responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا    جلد : 4  صفحه : 414
باب: يبان وسينان وشيبان وسنباذ
...
باب: سيبان وسينان [1] وشيبان وسنباذ 2
أما سيبان أوله سين مهملة وبعدها ياء معجمة باثنتين من تحتها ثم باء معجمة بواحدة فهو سيبان بن الغوث[3] بن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن زيد بن سهل بن عمرو[4] بن قيس بن معاوية بن جشم بن عبد شمس

= منه ابن نقطة اشتبهت على ابن نقطة فقرأها "ثلاثين" فيكون الصواب ما في الصلة، أما الخلاف في كونه في سنة ثلاث أو بعدها فمثله كثير الوقوع والراجح أنه فيها لنص القاضي عياض على أنه قيدها حين وفاة هذا الرجل. بقي إشكال آخر وهو أن في رسم "مرجيق" من معجم البلدان ما لفظه "قال ابن بشكوال: محمد بن عبد الواحد بن علي بن سعيد بن عبد الله من أهل مرجيق من الغرب يكنى أبا عبد الله، أخذ عن القاضي أبي الوليد كثيرا من روايته وتآليفه وصحبه واختص به وكان من أهل العلم والمعرفة والفهم عالما بالأصول والفروع واستقضى بإشبيلية وحمدت سيرته، ولم يزل يتولى القضاء بها إلى أن توفي سنة 503" وقوله: "من أهل مرجيق إلى آخر العبارة. هي عبارة الصلة في ترجمة محمد بن عبد الرحمن بن شبرين كما مر فكيف هذا؟ وليس في الصلة المطبوع ترجمة باسم "محمد بن عبد الواحد بن علي بن سعيد بن عبد الله" فالله أعلم.
[1] وسنبان.
2 وسنباد وسدار "؟ " أحسبها ستناز فتصحح من نسخة أخرى من التبصير ذكرها مع سنباذ وفي نسختي سقط.
[3] مثله في كتاب ابن حبيب وجمهرة ابن حزم وغيرهما ووقع في القبس "سيبان بن أسلم بن زيد بن الغوث" وفيه في آخر النسب "كذا للهمداني" وفي التوضيح "قال أبو الوليد الكتاني في تهذيبه كتاب ابن حبيب عن سيبان هذا: إنما هو ابن أسلم بن زيد بن الغوث" وانظر ما سأذكره في رسم سنبان.
[4] تقدم ما يوافقه 1/ 99 وكذا يوافقه ما في جمهرة ابن حزم، ووقع في القبس " ... بن مالك بن زيد بن سدد بن زرعة بن حمير الأصغر بن سبأ الأصغر بن كعب بن زيد بن عمرو إلخ".
نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا    جلد : 4  صفحه : 414
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست