ولادة بنت المستكفي
(000 - 484 هـ = [000] - 1091 م)
ولادة بنت المستكفي باللَّه محمد بن عبد الرحمن الأموي: شاعرة أندلسية، من بيت الخلافة. كانت تخالط الشعراء وتساجلهم. اشتهرت بأخبارها مع الوزيرين ابن زيدون وابن عبدوس، وكانا يهويانها، وهي تود الأول وتكره الثاني، حتى وقع بينهما ما وقع وكتب ابن زيدون رسالته التهكمية المعروفة، إلى ابن عبدوس. وفي شعر ولادة رقة وعذوبة إلا ما كانت تهجو به.
توفيت بقرطبة. ولعبد الرزاق الهلالي " ولادة وابن زيدون - ط " رسالة [1] .
المِهْزَمِيَّة
(000 - نحو 200 هـ = [000] - نحو 815 م)
ولادة المهزمية: شاعرة، لعلها من أهل البصرة. تقول في أبيات، تفخر بقومها:
" بأبوّة في الجاهلية سادة، ... بذوا الملا، أمراء في الإسلام "
" قوم إذا سكتوا تكلم مجدهم ... عنهم فأخرس، دون كل كلام " [2] .
الولالي = أحمد بن محمد 1128
ولهوسن = يوليوس ولهوسن 1336
الولوالجي = عبد الرشيد بن أبي حنيفة (540؟)
الحائري
(000 - بعد 981 هـ = [000] - بعد 1573 م)
وليّ بن نعمة الله الحسيني الرضوي الحائري: [1] الصلة لابن بشكوال 632 ونفح الطيب [2]: 1097 والذخيرة: المجلد الأول من القسم الأول 376 والدر المنثور 545 ومجلة الكتاب 4: 1291 وانظر تاريخ الفكر الأندلس 80 - 84 [2] أمالي المرتضى، تحقيق محمد أبي الفضل 2:
فاضل، إمامي. من أهل كربلاء. له كتب، منها " كنز المطالب في فضائل علي بن أبي طالب - خ " فرغ منه سنة 981 و " تحفة الملوك - خ " في الزهد وأحوال الملوك الماضين وحسن العدل والحلم، وقبح الظلم، و " مجمع البحرين في فضائل السبطين " [1] .
وَليّ الدَّوْلة = أحمد بن علي 431
وَليّ الدِّين يَكَن
(1290 - 1339 هـ = 1873 - 1921 م)
ولي الدين بن حسن سري بن إبراهيم باشا يكن: شاعر رقيق، من الكتاب المجيدين. تركي الأصل. ولد بالآستانة وجئ به إلى القاهرة طفلا، فتوفي أبوه، وعمره ست سنوات، فكفله عمه علي حيدر (ناظر المالية بمصر) وعلمه، فمال إلى الأدب، وكتب في الصحف، فابتدأت شهرته.
وسافر إلى الآستانة مرتين (سنة 1314 و 1316 هـ وعين
241 وقدرت وفاة صاحبة الترجمة برواية أبي هفان المهزمي، لأبياتها، ووفاته سنة 257. [1] أمل الآمل، طبعة ذيل منهج المقال 512 واسمه فيه " ولي " وسماه من نقل عنه الترجمة " ولي الله " ومنهم صاحب روضات الجنات، الطبعة الثانية 735 وانظر الذريعة [2]: 429 و 3: 472 و 8: 135 و Brock [2]: 492 (375) S [2]: 503
في الثانية " عضوا " في مجلس المعارف الكبير. ونفاه السلطان عبد الحميد إلى ولاية سيواس (أول سنة 1902 م) فاستمر إلى أن أعلن الدستور العثماني (1908) فانتقل إلى مصر.
وعاد إلى الكتابة، فنشر كتابه " المعلوم والمجهول - ط " في جزأين ضمنهما سيرة نفيه، و " الصحائف السود - ط " سلسلة مقالات اجتماعية، و " التجاريب - ط " مثله. وله " ديوان شعر - ط " وكان يجيد التركية والفرنسية ويتكلم بالإنكليزية واليونانية. وترجم عن التركية " خواطر نيازي - ط " وعن الفرنسية رواية " الطلاق - ط " لبول بورجيه. وعمل في وزارة " الحقانية " بمصر إلى أواخر سنة 1914 فعينه السلطان حسين كامل سكرتيرا عربيا لديوان كبير الأمناء. ومرض، وابتلي بالكوكايين، فقعد عن العمل سنة 1919 وقصد حلوان مستشفيا فتوفي فيها، ودفن بالقاهرة. ولكل من أحمد أبي الخضر منسي والدكتور محمد مندور، وفؤاد البستاني، كتاب " ولي الدين يكن - ط " في سيرته وأخباره. وجاء اسمه في بعض المصادر: " محمد ولي الدين " [1] .
البَكَّائِي
(000 - 1183 هـ = 000 - 1769 م)
ولي الدين بن خليل البكائي الرومي: فاضل، من أهل القسطنطينية. توفي بها. له كتب، منها " حديقة العلماء " و " سراج الأمة في مناقب الأئمة " و " الأحاديث الأربعون في بيان فضائل سورة الإخلاص - خ " [2] .
جارُ الله الرُّوميّ
(000 - 1151 هـ = 000 - 1738 م)
ولي الدين بن مصطفى الينيشهري، القسطنطيني، أبو عبد الله، الملقب بجار الله الرومي الحنفي: [1] المشرق 27: 671 - 683 والمقتطف 58: 375. [2] عثمانلي مؤلفلري 1: 46 وهدية العارفين 2: 501 و 946: 2 Brock S.