نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 43 صفحه : 133
ماتت في ربيع الأول، ونيّف على التّسعين.
160- مكّيّ [1] بن ريّان [2] [1] انظر عن (مكي) في: معجم الأدباء 19/ 171- 173 رقم 56، والكامل في التاريخ 12/ 258، وإنباه الرواة 3/ 320- 322، والتكملة لوفيات النقلة 2/ 117، 118 رقم 981، وذيل الروضتين 58، 59، والجامع المختصر 9/ 216، 217، ووفيات الأعيان 5/ 278- 280، رقم 738، وتكملة إكمال الإكمال لابن الصابوني 263، والغصون اليانعة 83- 85، وتلخيص مجمع الآداب 1/ 519 و 539 و 3/ 40، وتاريخ إربل 1/ 303، 388، 389، ومسالك الأبصار 4 ق 2/ ورقة 339- 345، والإعلام بوفيات الأعلام 248، والعبر 5/ 8، وسير أعلام النبلاء 21/ 425، 426 رقم 221، والمختصر المحتاج إليه 3/ 195، 196 رقم 1216، وتلخيص ابن مكتوم، ورقة 254، ونكت الهميان 46، والبداية والنهاية 13/ 46، والعسجد المسبوك 2/ 313، وتاريخ ابن الفرات 5 ق 1/ 57، 58، وغاية النهاية 2/ 306، وطبقات النحاة واللغويين لابن قاضي شهبة، ورقة 253، وعقد الجمان للعيني 17/ ورقة 299، وبغية الوعاة 2/ 299، 300، رقم 2019، وشذرات الذهب 5/ 11، وديوان الإسلام 4/ 125 رقم 1824، وفهرس مخطوطات الموصل 12، والأعلام 7/ 286، والبدر السافر، ورقة 200.
[2] قال الدكتور بشار عوّاد معروف في تحقيقه لكتاب «التكملة لوفيات النقلة» ج 2 ص 117 في الحاشية رقم (5) ما نصّه:
«ذكر أبو شامة ونقل عنه بدر الدين العيني أنه ربما يقع تصحيف في اسم أبيه وجده، وقال: فاعلم أن اسم أبيه أوله راء مهملة بعدها ياء وآخره نون، واسم جدّه أوله شين معجمة بعدها باء موحدة ... » . والطريف أن «ريان» تصحف في المطبوع من كتاب أبي شامة نفسه إلى «زبان» بالباء الموحدة، فتأمل ذلك، انتهى تعليق الدكتور بشار، ونقل التعليق نفسه إلى: تاريخ الإسلام (طبعة عيسى البابي الحلبي بمصر، 1397 هـ. / 1977 م.) ج 18 ق 1/ 145 في الحاشية (2) ، وإلى: طبعة مؤسسة الرسالة ببيروت 1408 هـ. / 1988 م. من الكتاب نفسه- (الطبقة الحادية والستون) ص 145 في الحاشية (1) ، وإلى: سير أعلام النبلاء 21/ 425 في الحاشية (1) .
ويقول خادم العلم وطالبه محقق هذا الكتاب «عمر عبد السلام تدمري» :
لقد ذهل الدكتور بشار فخلط بين قول أبي شامة، وقول ابن خلّكان.
فعبارة أبي شامة تؤكّد على أن الاسم هو «ربّان» بالباء الموحّدة، إذ قال: «فاعلم أن اسم أبيه وأوله راء بعدها باء معجمة بواحدة من تحت» . (الذيل 58، 59) .
أما ابن خلّكان فهو الّذي قال إن الاسم هو «ريان» بالياء المثناة، إذ قال في (وفيات الأعيان 5/ 280) : «وريّان: بفتح الراء وتشديد الياء المثناة من تحتها وبعد الألف نون» .
إذن، فليس في المطبوع من ذيل الروضتين ما يدعو للتأمّل، كما طلب الدكتور الفاضل،
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 43 صفحه : 133