responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 7  صفحه : 54
1507- عُبَيد بن القاسم الأسدي.
حَدَّثَنَا ابْن حَمَّاد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قَالَ: عُبَيد بن القاسم الأسدي كَانَ يكون فِي مسجد الجامع وكان له هيئة وكان كذَّابًا وقال مرة أخرى عُبَيد بن القاسم قريب من سفيان الثَّوْريّ سمعنا مِنْهُ وليس بثقة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ عَبْدَةَ، قَال: حَدَّثَنا الصَّلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ، حَدَّثَنا عُبَيد بن القاسم الأسدي، حَدَّثَنا هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْكُلُ مِنْ كُلِّ طَعَامٍ أُتِيَ بِهِ مِمَّا يَلِيهِ فَإِذَا أُتِيَ بِالتَّمْرِ جَالَتْ يَدُهُ فِي الإِنَاءِ.
حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ عَبد الْوَهَّابِ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ، حَدَّثَنا عُبَيد بن القاسم، حَدَّثَنا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كَانَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ لِلصَّلاةِ ثُمَّ يَمُرُّ عَلَيَّ وَأَنَا أَطْبُخُ الْقِدْرَ فَيَقُولُ نَاوِلِينِي فَأُنَاوِلُهُ الْقِطْعَةَ فَيَأْكُلُهَا ثُمَّ يَخْرُجُ، ولاَ يَمَسُّ مَاءً.
وهذان الحديثان مَعَ أحاديث أخر يرويها عُبَيد بن القاسم، عَن هشام بن عروة ليست بمحفوظة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن إبراهيم السَّرَّاجُ، حَدَّثَنا سُرَيْجُ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا عُبَيد بْنُ الْقَاسِمِ، عَنِ الأَعْمَش عَنْ شَقِيقٍ عَنْ عَبد اللَّهِ قَالَ: جَاء يَهُودِيُّ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ نِعْمَ الأُمَّةُ أُمَّتُكَ لَوْلا أَنَّهُمْ يَعْدِلُونَ قَالَ وَكَيْفَ يَعْدِلُونَ قَالَ يَقُولُونَ لَوْلا اللَّهُ وَفُلانٌ قَال: إِن الْيَهُودَ لَتَقُولُ قَوْلا وَقَالَ أَيضًا نِعْمَ الأُمَّةُ أُمَّتُكَ لَوْلا أَنَّهُمْ يُشْرِكُونَ قَالَ كَيْفَ يَقُولُونَ يَا يَهُودِيُّ قَالَ يَقُولُونَ بِحَقِّ فُلانٍ وَحَيَاةِ فُلانٍ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسلَّمَ

نام کتاب : الكامل في ضعفاء الرجال نویسنده : ابن عدي    جلد : 7  صفحه : 54
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست