مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
بغية الوعاة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
156
1689 - عَليّ بن الْحسن بن عَليّ أَبُو الْحسن الرميلي الشَّافِعِي النَّحْوِيّ
قَالَ الذَّهَبِيّ: كَانَ فَاضلا عَارِفًا بالفقه وَالْأُصُول وَالْخلاف والنحو، حَافِظًا للغة، وَله الْخط البديع على طَريقَة ابْن البواب، حسن الْأَخْلَاق، متواضعا، تفقه على يُوسُف الدِّمَشْقِي، وَأخذ الْأُصُول عَن أبي الْحسن بن الآبنوسي، وَسمع من أبي الْفضل الأرموي. وَله تعليقة فِي الْخلاف.
مَاتَ فِي جُمَادَى الأولى سنة سِتّ وَتِسْعين وَخَمْسمِائة.
وَمن شعره مَا كتب بِهِ إِلَى بعض أَصْحَابه، وَقد ارتعشت يَدَاهُ وَتغَير خطه:
(طول سقمي وَالَّذِي يعتادني ... صيّر الرَّائِق من خطي كَذَا)
(كل شَيْء هدر مَا سلمت ... مِنْك لي نفس ووقيت الْأَذَى)
1690 - عَليّ بن الْحسن بن عنتر بن ثَابت الْمَعْرُوف بشميم الْحلِيّ النَّحْوِيّ اللّغَوِيّ الأديب الشَّاعِر
قَالَ ياقوت: من أهل الْحلَّة المزيدية، قدم بَغْدَاد، وَبهَا تأدب وَتوجه إِلَى الْموصل وَالشَّام، وَأَظنهُ قَرَأَ على ملك النُّحَاة أبي نزار، اجْتمعت بِهِ فرأيته كثير الاحتقار للْمُتَقَدِّمين. قَالَ: وَمَا رَأَيْت النَّاس مُجْمِعِينَ على اسْتِحْسَان كتاب إِلَّا اسْتعْملت فكري فِي إنْشَاء مَا أدحضه؛ وَلم يَأْتِ أحد من الْمُتَقَدِّمين بِمَا يرضيني إِلَّا ابْن نباتة فِي خطبه؛ والحريري فِي مقاماته، والمتنبي فِي مديحه خَاصَّة.
لَهُ من التصانيف: شرح المقامات، أنس الجليس فِي التَّجْنِيس، الحماسة، شرح اللمع، وَغير ذَلِك.
قَالَ ياقوت: وَسَأَلته لم سميت بشميم؟ فَقَالَ: إِنِّي أَقمت مُدَّة آكل الطين لتنشيف الرُّطُوبَة، فَكنت أبقى أَيَّامًا لَا أتغوط، فَإِذا تغوطت كَانَ يشبه البندقة من الطين، فَكنت أَقُول لمن أنبسط إِلَيْهِ: شمه، فَإِنَّهُ لَا رَائِحَة لَهُ، فلقبت بذلك.
نام کتاب :
بغية الوعاة
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
156
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir