤتلف والمختلف وهو المتفق خطا المختلف لفظا	391
فصل فيمن آخر اسمه ويه	393
فصل في الآباء والأبناء والأحفاد والإخوة والأقارب	394
وهذا باب في أحاديث منتقاة من الطبقات الكبرى	396
قال الراحمون يرحمهم الرحمن تبارك وتعالى ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء حديث صحيح مسلسل بالأولية	396
سيد أدم الدنيا والآخرة اللحم وسيد رياحين أهل الجنة الفاغية هذا حديث مسلسل بالنحاة رواه ابن رشيد في رحلته هكذا وقال رواته كلهم نحاة من شيخنا إلى الأصمعي قلت وكذا ابن رشيد ومن بعده إلى شيخنا وابن ظهيرة كان يعرف النحو	397
يقول بينا أنا رديف رسول الله	398
وعدهن في يدي قال عدهن في يدي جبرائيل عليه السلام قال جبرائيل هكذا نزلت بهن من عند رب العزة اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على	399
يقول اكفلوا لي بست أكفل لكم بالجنة	399
يقول من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف ليلة ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله	400
إذا كان بين يديك مثل مؤخرة الرحل لم يقطع صلاتك ما يمر بين يديك	400
في مجلس سعد بن عبادة فقال له بشير بن سعد أمرنا الله أن نصلي عليك يا رسول الله فكيف نصلي عليك قال فسكت رسول الله	401
يقول لا تعمل المطي إلا إلى ثلاثة مساجد إلى المسجد الحرام وإلى مسجدي هذا وإلى مسجد إيلياء أو بيت المقدس يشك أيهما قال	401
فأنشدته حتى أتيت إلى قولي أتيت رسول الله إذ جاء بالهدى ويتلو كتابا واضح الحق نيرا بلغنا السماء مجدنا وجدودنا وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا فقال لي إلى أين يا أبا ليلى فقلت إلى الجنة فقال عليه الصلاة والسلام إن	402
يقول أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة وأهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة	403
يقول أوجب طلحة حين صنع برسول الله ما صنع	403
السخاء شجرة في الجنة فمن كان سخيا أخذ بغصن منها فلم يتركه الغصن حتى يدخله الجنة والشح شجرة في النار فمن كان شحيحا أخذ بغصن من أغصانها فلم يتركه الغصن حتى يدخله النار	403
في رمضان فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم	404
قال قال الله عز وجل قسمت الصلاة بيني وبين عبدي فإذا قال الحمد لله رب العالمين قال حمدني عبدي أو أثنى علي عبدي وإذا قال مالك يوم الدين قال فوض إلي عبدي وإذا قال إياك نعبد وإياك نستعين قال هذه بيني وبين عبدي	404
فتطلع إلى القمر فقال لينظرن قوم إلى ربهم لا يضامون في رؤيته كما ينظرون إلى القمر	405
قال من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار	405
أي الأعمال أفضل قال إيمان بالله وجهاد في سبيله قلت فأي الرقاب أفضل قال أغلاها ثمنا وأنفسها عند أهلها قال قلت يا رسول الله فإن لم أفعل قال تعين صانعا أو تصنع لأخرق قال قلت فإن لم أفعل قال تدع الناس من	406
قال إن الله عز وجل يضحك إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة رجل يقاتل فيقتل ويستشهد فيدخل الجنة ثم يتوب الله عز وجل على قاتله فيسلم فيقاتل في سبيل الله عز وجل فيقتل ويستشهد فيدخل الجنة	406
قال يقول الله عز وجل يا ابن آدم اذكرني من أول النهار ساعة ومن آخر النهار ساعة أغفر لك ما بين ذلك إلا الكبائر أو تتوب منها	406
أرحم أمتي أبو بكر وأشدهم في الله عمر وأكثرهم حياء عثمان بن عفان وأقضاهم علي بن أبي طالب	406
قال ما من مسلم يمسح يده على رأس يتيم إلا كانت له بكل شعرة مرت عليها يده حسنة ورفعت له بها درجة وحطت عنه بها خطيئة	407
ما أنعم الله عز وجل على عبد نعمة في أهل أو مال أو ولد فرآه فأعجبه فقال إذا رأى ذلك ما شاء الله لا قوة إلا بالله إلا دفع الله عنه كل آفة حتى تأتيه منيته	407
إذا ألقى الرجل جلباب الحياء فلا غيبة له	407
فأسلم ثم صلى طاهرا	408
قمت على باب الجنة فإذا عامة من يدخلها الفقراء وقمت على باب النار فإذا عامة من يدخلها النساء وأصحاب الجد محبوسون	408
أنه قال ما من أمتي أحد إلا وأنا أعرفه يوم القيامة قيل وكيف تعرفهم يا رسول الله في كثرة الخلق قال أرأيت لو دخلت صيرة فيها خيل دهم وفيها فرس أغر محجل أما كنت تعرفه قالوا بلى قال فإن أمتي يومئذ غر من السجود	408
قال إنكم ستجندون أجنادا جند بالشام وجند بالعراق وجند باليمن فقال الحوالي خر لي يا رسول الله قال عليكم بالشام فمن أبى فليلحق بيمنه وليس من عذر فإن الله تكفل لي بالشام وأهله فكان أبو إدريس الخولاني إذا حدث	409
أنه تصيبه جنابة من الليل فقال له رسول الله	409
أهدى مرة غنما	409
رخص في العرايا	409
لا يقبل الله صدقة من غلول ولا صلاة بغير طهور	410
آخر يوم شعبان فقال يا أيها الناس إنه قد أظلكم شهر عظيم مبارك فيه ليلة خير من ألف شهر فرض الله صيامه وجعل قيامه تطوعا فمن تطوع فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه	410
قال تعلموا الفرائض فإنه أول ما ينتزع من أمتي	411
اقرءوا القرآن ما أئتلفت عليه قلوبكم فإذا اختلفتم فيه فقوموا	411
من حفظ على أمتي أربعين حديثا فيما ينفعهم من أمر دينهم بعث يوم القيامة من العلماء وفضل العالم على العابد سبعون درجة الله أعلم ما بين كل درجتين	411
قال أعربوا القرآن والتمسوا غرائبه	412
فقال يا فاطمة بنت محمد يا صفية بنت عبد المطلب يا ابن عبد المطلب لا أملك لكم من الله شيئا سلوني من مالي ما شئتم	412
آتي يوم القيامة باب الجنة فأستفتح فيقول الخازن من أنت فأقول محمد فيقول بك أمرت ألا أفتح لأحد قبلك	412
كلمة الحكمة ضالة كل حكيم وإذا وجدها فهو أحق بها	413
أنه كان يقول إن الحسد ليأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب وإن الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار والصلاة نور المؤمن والصيام جنة من النار	413
بابنته رقية امرأة عثمان قال الحمد لله دفن البنات من المكرمات	414
من كان مصليا بعد الجمعة فليصل أربعا	414
قال من شرب الخمر في الدنيا حرمها في الآخرة	414
زائرات القبور والمتخذات عليها المساجد والسرج	414
لعلي أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ولو كان لكنته	415
إذا كتبت بسم الله الرحمن الرحيم فبين السين فيه هذا حديث مسلسل بالكتاب في أكثره	415
من أراد أو سره أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على قراءة ابن أم عبد	415
لأم عطية يا أم عطية إذا خفضت فأشمي ولا تنهكي فإنه أضوأ للوجه وأحظى عند الزوج	415
إن لله عز وجل عمودا من ياقوت أحمر تحت العرش وأسفله على ظهر الحوت في الأرض السابعة فإذا قال العبد لا إله إلا الله من نية صادقة اهتز العرش وتحرك الحوت فيقول الله عز وجل اسكن يا عرشي فيقول كيف أسكن ولم تغفر لقائلها قال فيقول	416
إن أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم علي صلاة	416
فاخترناه فلم يكن طلاقا	416
فهاجت ريح تكاد تدفن الراكب فقال رسول الله	417
يقول من جاء للجمعة فليغتسل	417
رجلان فشمت أحدهما ولم يشمت الآخر أو فشمته ولم يشمت الآخر قال إن هذا حمد الله فشمته وهذا لم يحمد الله فلم أشمته	417
يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من اتبع عوراتهم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه في بيته	418
قال الصحة والفراغ نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس	418
من كاتب مملوكه على مائة أوقية فأداها غير عشر أواق فهو رقيق	418
إذا رأى مخيلة أقبل وأدبر وتغير قالت فذكرت ذلك له فقال ما يدرينا لعله مثل قوم قال الله عز وجل لهم هذا عارض ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب أليم	419
فخسفت الشمس فخرج يجر ردائه مستعجلا فثاب إليه الناس فصلى ركعتين كما يصلون فجلى عنها فخطبنا فقال إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتم ذلك فصلوا وادعوا حتى ينكشف ما بكم	419
قال من لا يرحم لا يرحم	419
أخفش أشل أعرج دميم الوجه فقال يا محمد اعرض علي الإسلام قال فعرض عليه فقبض الأسود بأصبعه فقال يا محمد قد قلت كما عرضت لا أزيد ولا أنقص فإني خلقت كما ترى فقال رسول الله	420
والذي بعثني بالحق لو أطاعني فيما أمرته جاء يوم القيامة ووجهه كالقمر ليلة البدر	420
أنه قال لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ولا يسرق سرقة حين يسرقها وهو مؤمن	420
لا نذر في غضب وكفارته كفارة يمين	421
من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة	421
يقول بلغوا عني ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار	421
إذا كتبتم الحديث فاكتبوه بإسناده فإن يك حقا كنتم شركاء في الأجر وإن يك باطلا كان وزره عليه	422
يتخولنا بالموعظة	422
إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة بغائط ولا بول ولا تستدبروها ولكن شرقوا أو غربوا	422
أن يتزعفر الرجل	423
فسألني كما سألتك وقال يا أنس أكثر من الأصدقاء فإنكم شفعاء بعضكم على بعض	424
قال من قال أنا خير من يونس بن متى فقد كذب	424
وهو الصادق المصدوق إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح فيؤمر بأربع كلمات فيكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أو سعيد	424
من أهل نجد ثائر الرأس يسمع دوي صوته ولا يفهم ما يقول حتى دنا فإذا هو يسأل عن الإسلام الحديث	425
إن الله عز وجل قال من عادى لي وليا فقد آذنني بالحرب وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما زال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي	425
ونحن نحفر الخندق وننقل التراب على أكتافنا اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة	425
يدخل فقراء المسلمين الجنة قبل أغنيائهم بنصف يوم خمسمائة عام	426
فكانت صلاته قصدا وخطبته قصدا	426
الضيافة ثلاثة أيام فما فوق ذلك فهو صدقة	426
قال من سأل الناس عن ظهر غنى جاء يوم القيامة وفي وجهه كدوح وخموش أو خدوش قيل يا رسول الله ما الغنى قال خمسون درهما أو قيمتها من الذهب	427
قال اللهم ارحم المحلقين قالوا والمقصرين يا رسول الله قال اللهم ارحم المحلقين قالوا والمقصرين يا رسول الله قال والمقصرين	427
المغرب إذا توارت بالحجاب	427

نام کتاب : بغية الوعاة نویسنده : السيوطي، جلال الدين جلد : 2 صفحه : 430

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست