على كردوس في وقعة اليرموك. وسكن الشام فكان من أعيان أهلها وفرسانهم.
وشهد صفين مع معاوية فقتل فيها [1] .
الحَوْشَبي = علي بن مانع 1340
الحَوْضِي = محمد بن عبد الرحمن 910
أبوالمهوش
(000 - نحو 15 هـ = [000] - نحو 636 م)
حوط بن رئاب الأسدي، المشتهر ب أبي المهوش: شاعر مخضرم. عاش واشتهر في الجاهلية.
وأدرك الإسلام. شعره قليل متفرق، منه قوله: يعيش الفتى، بالفقر يوما، وبالغنى وكلّ كأن لم يلق، حين يزايله [2] .
الحَوْفي = علي بن إبراهيم 430
ابن حَوْقَل = محمد بن حوقل 380
الحولاوي (النجفي) = مشكور بن محمد - 1353 -
الحُوَيزي = فرج الله بن محمد 1100
الحويزي (البختياري) = يعقوب بن إبراهيم 1148
حُوَيْطِب بن عبد العُزَّى
(000 - 54 هـ = [000] - 674 م)
حويطب بن عبد العزى بن أبي قيس بن عبد ودّ، من بني عامر بن لؤي: صح أبي قرشيّ، من المعمرين، تجاوز المئة. حارب الإسلام إلى أن فتحت مكة، فأسلم. وشهد مع النبي صلّى الله عليه وسلم حنينا والطائف. وكان من أهل مكة فانتقل إلى المدينة ومات بها [3] . [1] الأخبار الطوال 188 وتهذيب ابن عساكر 5: 14 وفي الإكليل 10: 6 (إلهان، غير مهموز) وفي التاج 9: 338 (ألهان كعطشان، مخلاف باليمن، وبنو ألهان قبيلة من قحطان، وهو ألهان بن مالك بن زيد، أخو همدان، وبه سمي المخلاف المذكور) . [2] سمط اللآلي 858 والوحشيات 218 والإصابة 2019. [3] ذيل المذيل 17 وفيه: (لما ولي مروان بن الحكم المدينة دخل عليه حويطب، فسأله مروان عن عمره ثم قال:
حي
ابن حَيّ = الحسن بن صالح 168
ابن حَيّ = الحسين بن محمد 456
حِيَار بن مُهَنَّا
(000 - 777 هـ = [000] - 1375 م)
حيار بن مهنا بن عيسى، من آل فضل، من طيِّئ: أمير بادية الشام. آلت إليه الإمارة بعد موت أخيه فياض سنة 762 هـ وكان مواليا لسلاطين مصر والشام، وتابعا لهم، فنقض طاعتهم سنة 765هـ وابتعد في القفر يعيث وينهب، وشفع به نائب حماة، فعفى عنه وعاد إلى ولائه. ثم انتقض سنة 770 هـ وعاد سنة 775 هـ معفوّا عنه، فاستقر إلى أن مات [1] .
أَبُو حَيَّان التَّوْحِيدي = علي بن محمد 400
أَبُو حَيَّان النَّحْوي = محمد بن يوسف 745
ابن حَيَّان
(377 - 469 هـ = 987 - 1076 م)
حيان بن خلف بن حسين بن حيان الأموي بالولاء، أبو مروان: مؤرخ، بحاث، من أهل قرطبة.
كان صاحب لواء التاريخ في الأندلس، أفصح الناس بالتكلم فيه، وأحسنهم تنسيقا له. من كتبه (المقتبس في تاريخ الأندلس - خ) مجلدان منه، ويقع في عشر مجلدات، طبع جزء منه في سيرة الأمير عبد الله بن محمد الأُمَوي بقرطبة وأحداث عصره. وله (المبين) في تاريخ الأندلس أيضا، أكبر من المقتبس، وكتاب في (تراجم
يا شيخ تأخر إسلامك حتى سبقك الأحداث! فقال حويطب: الله المستعان، لقد هممت بالإسلام غير مرة فكان يعوقني أبوك عنه وينهاني ويقول تضع شرفك وتدع دين آبائك لدين محدث وتصير تابعا! فسكت مروان وندم) . وفي إمتاع الأسماع [1]: 392 خبر عنه. [1] ابن خلدون 5: 439 وهو فيه (جماز بن مهنا) والقلقشندي 4: 207 ووقع اسمه فيه (جبار بن مهنّا) والصواب ما ذكرناه كما نص عليه السخاوي في الضوء اللامع، في ترجمة ابنه محمد الملقب بنعير. والدرر الكامنة [2]: 81.
الصحابة) وجد منه الجزء الثالث [1] .
حَيَاة بن الوَلِيد
(000 - 147 هـ = 000 - 764 م)
حياة بن الوليد اليحصبي: أحد الأشراف الشجعان. كان في طليطلة أيام استيلاء عبد الرحمن الأموي على الأندلس، وامتنع مع أمير طليطلة، فوجه إليهما عبد الرحمن جيشا فأسر حياة وصلب بقرطبة (2)
أَعْشَى نَعَامة
(000 - نحو 100 هـ = 000 - نحو 718 م)
حيدان بن جياش النّعامي: شاعر إسلامي. من بني النعامة. وهم بطن من كلب، من قضاعة، كان سيدا في قومه. وعمي لما كبر. ووفد على عبد الملك ابن مروان في دين عليه فأعطاه. ثم احتاج الى غلام يقوده، فقال لعمر بن عبد العزيز (من أبيات) : لك الخير، ياخير البرية كلّها أعنّي بإنسان يرى فيريني! (3)
حَيْدَر = محمد بن أحمد 1315
حَيْدر = صالح بن اسعد 1334 [1] وفيات الأعيان 1: 168 ودائرة المعارف الإسلامية 1: 146 وجذوة المقتبس 188، يقول المشرف: (في سنة 1973، صدر في بيروت كتاب بعنوان (المقتبس، من أنباء أهل الأندلس) نشر فيه قسم ثالث من أقسام كتاب ابن حيان المعثور عليها، حقّقه وقدّم له وعلّق عليه الدكتور محمود علي مكيّ وقد صدّره بمقدمة تقع في (160) صفحة، كما ألحقه بتعليقات وحواش وفهارس تقع في ثلاثمائة صفحة، بيّن فيه أقسام الكتاب التي عثر عليها، وما طبع من تلك الأقسام، ولعله - بمجموعه - أوفى مرجع، للآن، لدراسة ابن حيان. يلاحظ أن عنوان الكتاب المنشور (المقتبس، من أنباء أهل الأندلس) يختلف عن الاسم (المقتبس في تاريخ الأندلس) الوارد في الترجمة، كما أن الكتاب من تأليف ابن حيان الّذي ورد في الترجمة باسم (المبين) ورد في كتاب الدكتور مكي باسم (المتين) . [2] الكامل لابن الأثير 5: 216. [3] المكاثره 25 - 27 وديوان الاعشى ميمون 292 واسمه فيه (حيان) خطأ.
والتاج 9: 83 وفيهم من شدد الياء في (جياش) والصواب تخفيفها كما هي في بيت من شعره.