|
||||
| نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا جلد : 4 صفحه : 413 | ||||
|
............................................... = سنة 637". وقال أبو الوليد يوسف بن عبد العزيز الأندي "توفي سنة 544. قال ابن نقطة في رسم الأندي: له كتاب لطيف في مشتبه الأسماء ومشتبه النسبة رأيته بمصر واستفدت منه أعني الكتاب": أبو عبد الله محمد بن عبد الرحمن بن شبرين السلمي من أهل شلب مدينة بغرب الأندلس صحب القاضي أبا الوليد الباجي وكان من أهل العلم والورع، ولي القضاء ببلد إشبيلية، وتوفي بعد سنة ثلاثين "هكذا في النسختين، ومثله عن الاستدراك في التوضيح والتبصير" وخمسمائة" جعل في المشتبه محمد بن شبرين الذي ذكره النباتي غير محمد بن عبد الرحمن بن شبرين الذي ذكره الأندي، وفي التوضيح والتبصير إنهما واحد، أي وإنما نسبه الأول إلى جده، ولا مانع أن ينسب إلى شنت مرية مع أنه من أهل شلب لاحتمال أن أصله من إحداهما وسكن الأخرى. هذا والراوي عنه "يونس بن عبد الله بن مغيث" لم أجده هكذا ولا يمكن أن يكون هو يونس بن عبد الله بن محمد بن مغيث، لأن وفاته كما في الصلة وتذكرة الحفاظ سنة 429، نعم من أحفاده يونس بن محمد بن مغيث بن محمد بن يونس بن عبد الله بن محمد بن مغيث ولد سنة سبع وأربعين وأربعمائة ومات سنة 532 ولا مانع أن يروي عمن مات قبله بيسير أعني المتوفى بعد سنة 530، لكن جرت عادتهم إذا ذكروا عن الرجل راويا واحدا أن يذكروا من عاش بعده مدة. وفي الصلة رقم 251 "محمد بن عبد الرحمن بن شبرين، من أهل مرجيق من الغرب، يكنى أبا عبد الله، أخذ عن القاضي أبي الوليد الباجي كثيرا من روايته وتواليفه، وصحبه واختص به، وكان من أهل العلم والمعرفة والفهم عالما بالأصول والفروع، واستقضى بإشبيلية، وحمدت سيرته، ولم يزل يتولى القضاء بها إلى أن توفي سنة ثلاث وخمسمائة، كتب إليّ القاضي أبو الفضل "عياض ولد سنة 476 ومات سنة 544" بوفاته وقال لي: قيدتها حين وفاته" والظاهر أن هذا هو ذاك وإن نسب إلى بلد ثالث، فأما الوفاة فقد تحرفت إحدى الكلمتين: ثلاثين. ثلاث إلى الأخرى والأقرب أن كلمة "ثلاث" في نسخة كتاب الأندي الذي نقل = |
||||
| نام کتاب : الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب نویسنده : ابن ماكولا جلد : 4 صفحه : 413 | ||||
|
www.eShia.ir