الطَّائع لِلَّه = عبد الكريم بن الفضل 393
الطَّائي = حاتم بن عبد الله 46 ق هـ
الطَّائي = حابس بن سعد 37
الطَّائي = الحارث بن عمرو 112
الطَّائي = داود بن نصير 165
الطَّائي = أحمد بن محمد 281
الطَّائي = الحسن بن علي 498
الطَّائي = محمد بن محمد 555
الطَّائي = مصطفى بن محمد 1192
طابِخة
(000 - [000] = [000] - 000)
طابخة بن إلياس بم مضر، من عدنان: جدُّ جاهلي. قيل: اسمه عمرو أو عامر، وطابخة لقبه. كانت منازل بنيه في تهامة، وخرجوا في الجاهلية إلى ظواهر نجد والحجاز. وهم بطون كثيرة [1] .
طارِق بن زياد
(نحو 50 - 102 هـ = نحو 670 - 720 م)
طارق بن زياد الليثي بالولاء: فاتح الأندلس. أصله من البربر. أسلم على يد موسى بن نصير، فكان من أشد رجاله. ولما تم لموسى فتح طنجة، ولّى عليها طارقا [1] معجم ما استعجم [1]: 87 وجمهرة الأنساب 435 ونهاية الأرب 263 والقاموس: مادة طبخ.
والسبائك 20.
(سنة 89 هـ فأقام فيها إلى أوائل سنة 92 هـ فجهز موسى نحو 12000 معظمهم من البربر، لغزو الأندلس، وولّى طارقا قيادتهم، فنزل بهم البحر، واستولى على الجبل (جبل طارق) وفتح حصن قرطاجنة، وتغلغل في أرض الأندلس، بعد أن أحرق السفن التي جاء عليها بجيشه. وحاربه الملك رودريك Roderic , Le Roi Visigoth (والعرب تسميه رذريق) فقتله طارق، وافتتح إشبيلية، وأستجة، وأرسل من استولى على قرطبة ومالقة، ثم احتل طليطلة (عاصمة الأندلس) وتوجه شمالا فعبر وادي الحجارة (Guadalajara) وواديا آخر سمي فج طارق (Buitrogo) واستولى على عدة مدن، منها مدينة سالم (Medina Celi) التي يقال إن طارقا عثر فيها على مائدة سليمان. وعاد إلى طليطلة (سنة 93 هـ فالتقى بموسى بن نصير، وكان قد حذره من التوغل في الفتوح والمغامرة بمن معه، فعاقبه بالعزل من القيادة.
ثم أعاده الوليد ابن عبد الملك وأصلح ما بينه وبين موسى، وعاد طارق إلى غزواته، فصعد من طليطلة شرقا، إلى منابع نهر التاجة (Le Tage) واستعان بموسى على فتح سرقسطة (Saragosse) فافتتحاها، واحتل طرطوشة (Tortosa) وبلنسية (Valence) وشاطبة ودانية.
واستدعاه الوليد إلى الشام، فقصدها مع موسى سنة 96 هـ وأقوال المؤرخين مضطربة في خاتمة أعماله،
والراجح أنه لم يول القيادة بعد ذلك [1] . طارِق بن شِهَاب
(000 - 83 هـ = 000 - 702 م) طارق بن شهاب بن عبد شمس بن سلمة البجلي الأحمسي، أبو عبد الله: من الغزاة.
أدرك النبي صلّى الله عليه وسلم وغزا في خلافة أبي بكر وعمر، ثلاثا وثلاثين غزوة.
وسكن الكوفة. وله في صحيحي البخاري ومسلم وبقية الكتب الستة أحاديث، عن الصحابة، منها ما هو عن الخلفاء الأربعة [2] .
طارِق بن عَمْرو
(000 - بعد 73 هـ = 000 - نحو 692 م)
طارق بن عمرو المكيّ، مولى عثمان ابن عفان: قائد، من الولاة. جهزه [1] نفح الطيب 1: 108 والبيان المغرب 1: 43 وفيه نسبه: (طارق بن زياد بن عبد الله بن ولغو بن ورفجوم بن نبرغاسن بن ولهاص بن يطوفت بن نفزاو) وأنه (من سبي البربر، وكان مولى لموسى بن نصير) . وبغية الملتمس 11 و 315 وهو فيه، كما في بعض المصادر الأخرى: (طارق بن عمرو، ويقال ابن زياد) . وصفة جزيرة الأندلس: انظر فهرسته 218 والمعجب 9 - 11 وابن الأثير 4: 212 وابن عساكر 7: 38 والطبري. وابن خلدون و Gregoire1861 وانظر (Tarik) في دوائر المعارف الإسلامية والفرنسية والبريطانية والتركية وغيرها. [2] الجمع بين رجال الصحيحين 234 والاصابة، ت 4219.