responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 4  صفحه : 645
5409- هوذة بن الحارث
(س) هوذة بن الحارث بن عجرة بن عبد الله بْن يقظة [1] بْن عصية بْن خفاف بْن امرئ القيس بْن بهثة بْن سُلَيْم بْن منصور السلمي.
أسلم، وشهد فتح مكة، وهو الَّذِي قَالَ لعمر بن الخطاب- وخاصم ابن عم لَهُ فِي الراية [2] لقد دار هَذَا الأمر فِي غير أهله ألا فأبصروا لي الأمر، أين يريد [3] ؟
أخرجه أبو موسى.
5410- هوذة بن خالد الكناني
(س) هوذة بن خالد الكناني.
روى حديثه أبو الزبير، عن جابر بن عبد الله، فِي قصة مع معاوية. لا أدري هُوَ الَّذِي ذكروه أَنَّهُ أدرك النَّبِيّ صلى الله عَلَيْهِ وسلم أم غيره؟ ويرد بعد هَذَا إن شاء اللَّه تعالى.
أخرجه أَبُو موسى كذا. وَالَّذِي أظنه أَنَّهُ الَّذِي أخرجه ابن منده، وقال: «هوذة، أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» ، ولم ينسبه إلا أن أبا أحمد العسكري قد ذكر فِي ترجمة هوذة الكناني: «وهو ابن خالد» ، وذكر الحديث الَّذِي ذكره ابن منده فِي ترجمة هوذة، وهو أَنَّهُ سأله معاوية:
هَلْ شهدت بدرا؟ قَالَ: نعم، عَليّ ولا لي! الحديث.
وقد صرح أبو موسى، أَنَّهُ لا يعرفه، فقال: لا أدري أهو الَّذِي ذكروه أَنَّهُ أدرك النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أو غيره؟.
5411- هوذة بن عرفطة
(د ع) هوذة بن عرفطة الحميري.
وفد عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وشهد فتح مصر، لا تعرف لَهُ رواية.
أخرجه ابن منده وَأَبُو نعيم مختصرا.

[1] في المطبوعة والمصورة: «نقطة» : والمثبت عن المشتبه للذهبى: 671، ومعجم الشعراء للمرزباني: 459، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم: 261.
[2] الأبيات في معجم الشعراء للمرزباني: 460، وقد ذكر المرزباني مساقها فقال: «حضر العطاء في أيام عمر بْن الخطاب رضي اللَّه عنه، فدعى قبله أناس من قومه، فقال ... » وذكر الأبيات.
[3] في المطبوعة: «فابصروا الأمر أين يريد» والمثبت عن المصورة. ورواية البيت في المرزباني:
لقد دار هَذَا الأمر فِي غير أهله ... فأبصر أمين الله كيف تذود؟
نام کتاب : أسد الغابة ط الفكر نویسنده : ابن الأثير، أبو الحسن    جلد : 4  صفحه : 645
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست