مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الطبقات السنية في تراجم الحنفية
نویسنده :
الغزي، تقي الدين
جلد :
1
صفحه :
234
أوَدُّ لَوْ أَنَّنِي من بعضِ أَسْطُرِهِ ... شَوْقاً وأَحْسُدُ منه اللاَّمَ والأَلِفَا
آلَيْتُ إن عادَ صَرْفُ الدَّهْرِ يَجْمَعُنَا ... لأَعْفُوَنَّ له عن كلِّ ما سَلَفَا
لَهْفِي على نَفْحَةٍ من ريحِ أَرْضِكُمُ ... أبُلُّ منها فُؤاداً مُوقراً شَعِفا
وَوَقْفَةٍ دون ذاك السَّفْحِ من حَلَبٍ ... أَمُرُّ فيها بدَمْعٍ قَطُّ ما وَقَفَا
أَنْفَقْتُ دَمْعِي قَصْداً يومَ بَيْنِكُمُ ... لكنني اليومَ قد أَنْفَقْتُهُ سَرَفَا
مالِي ولِلدَّهْرِ ما يَنْفَكُ يَقْذِفُ بي ... كأنَّنِي سهمُ رَامٍ يَبْتَغِي هَدَفَا
وقوله:
ما علَى الطَّيْفِ لو تَعَمَّدَ قَصْدِي ... فشَفَى عِلَّتِي وجَدَّدَ عَهْدي
وأتاني مِمَّن أحبُّ رَسُولا ... وانْثَنَى مُخْبِراً حقيقةَ وَجْدِي
إن أَحْبَابَنا وإن سَلَكُوا الْيَوْ ... مَ وحَشَاهُمُ سَبِيلَ التَّعَدِّي
ونَسَونا فلا سَلامٌ يُوافِي ... بِوَفاءٍ منهم ولا حُسْنُ ودِّ
لهُم الأقربون في القُرْبِ مِني ... وهُمُ الحاضِرونَ في البُعْدِ عِنْدي
ما عَهِدْناهُمُ جُفاةً على الخِلِّ ... ولكنْ تَغَيَّرَ القومُ بَعْدي
لَيْتَهم أسْعَفُوا المُحِبَّ وأرْضُوْ ... هُ بِوَعْدٍ إذْ لَمْ يَجُودُوا بنَقْدِ
حَبَّذَا ما قَضى به البينُ مِن ضَمٍّ ... ولَثْمٍ لو لمْ يَشُبْهُ بِبُعْدِ
لَكَ شَوْقِي في كلِّ قُرْبٍ وبُعْدٍ ... وارْتِيَاحِي بكُلِّ غَوْرِ ونَجْدِ
ولَئَنْ شَطَّ بي الْمَزارُ فَحَسْبِي ... أنَّني مُغْرَمٌ بِحُبِّكَ وَحْدي
وقوله، من أبيات كتبها إلى الأمير مؤيد الدولة أسامة:
أَحْبابَنَا فَارَقْتُكُمْ ... بعدَ ائتلافٍ واعتِلاقِ
وصَفاءِ وُدٍّ غيرِ ممْ ... ذُوقٍ ولا مُرِّ المَذاقِ
ووثَائِقٍ بينَ القُلٌو ... بِ تَظَلُّ مُحْكَمةَ الوَثَاقِ
نَفَقتْ بسُوقِ الْمَكْرُما ... تِ فليس فيها مِن نفاقِ
لكنَّنِي وإن اغْتَرَبْ ... تُ وغَرَّنِي قُرْبُ التَّلاقي
لا بُدَّ أن أتلُو حَقِي ... قَةَ ما لَقِيتُ وما ألاقي
أما الغرامُ فما يَزا ... لُ به التَّراقي في التَّراقي
وكذلكم وَجْدِي بكمْ ... باقٍ وصَبْري غيرُ بَاقٍ
وطَلِيقُ قلبي مُوثَقٌ ... وحَبِيسُ دَمْعِي في انْطلاقِ
ومنها: أَمْلَلْتُهم مِن طُولِ ما أَمْلَلْتُهم وَصْفَ اشْتِياقس
يا وَيْحَ قلبي ما يَزال ... لُ صَرِيعَ كاساتِ الْفِرَاقِ
بَلْ ليت أيَّامي الخَوَا ... لِي باقِياتٌ لا الْبَواقي
وقوله:
غَرامٌ بَدَا واشْتَهَرْ ... وَوَجْدٌ ثَوَى واسْتَقَرّ
وجِسْمٌ شَجَتْهُ النَّوَى ... فَلِلسُّقِْ فيه أَثَرْ
وقلبٌ إلى الآن ما عَلِمْتُ له مِن خَبَرْ
ولَيْلٌ كيوم الحِسَا ... بِ ليس له مِن سَحَرْ
وَلِى مُقْلَةٌ ما يَزَا ... لُ يَعْدُو عليها السَّهَرْ
كأنَّ بأَجْفَانِهَا ... إذا ما تَلاقَتْ قِصَرْ
بِنَفْسِيَ مَن لا أرَا ... هُ إلا بِعَيْنِ الفِكْرْ
ومَنْ لَسْتُ أضسْلُو هَوَا ... هُ وَاصَلْني أم هَجَرْ
ألِينُ له إنْ جَفَا ... وأَعْذِرُهُ إنْ غَدَرْ
وأركبُ في حُبَّه ... على الْحالتَيْنِ الخَطَرْ
وقوله:
عَنَّفَ الصَّبَّ ولو شاءَ رَفَقْ ... رَشَأ يَرْشُقُ عَنْ قَوْسِ الحَدَقْ
فيه عُجْبٌ ودَلالٌ وصِباً ... وتَجَنٍّ ومَلالٌ ونَزَقْ
لِي منه ما شَجانِي ولَهُ ... مِن فُؤادِي كلُّ ما جَلِّ ودَقّ
ومنها:
نام کتاب :
الطبقات السنية في تراجم الحنفية
نویسنده :
الغزي، تقي الدين
جلد :
1
صفحه :
234
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir