أول ملوك الروم بمصر والشام والحجاز.
كان مملوكا للخوجه ناصر الدين - وإليه نسبته - واِشتراه منه (المؤيد) شيخ بن عبد الله، بمصر، وأعتقه واستخدمه. ثم عينه الظاهر جقمق (مقدم ألف) في دمشق (سنة 850 هـ وأعيد إلى مصر، فعينه الأشرف أينال (أمير سلاح) ثم ولاه المؤيد أحمد (أتابكية) العساكر، وهي أعلى الرتب في الدولة. وثار المماليك على المؤيد فخلعوه، ونادوا بسلطنة (خشقدم) سنة 865 هـ فتلقب بالملك (الظاهر) وسجن بعض أمراء الجيش، وقتل آخرين، فقامت فتنة أتباعهم، فقمعها، وصفا له الجو.
وكان داهية، مهيبا، كفؤا للسلطنة، فصيحا بالعربية. قليل الأذى بالنسبة إلى من جاء بعده من ملوك الروم. وهدأت البلاد في أيامه. واستمر إلى أن توفي بالقاهرة [1] .
الخُشَني = سليمان بن سعد 105
الخشني = محمد بن عبد السلام 286
الخُشَني = محمد بن الحارث 361
الخُشَني = عبد الملك بن غصن 454
الخُشَني = محمد بن عبد الله 540
الخشنيّ (شارح سيبويه) = محمد بن مسعود 544 [1] ابن إياس [2]: 70 وصفحات لم تنشر 95 ووليم موير 151 وحوادث الدهور [3]: 554 و 657 وفيه: (لم يتأسف الناس لموته، وشحوا عليه بالدموع، لكثرة مساوئ مماليكه، لا بغضا فيه، فإنه كانت محاسنه أكثر من مساويه)
الخُشَني = مصعب بن محمد 604
الخُشُوعي = طاهر بن بركات 482
خُشَيْش بن أَصْرَم
(000 - 253 هـ = 000 - 867 م)
خشيش بن أصرم بن الأسود النسائي، أبو عاصم: من حفاظ الحديث. له كتاب (الاستقامة) في الرد على أهل البدع. مات بمصر [1] .
خُشَيْن بن النَّمِر
(000 - 000 = 000 - 000)
خشين بن النمر بن وبرة بن تغلب: جدّ جاهلي، من قضاعة. النسبة إليه (خشني) - بضم ففتح - استقر بعض بنيه في الأندلس، فكانت دارهم جيان (Jaen) وأعمال إلبيرة [2] ((Elvira
خص
الخَصَّاف = أحمد بن عمر 261
ابن أَبي الخِصَال = عبد الملك بن مسعود
ابن أَبي الخِصَال = محمد بن مسعود
أَبُو الخَصِيب = وهيب بن عبد الله
ابن الخَصِيب = عبد الله بن محمد 347
ابن الخَصِيب = محمد بن عبد الله 348
الخَصِيبي = أحمد بن عبيد الله 328
الخُصَيْبي = حسين بن حمدان 358
خض
الخَضَّار = محمد بن محمد 1267
ابن خَضِر = أحمد بن محمد 674
ابن بُنْدار
(000 - 542 هـ = 000 - 1147 م)
خضر (ويعرف بحاجي خضر) ابن بندار التبريزي: [1] تذكرة الحفاظ [2]: 119 والتبيان - خ. [2] جمهرة الأنساب 425 وخزانة الأدب للبغدادي [2]: 529 والقاموس: مادة خشن.
ونهاية الارب 206.
نقاش على الرخام أصله من تبريز. ولد وعاش في الموصل. من آثاره (محراب) من المرمر القاتم في مسجد الصوفية بمحلة (شهر سوق) بالموصل عليه زخارف نباتية وكتابات بارزة [1] .
الخَضِر بن ثَرْوان
(505 - 580 هـ = 1111 - 1184 م)
الخَضِر بن ثروان بن أحمد الثعلبيّ التوماثي الفارقيّ الجزري، أبو العباس: نحويّ ضرير، كان له علم بالأدب وشعر حسن. أصله من توماثا (قرب برقعيد من بقعاء الموصل) ومولده بالجزيرة، ومنشأه بميافارقين، ووفاته في بخارى. أثنى عليه ياقوت في معجميه وأورد شيئا من شعره [2] .
خَضِر بَك
(810 - 863 هـ = 1407 - 1459 م)
خضر بن جلال الدين بن أحمد، المولى الرومي الحنفي: أول من ولي قضاء القنسطنطينية بعد فتحها. ولد ونشأ في بلدة (سيوري حصار) وعلت شهرته فاستدعاه السلطان محمد (الفاتح) ابن مراد الى بروسة، وأعطاه مدرسة جده فيها. ولما دخل القسطنطينية ولاه قضاءها. وكان غزير الاطلاع على آداب العربية والتركية والفارسية، ونظم شعرا باللغات الثلاث. ومن شعره العربيّ (جواهر العقائد - ط) وهي قصيدة نونية في التوحيد أرسلها الى السلطان مع بيتين ثانيهما: (ألا يا أيها السلطان نظمي، عجالة ليلة أو ليلتين) فسميت (عجالة ليلتين) وله قصيدة أخرى على رويها.
وصنف كتبا، منها حواش على حاشية الكشاف للتفتازاني، و (أرجوزة في العروض) [3] . [1] أعلام الصناع 161. [2] معجم البلدان: توماثا. ونكت الهميان 149 وإرشاد الأريب 4: 176. [3] عثمانلي مؤلفلري 1: 290 ولفوائد البهية 70 وسركيس 824 والضوء اللامع 3: 178.