responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 4  صفحه : 297
ابن قاضي شهبة: وهو كتاب مفيد في بابه جدا، و " ذيل المناقب النورية - خ " و " شفاء الغليل في ذم الصاحب والخليل " اختصره السيوطي وسماه"الشهاب الثاقب في ذم الخليل والصاحب - ط " رسالة و " أساس السياسة " و " أخبار ملوك الدولة السلجوقية " و " أخبار الشجعان - خ " وغير ذلك. وشعره رقيق [1] .

الأَعْظَمي
(1300 - 1377 هـ = 1883 - 1958 م)
علي ظريف الأعظمي البغدادي: أديب. من أهل الأعظمية في بغداد. له كتب مطبوعة، منها " تاريخ ملوك الحيرة " و " تاريخ الدول الفارسية في العراق " و " دروس التجويد " و " دروس الصحة " و " مختصر تاريخ البصرة " و " مختصر تاريخ بغداد " و " الدر والياقوت في محاسن السكوت " (2)

علي بن ظاهر (الوَتَري) = محمَّد علي - 1322 -

عَلِيّ بن عَاصِم
(105 - 201 هـ = 723 - 816 م)
علي بن عاصم بن صهيب الواسطي، أبو الحسن: مسند العراق في عصره، من حفاص الحديث.
كان صالحا ورعا

[1] فوات الوفيات [2]: 51 وفيه: توفي سنة 623 وعنه أخذت في الطبعة الأولى، كما أخذ عنه زيدان في آداب اللغة العربية 3: 65 وسركيس في معجم المطبوعات 148 وتيمور في الخزانة التيمورية 3: 186 وآخرون، خلافا لما في إرشاد الأريب 5: 228 حيث وردت وفاته بالأرقام سنة 613 مع أنها في " الفوات " بالحروف، وهذا على الأكثر أدعى إلى الثقة وأبعد عن التصحيف: غير أني بعد أن ظفرت بأجزاء من كت أبي التكملة لو فيات النقلة - خ، للحافظ المنذري والإعلام بتاريخ الإسلام - خ، لابن قاضي شهبة، وهما مرتبان على السنين، رأيتهما يذكرانه في وفيات النصف من شعبان سنة 613 ستمائة وثلاث عشرة، فترجحت عندي رواية ياقوت، وعنه أخذ Brock I: 39I (321) S I: 553. وانظر الفهرس التمهيدي 390 والشهاب الثاقب: مقدمة الناشر.
(2) معجم المؤلفين العراقيين [2]: 425 ومعجم المطبوعات - 459 -
موسرا، له صولة. أصله من واسط. سكن بغداد ومات بها [1] .
ابن الرُّومي
(221 - 283 هـ = 836 - 896 م)
علي بن العباس بن جريج، أو جورجيس، الرومي، أبو الحسن: شاعر كبير، من طبقة بشار والمتنبي، رومي الأصل، كان جده من موالي بني العباس، ولد ونشي ببغداد، ومات فيها مسموما، قيل: دس له السمَّ القاسم بن عبيد الله (وزير المعتضد) وكان ابن الرومي قد هجاه. قال المرزباني: لا أعلم أنه مدح أحدا من رئيس أو مرؤوس، إلا وعاد إليه فهجاه، ولذلك قلّت فائدته من قول الشعر وتحاماه الرؤساء وكان سببا لوفاته. وكان ينحل مثقالا الواسطي أشعاره في هجاء القحطبي وغيره، قال المرزباني أيضا: وأخطأ محمد بن داود فيما رواه لمثقال من أشعار ابن الرومي التي ليس في طاقة مثقال ولا أحد من شعراء زمانه أن يقول مثلها غير ابن الرومي، له " ديوان شعر - خ " في ثلاثة أجزاء، وقد بوشر طبعه، واختصره كامل الكيلاني وسمى المختصر " ديوان ابن الرومي - ط " ولأحمد بن عبيد الله الثقفي (المتوفى سنة 319) كتاب " أخبار ابن الرومي والاختيارات من شعره " ولعباس محمود العقاد " حياة ابن الرومي - ط " ولعمر فروخ " بن الرومي - ط " ومثله لمدحت عكاش، ولحنا نمر، وللمستشرق رفون جست (Rhuvon Guest) كتاب " حياة ابن الرومي - ط " بالانجليزية [2] .

[1] تذكرة الحفاظ [1]: 291 وميزان الاعتدال [2]: 228 وتاريخ بغداد 11: 436
[2] وفيات الأعيان [1]: 350 ومعاهد التنصيص [1]: 108 وتاريخ بغداد 12: 313 ومعجم الشعراء للمرزباني 289 و 448 والذريعة [1]: 313 ومجلة الكتاب [1]: 186
ودائرة المعارف الإسلامية [1]: 181 مذيلة بتعليق من إنشاء الأستاذ عباس محمود العقاد، شاكا في صحة الخبر عن موت ابن الرومي من سم القاسم بن عبيد الله، وبانيا شكه على ما يذكر من أن القاسم قال لابن الرومي:
النّوبَخْتي
(000 - 327 هـ = 000 - 939 م)
علي بن العباس النوبختيّ، أبو الحسن: من مشايخ الكتاب في عصره، عاش طويلا، وروى من أخبار البحتري وابن الرومي بالمشاهدة قطعة حسنة. وله شعر [1] .
ابن المَجُوسي
(000 - نحو 400 هـ = 000 - نحو 1010 م)
عليّ بن عباس المجوسي: عالم بالطب، فارسي الأصل. من أهل الأهواز من تلاميذ موسى بن يوسف ابن سيار (المتوفى سنة 384 هـ كان متصلا بعضد الدولة ابن بويه، وصنف له كتاب " كامل الصناعة الطبية الضرورية - ط " ويسمى " الكتاب الملكي " قال القفطي: مال الناس إليه في وقته ولزموا درسه إلى أن ظهر كتاب " القانون " لابن سينا فمالوا إليه وتركوا الملكي بعض الترك، والملكي في العمل أبلغ، والقانون في العلم أثبت [2] .
البَعْلي
(000 - بعد 803 هـ = 000 - بعد 1400 م)
عليّ بن عباس، أبو الحسن، علاء الدين البعلي: فقيه حنبلي من القضاة من أهل بعلبكّ، له " مختصر في أصول فقه الحنابلة - خ " في الأزهرية وخزائن أخرى، و " القواعد - خ " فقه،

" سلم على والدي " ووالده كان حيا في ذلك الحين.
[1] المرزباني 295.
[2] أخبار الحكماء 155 وطبقات الأطباء 1: 236 وكشف الصنون 2: 1380 وفي مجلة المنهل - مكة - السنة الثالثة، ص 380 وصنف للنسخة المخطوطة، من " كامل الصناعة " وانظر Brock S I: 423. وفي مخطوطات الرباط 2: 332 وفاته سنة 384 هـ ومثله في شستربتي 1: 15 وفي مخطوطات حضرموت - خ.
نام کتاب : الأعلام نویسنده : الزركلي، خير الدين    جلد : 4  صفحه : 297
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست