responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 212
أجعل أولاد البقالين نحاة؟ وكان مبتلى بقتل الكلاب، [وله كتاب الجامع في تفسير القرآن، عشرون مجلدا ضخما] [1].
مات سنة عشرين وأربعمائة.
242- علي بن فضال ابو الحسن المجاشعي[2].
منسوب إلى محمد بن سفيان بن مجاشع، جد الفرزدق.
إمام، نحوي بارع، رحل إلى العراق من الغرب، ولقي نظام الملك[3]، وحظي عنده، وله مصنفات مفيدة، منها: تفسير القرآن العزيز، عشرون مجلدا، وكتاب إكسير الذهب[4] في صناعة الأدب، خمس مجلدات، وكتاب العوامل والهوامل وكتاب معارف الأدب، في النحو، ثلاثة مجلدات وكتاب الدول في التاريخ، ثلاثون مجلدا، وكتاب العروض، وكتاب شرح معاني الحروف، وغير ذلك.
ومن شعره:
يخط الشوق شخصك في ضميري ... على بعد التزاور خط زور
ويوهمنيك طول الفكر حتى ... كأنك عند تفكيري سميري

[1] ما بين المعقوفين ساقط من "ب".
[2] ترجمته في بغية الوعاة 2/ 183 وإنباه الرواة 2/ 299 ومعجم الأدباء 14/ 90 وطبقات ابن قاضي شهبة ص438 وضبطه بفتح الفاء وتشديد الضاد المعجمة، وشذرات الذهب 3/ 363 ومرآة الجنان 3/ 132 والنجوم الزاهرة 5/ 142 والأعلام 5/ 135 ومعجم المؤلفين 7/ 165.
[3] هو الحسن بن علي بن إسحاق الطوسي، الوزير المتوفى سنة 485، وهو وزير حازم عالي الهمة، شغل بالأعمال السلطانية فاستوزره السلطان ألب أرسلان، فأحسن التدبير، وكانت أيامه دولة أهل القلم. الأعلام 2/ 219.
[4] في "أ" و"ب": "التبر الذهب". ولعله تصحيف. وما أثبت من معجم الأدباء وإنباه الرواة، فيه مصادر.
نام کتاب : البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 212
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست